مصر تتقدم بالرغم من كل الظروف فهي امي التي مهما اصابها فانها تسكن في قلبي بالرغم من الاحزان والشدائد التي تصيبها الا انها لاتتركني اغرق في دموعي فبين الحين والاخر ترسل لي اشارات الامل وتحملني من بين طيات الياس لاخرج لرحابه الانتصارات ففي الوقت الذي كنا نحنفل فيه بانتصارات اكنوبر الماضيه بعثت لنا انتصارات حاضره حيث فوز المنتخب المصري وتاهله لكاس العالم فمنذ 28 سنه وكثيريين منتظريين فرحه تكسر تعب ومعاناه شعب عظيم تحمل الكثيرر ومازال يتحمل ولذالك كافاهم الله علي صبرهم وسيكافاهم ان شاء الله في شتي المجالات فهذا اقل مايستحقه الشعب المصري العظيم.