وقعت الحكومة المالية اتفاق «سلم ومصالحة» مع ثلاث مجموعات مسلحة بعد ثمانية أشهر من المفاوضات بالجزائر لوضع حد للنزاع في شمال البلاد، بينما طلبت ثلاث مجموعات مهلة «معقولة» قبل التوقيع. ووقعت الحكومة بالأحرف الأولى على الاتفاق مع حركة إزواد العربية وتنسيقية شعب إزواد وتنسيقية الحركات والجبهات الوطنية للمقاومة، بينما طلبت الحركة الوطنية لتحرير إزواد والمجلس الأعلى لوحدة إزواد وحركة إزواد العربية المنشقة، مهلة قبل التوقيع.