اكتب رسالتي هذه بكل الحسرة والندامة على مأذون قرية الجندية لان فيها من الفساد ما فيها , فهذا الرجل الذي ينسب الى الدين ولكنه عدو لهذا الدين والوطن , إنه مأذون القرية المسمى ” عماد الدين عبد الغني حسين هندي ” والشهرة ” عماد المأذون “ الذى استغل منصبه فى جمع الاموال والاطاحة بالشباب لانه يقوم بكتابة عقد الزواج بحوالى من ” اربعة الاف الى خمسة الاف جنيه ” هذا المبلغ الذى ادى الى اعراض معظم بل كل الشباب عن الزواج ونحن من ضمنهم حسبنا الله ونعم الوكيل , ولم يكتف بذلك بل يقوم بكتابة عقود زواج للفتيات القاصرات التى لا يتجاوز سنهن السن القانونى وذلك مقابل مبالغ مادية ضخمة مما يثقل كاهل الشباب ويؤدي الى اعراضه عن الزواج ومع ذلك يعطيهم وثائق زواج ” مضروبة ” وهناك شرائط فيديو مصورة لكل عروسة قاصر ووثائق زواج موثقة , هناك ايضا مصائب اخري وهو أنه يحضر مأذونا من قرية تسمى ” إهناسيا “ لكتابة عقد زواج على قاصر ويذهب هو الى هذه القرية ليقوم بنفس الفعل , والبقية تأتي !!!! ولم يكتف بالمناسبات السعيدة فكما يقال ” موت وخراب ديار ” فهو يقوم بأخذ مبالغ ضخمة فى حالات الطلاق أغيثونا من هذا الطاغية الذى همه جمع الاموال من الشباب............... مقدمه / شباب قرية الجندية |