قال الناشط السلفي خالد منصور، أن التعديل الوزاري الجديد سواء كان تعيين وزراء جدد أو إبقاء على وزراء قدامى «عجن» ليس له معنى أو تفسير سوى عند من قام به «بحسب قوله». وأكد «منصور» في تدوينه له عبر موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» أن الحديث الكثير عن معايير هذا التعديل الوزاري لا مجال له إلا بسؤال صاحبه.
يذكر أن التعديل الوزاري الجديد في حكومة الدكتور هشام قنديل، شمل كلٍ من أحمد سليمان وزارة العدل، وحاتم بجاتو للشؤون النيابية، وشريف هدارة للبترول، وأحمد عيسي للآثار، وأحمد الجيزاوي للزراعة، وفياض عبدالمنعم للمالية، وعمرو دراج للتخطيط والتعاون الدولي، وعلاء عبدالعزيز للثقافة، ويحي حامد للاستثمار.