اكتشفت الممثلة الشابة خيانة زوجها لها مع خادمتها فطلبت الطلاق فى هدوء حرصا على الحالة النفسية لابنائهم وحتى لا تشوه صورته أمام الاعلام فما كان من الزوج الخائن إلا أن رضخ وقام بإتمام إجراءات الطلاق فى مكتبه وفى هدوء تام. لكن بعد دقائق اكتشف أن الخبر سرب لأحد الصحفيين، الذى قام بالاتصال بالفنانة الشابة حتى يسألها عما إذا صح خبر الطلاق أم لا؟، وما هى الأسباب؟ الممثلة الشابة ردت بحسن نية، قائلة "دا قسمة ونصيب"، فأكدت خبر الطلاق رغم تأكيدها على أن علاقتها بأبو أبنائها قائمة على الاحترام المتبادل. لم ينتظر كثيرا، بعد اتمام إجراءات الطلاق، فقام على الفور بالاتصال، بالخادمة فدار هذا الحوار: رجل الأعمال: خلاص أنا خلصت الموضوع ا....... والولاد هايشوفوا شقة تانية. الخادمة: قولى إيه اللى حصل. رجل الأعمال: الكلام ده مش هاينفع فى التليفون. الخادمة: لأ.. قوللى بقى.. أنا حياتى كلها بقت متوقفة عليك. ثم دخلا فى وصلة لا يمكن كتابة الحديث الذى دار بينهما. كان من المفترض أن يكون الطلاق بين الفنانة الشابة ورجل الأعمال نهاية المطاف، لكن لم يكن كذلك، فقد جرى طلاق آخر، لكن هذه المرة بين الخادمة وزوجها لينفرد بها، وهو ما كشفته هذه المكالمة: رجل الأعمال: ألو يا بنت الصايعة. الخادمة: (ضاحكة) الجو برد ومصطفى كان عازمنى بره، وأكلت كبده لأنى كنت متعصبة لأنى افتكرت أيام النيابة..... وعموما الموضوع خلص بالنسبة لى خلاص وبرغم إنه طلقنى بس أنا متغاظة منه، لانه جبان.. وبعدين أنا مكنتش عايزاك تطلقها عشان الولاد، بس سيبك إنت السجاير الفرنساوى دى جامدة أوى.. بس غالية. رجل الأعمال: المهم إنتى بتتقابلى معاه. الخادمة: كل يوم جمعة بيعدى عليا وبيدينى فلوس وكان عايزنى أقعد من الشغل عشان بيخاف عليا. ويبدو أن الحياة بين رجل الأعمال والخادمة، قد رفع عنها التكليف، وبات الاثنان، "سمن على عسل"، حتى ان فى إحدى المكالمات، أخذ يسبها "بهزار" ودلال حين قال: رجل الأعمال: يا صايعة يابنت الصايعة هاضربك بالجزمة. الخادمة: (ضاحكة بشدة) إيه ده إنت غيران.. وبعدين بقولك إيه أنا وجوزى بقى لنا فترة بنتفق على حاجات كتير عشان نرجع ومينفعش فجأة كده أقول له لأ.. أنا رجعت فى كلامى.. وبعدين هو اللى بيصرف دلوقتى وأنا قاعدة فى إمبابة، عموما خلينا دلوقتى أنا مستنياك.