قال عمرو موسى -المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية- عبر حسابة الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «س: ما هو ردك على الأقاويل ان هناك اتفاقيات في الغرف الخلفية عن مرشح يدعمه الجيش؟ ج: لو هناك مرشح لأي جهه فانا مرشح الشعب»؛ حيث انتشر في الفترة الأخيرة ما يسمى «مرشح للمجلس العسكري» من ضمن المرشحين المحتملين للرئاسة، أو لم يتم الإعلان عنه حتى الآن. وعن وجود رئيس توافقي سيتم الاتفاق عليه من قبل القوى السياسية او بعض منها استنكرها موسى قائلا « لا اعتقد ان هناك مرشح توافقي لان في هذة الحالة المطلوب هو فرضه على الناس وهذا العصر قد انتهى». وفي إطار قضية التمويل الأجنبي وتعليق عمل عدد من المنظمات الحقوقية المصرية والأجنبية التي تنظر أمام القضاء الآن والأزمة التي تلوح في الأفق بين القاهرة وواشنطن قال موسى «مصر دولة عربية إفريقية ولابد ان تعود للريادة و الدول العربية ليست ممتنعة عن مساعدة مصر». وأضاف «لا يجب على مصر ان تعتمد على معونات أجنبية. السياسة الاقتصادية الهدامة هي التي احوجتنا للمعونات». هذا كما تحدث موسى عن أزمة التعليم في مصر قائلا «الاهتمام بالتعليم هو اساس بناء الانسان المصري. 20٪ فقد يتلقون تعليم اولي و نعاني نقصاً شديداً من مدارس رياض الاطفال»، مضيفا «لابد من الاهتمام بالمدرس وتدريبة ودخله لانه لايعقل ان يكون لدينا مجانية تعليم وتصرف الأسر معظم دخلها على الدروس الخصوصية لتردي مستوى التعليم».