اعتمد مجلس نقابة الصحفيين برئاسة النقيب مكرم محمد أحمد نتائج مسابقتى التفوق الصحفى والجوائز الخاصة التى توصلت إليها لجان التحكيم فى أفرع المسابقتين ، بعد إعلانها عن فوز الكاتب الكبير سلامه أحمد سلامة بجائزتها التقديرية. فقد فاز بالجوائز ( 28) صحفيا من (15) جريدة ومجلة من بين (371) صحفيا تقدموا للمسابقتين ، كما قررت لجان التحكيم منح شهادات تقدير إلى (18) من المتقدمين، ومن المقرر أن يتم توزيع الجوائز فى الاحتفال السنوى بيوم الصحفى. فاز فى مسابقة التفوق الصحفى فى التغطية الإخبارية المحلية يسرى محمد البدرى الأمير وخالد وربى طنطاوى عن حملته لمصنع اجريوم، وفى الحوار فاز أيمن عبدالمجيد محمد عبدالمجيد و محمد على خير عن سلسلة حوارات بعنوان « الطريق الى قصر العروبة»، وفى التحقيق الصحفى فاز محمد على الدين محمود أحمد، وفاز عماد السيد على عبدالمقصود (عن سلسلة تحقيقات بعنوان «حرب الدواء فى مصر». وفى الصحافة الاقتصادية فاز أحمد صالح عبدالمعطى على عن موضوع بعنوان «الدواء تحت الحصار» وتيسير على على متولى. وعبدالعزيز أحمد عبدالعزيز. وفى الصحافة الفنية فاز أحمد رجب أحمد عبدالمقصود وناهد سيد محمد أحمد عن موضوع بعنوان «فرغلى عبدالحفيظ .. الدنيا أصلها امرأة» . وفى الصحافة الرياضية فاز محسن محمد لملوم محمد ومحمود محمد شوقى سليمان عن موضوع بعنوان «دموع وصرخات الصم والبكم فى ملاعب كرة القدم». وتم حجب الجائزة الأولى فى الإخراج الصحفى فيما فاز علاء أحمد على نصار بالجائزة الثانية. وفى التصوير فاز أحمد محمود محمود جمعة عن «صور التحرش الجنسى» ، وفى الصحافة الثقافية فازت رشا حسنى محمود عن موضوع بعنوان «تحريم النحت فى عهد الوزير الفنان»، وفى الكاريكاتير فازت دعاء محروس رجب العدل. وفاز بجائزة إحسان عبدالقدوس فى السبق الصحفى نبيل رفعت عبدالعدل عن موضوع بعنوان « 100 قضية تجسس إسرائيلية على مصر فى أول متحف». وفاز بجائزة أحمد رجب فى الكتابة الساخرة محمد محمد حلمى منصور عن «كفر اللبط سمعنا ضحكتك عاشت الاسامى امتحان آخر طرقعة». وحصل بسيونى عبدالقادر عبدالمجيد الحلوانى على جائزة مصطفى شردى فى المقال السياسى. فيما حاز محمد على خير على شهادة تقدير فى نفس الجائزة (الدستور ) عن مقالات بعنوان «ملاحظات حول بيان النائب العام فى قضية سوزان تميم حريق الشورى قضية احتكار الحديد دولة جمال التى رحل عنها عز». وفازت بجائزة صبرى غنيم فى القصة الإنسانية سلوى محمد عبدالحليم علوانى.