وكانما مذهوله في جبين السما من ظلم ناس احساسها مات الشمس كانت من اهات المظلومين بركان نما بتصب من عب اللهب ع الأرض حبل من مسد وتسد طوق الكون لهيب فتصيب عيون .كانت خاصمها الشوف لحق وتشق جوف لالوف كتايب مذنبه وتسبب كفوفها الطيبه بحنان تطبطب وبدفا علي صاحب القلب الحليب ماكنش بين الناس مهيب ولا كان له صاحب أو قريب ولا همه شاغل اي حد انما ..كان عند سيده لسه عبد لكنه كان ..يشبه لحبات الندي لما ابتدي ..عشق الهدي فاضت مشاعره ونبتت بالتقوي والاحساس انجاس بشر تشبه شيطان خناس بقسوة عذبوه شقوا الحجر علي جسمه لجل يعودوه يسجد وبركع للصنم سبحانه من مده بمدد من فوق سبع سموات ..فقال احد أحد ومازال بلال صوت عالي فوق عالي المأذن نسمعه بينادي حي علي الصلاة سيدنا النبي من فيض حنانه ورحمته وضاه عباه اله الكون جمال ..نال القبول وبقاله بين الصحبه جاه حكمة اله قيوم صمد باايها الحبشي الذي بين اهل مكه كان غريب بإيمانه بالحق الذي أهداه يقين ف اترد له حقه السليب ولسيد خلايق ربنا .. أصبح حبيب احد أحد كانت بتدوي في الودان الضيقه فتزيد شقا ..قالها الضعيف ..مابقاش ضعيف ولا كان في عز الغربه ضيف كل الحيل بائت بموته..بنصل سيف او بين حبال المشنقة قالها وحباه رب العباد. عزه وجمال زلزل جبال ..ذلت جباه ..ملايين طغاه احد أحد كانت سكينه وطوق نجاه وهبت بلال ..بعد الممات مليون حياة