نفى محمد السروجي المتحدث الرسمي لوزارة التربية والتعليم تأثر أي مدرسة من المدارس التابعة لوزارة التربية والتعليم بمطالب الحكومة الفرنسية للقائمين على المدارس الفرنسية في مختلف دول العالم بإغلاقها خوفا من تبعيات الرسول المسئة للرسول التي نشرت في صحيفة فرنسية. السروجي أشار إلى أن هناك حالة من اللبس لدى البعض بسبب بعض اسماء المدارس القومية «الفرنسي» مثل ليسيه الحريه والفيرير والتي يظن البعض أنها مدارس فرنسية ..مؤكدا انها مدارس مصرية خالصة تتبع وزارة التربية والتعليم وتدرس المناهج المصرية ويدرس فيها معلمون مصريون ويدرس بها طلاب مصريون وتعتبر جزء من المنظومة التعليمية التابعة لوزارة التربية والتعليم. وأضاف أن المدارس التي تتبع السفارة الفرنسية ويدرس بها أبناء الجالية الفرنسية لاتتبع وزارة التربية والتعليم.