قال مصفف الشعر الشهير، محمد الصغير، إن هناك مجموعة من الشخصيات التي أثرت في حياته، ويذكرها في جانب من كتابه «أيام من عمري»، مضيفًا «ليلى واحدة من الأسرة وهي اللي قامت بتربية بنتي مها تقريبا، وجائتني منذ عدة أعوام وكانت في مرحلة تحول في حياتها وقمت بعمل قصة شعر مميزة لها لم تكن قد تم تصفيفها من قبل وعرفت بقصة شعر ليلى علوي اللي عملهالها محمد الصغير.. باختصار هي اخت وصديقة». ولفت خلال حفل توقيع كتابه، المقام في فندق فورسيزون، نايل بلازا أنه رغب في دخول هذه المهنة من الأساس لرغبته في دخول هذا العالم والتعرف على ما يحدث فيه، مشيرًا إلى أنه يدين بالفضل للكاتب الصحفي يسري الفخراني في خروج كتابه للنور، كذلك زوجته التي عاشت إخراج الكتاب. وأعلن باسم مجموعة محمد الصغير، عن بداية دعمه مؤسسة للخير، وهي مؤسسة محمد الصغير للخير، وترأسها ابنته مها، وفي نهاية كلمته بكى الصغير من شدة تأثره بالمواقف العديدة التي مر بها في حياته حتى صنعت اسمه ومكانته.