قالت إن مقارنتها بغادة عادل مش فى دماغها هيستريا اصابتنى كدت على اثرها ان افقد حياتى من كثرة الضحك من القلب وذلك بعدما خرجت احلام المطربة بفلوسها و«لى الذراع» لتكتب على تويتر عن الموهبة المصرية ياسمينا المشاركة ببرنامج «عرب جود تالنت» وتقول انها تغنى بلا احساس وان صوتها مستعار مثل القربة، ربما تكون تلك الطفلة التى ابكت الجميع حينما قامت بالغناء اثارت غيرة ممن هن اشباه المطربات مثل احلام والتى ربما تكون اطلقت التصريحات لتغطى على نجاح ياسمينا وتلفت الانظار اليها بمشكلة جديدة و مفتعلة كعادتها . هجوم احلام على الموهبة المصرية ياسمينا اغضبت الاعلامى المصرى المتميز محمد الغيطى ليس تضامنا مع ابنة وطنه وهذا امر جائز ومشروع ولكن لرأيه الحقيقى والذى يمثل رأينا جميعا وهو ان ما قالته احلام فيه ظلم كبير ومجافاة للحقيقة الواضحة كالشمس فى حق المطربة المصرية الصاعدة والتى نالت استحسان الجميع بلا استنثناء فخرج الغيطى يرد على احلام وقال «بقول للمطربة أحلام عيب انك تهاجميها، أحلام عملت 500 عملية تجميل إن ماكنش أكتر، أحلام كانت زمان حاجة كويسة بعد ما دخلت عمليات التجميل عليها بقت حاجة مصطنعة، ده مش سب وقذف دى حقائق، وباقول لياسمينا بالغيظ فى احلام المصطنعة واللى هى بتعمل حاجات غريبة كده متشفهاش الا فى جنينة الحيوانات ،ان كل الاماراتيين والمصريين والعرب والخليجيين بيحبوكى يا ياسمين». بالطبع كلمات الغيطى لم تعجب احلام فخرجت بدورها تهاجمه وتصفه بانه «عايز شهرة على سمعتها» وهنا زادت نوبة الضحك لدى حتى كدت اتعرض للاغماء فاحلام صاحبة الطلة الاكثر قبحا والصوت الاشبه بصوت عمال «الشيشة» بمقاهى مصر المحروسة، ومع احترامى لمهنتهم الجليلة والمقدسة فى «تظبيط النفوخ» تنتقد صوتا مصريا اصيلا وتهاجم اعلاميا متميزا مثل محمد الغيطى! وهنا تذكرت أن أحلام أكثر الفنانات هواية للشهرة باى ثمن ولو عبر المشاكل وإبداء الآراء الشاذة وسأذكر القراء فقط بما قاله عنها عمالقة الاعلام فى الوطن العربى وهى آراء موثقة لتتذكر أحلام نفسها وتعرف حجمها الحقيقى. الاعلامية نضال الأحمدية: احلام والعياذ بالله أنا بخاف من شكلها.. مرة مش طبيعية وشتامة وسبابة الدين. راغب علامة: أحلام تستفزنى لدرجة انى اضحك عليها أحيانًا. رولا ناصر صحفية لبنانية: أحلام وصفتنى بالحقيرة وبيننا القضاء. المطربة الكويتية شمس: أحلام صنعت خلافات مع الجميع والعيب عندها فهى اختلفت مع الأموات ووصفت ذكرى بان صوتها نشاز وبعد ذكرى شتمت اصالة وغيرها حتى وصلت لى ودخلت بيتى وكلت عيش وملح وخرجت تشتمنا وهذا من اصلها واحلام ما فى حد سابته فى حاله.. كل هؤلاء وغيرهم تحدثوا كثيرا عن: أحلام والعياذ بالله. ■ ماذا عن تجربتك الجديدة «ذهاب وعودة» والتعاون مع نجم فى حجم احمد السقا؟ - فى البداية أود أن اوضح أن العمل مع احمد السقا كان احد احلامى وكنت اتمنى أن اشاركه فى احد اعماله خاصة أننى سمعت من خلال عملى بالوسط الفنى أن لوكيشن تصوير احمد السقا يكون به حالة مختلفة عن باقى مواقع التصوير حيث يحاول الجميع التفوق بسبب حبهم الشديد للسقا فهو نجم بمعنى الكلمة لذلك لن اتردد فى الموافقة على خوض تجربة «ذهاب وعودة»، اما عن دورى فى العمل فغير مصرح لى بالحديث عنه تماما واعتبره خط احمر حتى اذاعة المسلسل ولكننى اعتقد انه سيكون مفاجأة للجمهور. ■ ألم يقلق المقارنة ب «غادة عادل» او «يسرا اللوزى» بعد ترشيحهما لبطولة المسلسل؟ - لا اعتقد انه يوجد فنان او فنانة فى هذا التوقيت ينظر الى هذه الامور فكل فنان يعرض عليه اكثر من عمل فى فترات قصيرة وما يناسبه لا يمكن أن يناسب غيره وما يناسب غيره ربما لا يناسبه ولن اشغل بالى بحديث المرضى الذين لا يشغلهم سوى البحث عن اثارة اللغط فقط ليس اكثر. ■ أعود لاسئلك كيف استقبلت ردود الافعال حول برنامجك «الراقصة»؟ - أغلب ردود الافعال عقب اذاعة الحلقات الاولى من البرنامج كانت هجومية بشكل كبير ولكن عندما تفهم المشاهد طبيعة البرنامج واصبح له جمهور كبير اختلفت الاراء حوله فقد حقق البرنامج نجاحا كبيرا لم نتوقعه خاصة أن المجتمع المصرى والعربى يرفض هذه النوعية من البرامج الفنية ولكن اعتقد أن رسالة البرنامج قد وصلت للجميع وهى اختيار راقصة تعرف قيمة الفن دون ابتذال او اساءة لهذا النوع من الفنون واعتقد اننا قد حققنا هذا. ■ وما حقيقة الخلافات التى نشبت بينك وبين الفنانة دينا؟ - لا توجد بيننا اى خلافات وماتردد ليس له اساس من الصحة فمن غير المعقول أن يعتبر الاختلاف فى وجهات النظر خلافات واعتقد أن الحالة التى كنا نظهر بها عبر الشاشة اكبر رد. ■ وفيلمك الجديد «جمهورية امبابة».. ماذا عنه؟ - هوعمل يحمل رسالة مهمة للمشاهدين، كما اتمنى الا يحدث معه ما حدث مع فيلم «خطة بديلة» والذى انتهيت من تصويره منذ عدة اشهر وتم تأجيله لاجل غير مسمى رغم فكرته المختلفه والذى سيحقق نجاحا كبيرا عند عرضه ولكن قرار العرض بيد منتج العمل. ■ قلت أن دورك مختلف فى مسلسل «ألوان الطيف»؟ - اعتبر هذا العمل نقطة تحول فى حياتى الفنية فقد ابتعد من خلاله عن دور «البنوتة الجميلة» التى دائما ما كان يحصرنى بها المخرجون حيث اقدم من خلاله دور احدى فتيات الحارات الشعبية التى تعانى من الجهل والفقر وتسعى للنجاح وتتعرض للكثير من المواقف الصعبة التى تواجهها حتى تصل لما تريده