قال حسام عبود، مدير عام آثار أبو سمبل، إن "الشبورة المائية أثرت على رؤية ظاهرة تعامد الشمس على تمثال الملك رمسيس الثاني، رغم إتاحة جميع الإمكانيات لإخراج الحدث الفريد بالشكل الأمثل". وأضاف عبود، أن "المنطقة زارها أكثر من 4 آلاف سائح لرؤية ظاهرة تعامد الشمس على معبد رمسيس الثانى بمدينة أبوسمبل بحضور وزيري الآثار ممدوح الدماطى، والثقافة حلمى النمنم، ومن المتوقع زيادة نسبة التدفقات السياحية للمعبد خلال اليومين القادمين في ظل الآثار الإيجابية المرتبة على حدث تعامد الشمس بالنسبة للأفواج السياحية القادمة إلى مصر".