الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
عشرات الشباب يصطفون أمام لجان دائرة الرمل في أول أيام إعادة انتخابات النواب 2025
انتخابات النواب 2025 | 352 لجنة تستقبل مليوني و215 ألف و411 ناخبًا بقنا
سعر الدولار اليوم السبت 27 ديسمبر 2025.. اعرف بكام؟
أسعار الخضراوات والفواكه بكفر الشيخ اليوم.. الطماطم ب8 جنيهات
أسعار الذهب في مصر اليوم السبت 27 ديسمبر 2025
بالأرقام| «الزراعة» تكشف حصاد إنجازات 2025.. فتح 25 سوقًا جديدًا للصادرات
اسعار الخضروات اليوم السبت 27ديسمبر 2025 فى المنيا
بعد اعتراف إسرائيل ب "أرض الصومال"| الحكومة: نحن دولة واحدة والاعتراف باطل ولاغ
مستشار ترامب: نتطلع إلى وصول المساعدات بانتظام إلى الفاشر السودانية
تشكيل الأهلي المتوقع لمواجهة المصرية للاتصالات في كأس مصر
النصر يستضيف الأخدود للابتعاد بصدارة الدوري السعودي
اليوم.. نظر محاكمة 3 متهمين بقضية "خلية داعش عين شمس"
145 مستشفى جامعيا تقدم خدماتها الطبية لحوالى 32 مليون مواطن خلال عام 2025
سعر الليرة أمام الدولار في مصرف سوريا المركزي
أبرزها مواجهة نيجيريا وتونس، مواعيد مباريات اليوم بكأس الأمم الأفريقية والقنوات الناقلة
نجم الزمالك السابق: محمد صلاح دوره مع منتخب مصر مؤثر
روسيا تعلن إسقاط 7 مسيّرات أوكرانية وكييف تتعرض لهجوم صاروخي
اليوم.. طقس شديد البرودة ليلا وأمطار على عدة مناطق ونشاط رياح
بالأسماء.. إصابة 5 أشخاص فى حادث انقلاب تروسيكل بالبحيرة
مصرع طفلة صدمتها سيارة أثناء العودة للخلف بالعياط
اليوم.. محاكمة زوجة بهاء سلطان فى واقعة سب وقذف خالتها
الإعلان التشويقي لفيلم الإثارة Apex وهذا موعد عرضه رسميا (فيديو)
انتخابات النواب، انطلاق جولة الإعادة في 139 لجنة بدائرة شرق أسيوط
استقرار أسعار العملات الأجنبية في بداية تعاملات اليوم 27 ديسمبر 2025
انفصال بعد 21 عامًا يشعل السوشيال.. داليا مصطفى في صدارة الاهتمام وتفتح صفحة جديدة فنيًا
من 8 صباحا والعودة مفتوحة، فصل الكهرباء اليوم عن 5 مناطق في إسنا جنوب الأقصر
منها السرطان والخصوبة، النوم بجانب هاتفك يصيبك ب 4 أمراض خطرة على المدى الطويل
افتتاح مسجد «عبد الله بن عباس» بمدينة القصير بتكلفة 7.5 مليون جنيه| صور
جاهزية 550 مقرًا انتخابيًا في سوهاج لجولة الإعادة بانتخابات مجلس النواب 2025
عماد الزيني رئيسًا ل "هواة الصيد" ببورفؤاد.. والجمعية العمومية ترسم لوحة الانتصار ب 2025
وزيرا التعليم العالي والأوقاف يفتتحان مستشفى جامعة بورسعيد
بورسعيد تهدي الوطن أكبر قلاعها الطبية.. افتتاح المستشفى الجامعي| صور
121 عامًا على ميلادها.. «كوكب الشرق» التي لا يعرفها صُناع «الست»
الجدة والعمة والأم يروين جريمة الأب.. قاتل طفلته
التعليم: واقعة التعدى على طالبة بمدرسة للتربية السمعية تعود لعام 2022
صور من الظل إلى العلن.. الديمقراطيون يفضحون شبكة علاقات إبستين
بسبب الميراث| صراع دموي بين الأشقاء.. وتبادل فيديوهات العنف على مواقع التواصل
البروفيسور عباس الجمل: أبحاثي حوّلت «الموبايل» من أداة اتصال صوتي لكاميرا احترافية
خبيرة تكشف سر رقم 1 وتأثيره القوي على أبراج 2026
زاهي حواس يرد على وسيم السيسي: كان من الممكن أتحرك قضائيا ضده
عمرو أديب عن واقعة ريهام عبدالغفور: "تعبنا من المصورين الكسر"
