قالت الولاياتالمتحدة: إنه "ما زال من الممكن لسوريا أن تفي بالتزامها بنقل الأسلحة الكيماوية إلى خارج البلاد". وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، جين ساكي، إن "التهديد بالقوة العسكرية ضد سوريا لم يستبعد مطلقًا لكن الولاياتالمتحدة تفضل مواصلة الجهود الدبلوماسية". وبحثت واشنطن العام الماضي، توجيه ضربات لمعاقبة دمشق عن استخدام اسلحة كيماوية في الحرب الأهلية. ومع اقتراب أجل المواعيد النهائية، تقول الولاياتالمتحدة، إن "سوريا نقلت مجرد أربعة في المئة من الأسلحة الكيماوية التي أعلنت عنها لكن ساكي قالت: إن الوقت ما زال متاحًا للوفاء بتلك المواعيد.