شهدت الحلقة الحادية عشر من مسلسل زي الشمس، أحداث جديدة حول تفاصيل حياة فريدة قبيل مقتلها. توصلت نور لمكان إقامة سيف أبو المجد الذي كان يراقبها من شباك منزلها، وتوجهت الشرطة للقبض عليه ولكنه هرب، وفوجئت نور والشرطة بكمية كبيرة من الصور واللوحات التي رسمها سيف لفريدة تبين حبه وهوسه بها. زارت نور خطيبة سيف التي تعمل مغنية في أحد الكافيهات، التي روت قصة علاقتهما وأن فريدة كان تعلمه الرسم ولكنه تعلق بها وزارت مكان عملهما من قبل، ثم ذهبت هي لفريدة في مكان عملها لتهددها للابتعاد عن سيف الذي فسخ خطبتهما لحبه لفريدة. مازالت نيرة ام فريدة في حالت نكران لوفاتها، ولكنها ذهبت لزيارة قبرها للحديث معها، وزارت المطعم الذي اعتاد تناول الطعام به.