مها الصغير أمام المحكمة في واقعة سرقة اللوحات
سقوط أمطار خفيفة على مدينة الشيخ زويد ورفح
شيكابالا: الشناوي لا يحتاج إثبات نفسه لأحد
مانشستر يونايتد يحسم مواجهة نيوكاسل في «البوكسينج داي» بهدف قاتل بالدوري الإنجليزي
أمم إفريقيا - فلافيو: أتمنى أن نتعادل مع مصر.. وبانزا يحتاج للحصول على ثقة أكبر
الأمم المتحدة: أكثر من مليون شخص بحاجة للمساعدات في سريلانكا بعد إعصار "ديتواه"
ريابكوف: لا مواعيد نهائية لحل الأزمة الأوكرانية والحسم يتطلب معالجة الأسباب الجذرية
لماذا تحتاج النساء بعد الخمسين أوميجا 3؟
د. خالد قنديل: انتخابات رئاسة الوفد لحظة مراجعة.. وليس صراع على مقعد| حوار
صلاح حليمة يدين خطوة إسرائيل بالاعتراف بإقليم أرض الصومال
أخبار × 24 ساعة.. موعد استطلاع هلال شعبان 1447 هجريا وأول أيامه فلكيا
الأمم المتحدة: الحرب تضع النظام الصحي في السودان على حافة الانهيار
لماذا لم يتزوج النبي صلى الله عليه وسلم على السيدة خديجة طيلة 25 عامًا؟.. أحمد كريمة يُجيب
إقبال كبير من أعضاء الجمعية العمومية لانتخابات الاتحاد السكندري
خشوع وسكينه..... ابرز أذكار الصباح والمساء يوم الجمعه
خناقة في استوديو "خط أحمر" بسبب كتابة الذهب في قائمة المنقولات الزوجية
دعاء أول جمعة في شهر رجب.. فرصة لفتح أبواب الرحمة والمغفرة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
عَلَى مَتَّمِ الرُؤَى
عبد اللطيف رعري
نشر في
شموس
يوم 23 - 03 - 2017
يَستَحِيلُ الإدْبَارُ
لمَا أنتِ عَائدَةٌ طيُور الفجْرِ
مُهْملَةٌ
يتَدلَّى أرَقُ السَّفرِ علَى جَناحيكِ المنكْسُرين
هُنا تسْقُطِينَ
بلْ وَهُناكَ تسقُطِين
علَى قَدرِ الحُلم ِالمَفزُوعِ الذِّي تحْمِلينَ
علَى سِعَةِ الأرضِ التِّي تقصُدينَ
علَى حَزمَةِ الأحْزانِ التِّي مِنْهَا تشْتكِين
مُهْملَةُ البَياتِ فِي ذِمَّةِ النِّسيانِ…
تَجثُو علَى فَرَاغِ الإدْمَانِ
مأخُوذةٌ مِن شٌرٌودِ كٌل إنسَان
فَاقدٍ الصَّولَة َوالبَيانْ
بادٍ للعيانِ فِي شَكلِ ثُعْبانٍ
مَعكُوفَة فِي خُلوةٍ صَامتَةٍ …
لاُ تُقِرُّ بصَلاحِ ولاَ طَافيةٌ فِي أمَانٍ
هُنا تسقُطِين…
بلْ وهُناك تسقُطِين
من أخافك في قفر الأعتاب
أخَافَنِي
منْ عَرَّاكِ في مَضاجعكِ
عَرَّانِي في مضْجعِي
منْ يتّمَكِ عنْ تمَلُّككِ الهَّوى
يتّمَنِي عَنْ تمَلُكِي لهَواي
وأسْلاكُ الشَرَكِ بنَاهَا الضَّجرُ لِغُناكِ
فبَدلَ الطّيران أقعَدكِ الحَريق
وأنسَاكِ الطَّريق سُننَ الأمومَةِ
وفرضِ التِّرحالِ
من يُزوِّد الصِّغار بحُبيَبات القَمحِ
من يُمطِرُها مَاءَ السَّفحِ
من يُظِّللهَا بأورَاقِ الطَّلحِ
من يشدُو لهَا غَايةَ الشَّدْو بالمِلحِ
من يُسْعفهَا علَى التَّحليقِ رغْبةً فِي السّماءِ
رَغبة فِي البقاءِ
ولِمَا لاَ رَغبَة فِي الغِناءِ
قطَراتُ الماءِ التي لألتْ الغلِيلَ فِي صَدركِ
خدعُوكِ بهَا خدعُوكِ
ومَيل الشَّجرَةِ التِّي اصْطفاَها الرِّيحُ لتَعَبكِ
بها أيضًا خَدعُوكِ
يا أيُّها العَارفُونَ بكِلامِ الرَّب
ويا أيُّها الوَاثقُون بِما أُنزِل علَى الرُّسُل والأنبْيِاءِ
مَنْ يتّم…
ومَنْ خَدعْ…
من أخاف …وأردعْ
ومن عرّى…وشيَّعْ
طَائرًا بدُون خَطِيئة
فقد يتَّم ..وخَدعْ …وَعَرّى ..وَشيَعْ.وأخَافَ …وأرْدَعَ النَّاسَ جَميعًا
يا أيّها الأسَاقِفَة والكَهَنة
والأحْبارَ والفُقهَاء
رِجَالاً ونِسَاءًا….
