دندن بحرفك الف بحرفك ما اشتهيت من المنى قال المؤذن قمت لذت بحرفي لملمت جرحالوجد اقفلت بابه ماعدت اعدو كالفراش لخوفي .. سجلت فوق الريح امواج صبوتي انا لن اذهب مثلهن لحتفي... ياتي عليهم ما اشتهيت من الاسى كل الذين هاموا يوما بردفي .. دندن حرفك الدال دفّك ..انني اخشى عليك ان تهيم بلطفي انت الملاذ اذا امهرت أنوثتي صرفت فعلي كي اجيء بصرفي لام المضارع تأبى كل تنصل .. واقفة تمضي كما الانوف سل صنوها في المد يأتي مرددا يفسح حينا للمضيّ وينفي آتي المواني سوف يعزفها تعرى المعاني حين تنوي التخفي .. لن اقتفي فيك مرارا فجيعتي ..