علَى متّمِّ الرُؤى يستحِيلُ الإدْبارُ
وتسْتحِيلُ الكَبوْة ُوالاندحار
فمَن خَالفَ وَكَفَرْ فقَد قَضَى وانْدثَرْ
وانتُم تَمُرُّونَ علَى أبْوابِنَا
تتلمَّسُون قِبابَنا
لا تفُوتُكُم آخِر الصّلواتِ
علَى طُيورِنا بالرّحمةِ والمغفِرةِ آمِين
وليسْمعِ السَّامِعِينَ أنّا هُنا كَائِنينَ
يا أيّتها الطّيور لا تنقُري المَرايَا
فضَجيجُ سَطحِ الماءِ هَشٌّ
لا كَما تَخَالين
غَادرٌ مَا لا تعلمِين
رَهِيبٌ ولوَ كنْتِ تعْرفينَ وَلو لا تَعرفينَ
يا أيتُّها الطّيورُ
لا تُمسِكي خُيوطَ الظِّلال بثقَة ِالعَاشقِين
فالفُصُولُ كُلّها تشْكُو القمَر حُرقةَ الشّمسِ
الممتدّة من غُبارٍ يضْحكُ للنّارِ
حتّى وجَع تدُوسُه حُشُودُ الأطيافِ
وهِي الفَارِقةُ
الهَارِبةُ
مِن وَمضِ العينِ
أيتها الطّيورُ..
لا تَجعلِي عَودتكِ آية للِخِتامِ
فرُبَّ النَّهرُ القادِمُ من يُمناكِ
يُهدِيكِ مُهلَةَ الاسْتغفَارِ
ويَردُّ عنكِ غضبَ الإله
ورُبَّ الطَّيفُ في يُسراكِ
يحدُو بكِ غايةَ الجَبلِ
فِي آخرِ عِصمَتهِ ….
فيَحْلُو لَكِ الرَّقصُ مع مَلَكِ الرِّيحِ
عند أول بزغة للمدى…
يأتيك الغمز بالهدى …
ورَتلي مَا شِئتِي مِن الأذكَارِ
فرُوحُ الله تتجَلَّى
رتّلِي فأقوام ٌمَرَّت تتسَلَّى
فلما حلَّ المُصَابُ
يَعلَم الله كيفَ الآن تتَدَنَّى
رَتلِي الأذكارَ
وانثري عُشاقَ الرّحِيم بملحِ الكَلامِ
رتّلِي الأذكَارَ
وَاجْتُثي الوهمَ من الأحلامِ وقُولِي سَلام
فهُوَ أيْضًا الهَاربُ
وأيْضًا الفارقُ
لِما يُقرِّبُنا لبعضنا وللضياء
وتَحْلَو لكِ الأُلفَةُ عَلَى الصُّدُورِ…
فإمَّا غَاوِيةٌ تشُم ُّمن الرّمادِ عَرقَ المَوتَى
وإمّا لكِ مِن كُلِّ ناحيةٍ لغْوٌ يتَقوَّى
أيتّها الطُّيور…
.لا أسَاس لِوهمِكِ الضّريرِ
وصَوتكِ القَرِيرِ
في مَرثِياتِ الخُلوُد.ِ..
في تآليفِ العُهُودِ..
. في حِلكَة الأخْدُودِ…
فمنْ أمَّنَ لكِ السَّلامَ بسُلطَانٍ
لا تهْوَى علَى الأرْضِ أحْكَامُهُ
ولا يُبعْثرُ الأنامُ مَقصِدهُ….
ومن هَداكِ لبحرِ الأمَانِ هُو المَنّانُ
لا يرُوقُ لهُ من شذاكِ سِوى الغُفرانُ..
بِقَدْرِهِ يَعلُو مَا فِي الحُسبانِ
هو من هَداكِ لبحرِ الأمَانِ هُو المَنّانُ
فعلى متّمِّ الرُؤى يسْتحِيل الإدْبارُ
وتعْلُو الأذكارُ
وتتلى الأشْعْارُ
ورُوحُ الله تتجَلَّى
ومن يدْرِي فَقدْ تطُولُ الأعْمْارُ.
عبد اللطيف رعري/مونتبوليي/فرنسا
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
يَا دُمّى العَالمِ صَبرٌ مِنْ هُنَا وَصَبْرٌ مِنْ هُنَاك
اذكار الصباح والمساء
هل لأذكار الصباح والمساء فوائد؟
"فاذكرونى أذكركم"
أبلغ عن إشهار غير لائق