أسمعوا وتنبهوا يا شعب مصر الأصيل الطيب يا من تحبون بلادكم وكل مقوماتكم وتخافون علي كل شئ أن الحرب علي مصر تشتد من الخارج فأمريكا وأعدائنا مازالوا ناصبين قواعد الشر والحرب ضدنا تارة بالفساد وكل مقوماته وتفجيرات واستشهاد المواطنين ورجال الشرطة والجيش وبث التفرقة والتعصب الديني بين المسيحيين والمسلمين العبث بالاقتصاد تريد زعزعة ووقف التقدم المصري فعلينا أن نعي ما يدار حولنا بتلك الفترة الحرجة من أجل إثناء الرئيس السيسي للترشح فترة ثانية حتي تتمكن من هدم مصر وتحقيق أحلامهم المريضة التي تحطمت أمام شعب مصر في ثورة 30 يونيه وبرعاية جيشنا العظيم وقيادة قائدة العبقري الحكيم آنذاك المشير السيسي الذي لحبة وشهامته وإيمانه بالحق دون غرض جعل الشعب يرغمه للترشح لمنصب الرئيس ومن أجل تكميل مسيرة العطاء والنهوض بالوطن يجب أن نتكاتف معاً من أجل تأييده للترشح لانتخابات الرئاسة لفترة ثانية وحتي وإن كان للبعض مطالب فسوف تتحقق وهو بالتأكيد واضعها في حيز التنفيذ , وعلينا بكل بقعة بأرض مصر فبكل تأكيد يوجد الأصلاء ومحبي مصر أن نعلي صوتنا ونفعله وقطع الطريق علي المغرضين الحاقدين الكارهين ونقف أيد واحده وصوت واحد ورأي واحد ونقول :- معك يا سيادة الرئيس من أجل مصر " لترشحكم فترة رئاسة ثانية " ولو كان الآمر بيدنا لأبقيناك بالرئاسة دون انتخابات فأنت من احترمت الدستور وقوانينه من جعلت الانتخابات حرة ونزيهة ولم تكن من الساعين لهذه المكانة لكن حبك لمصر وخوفك عليها واحترامك وخضوعك وانحناءك للشعب المصري لأنك منه وله أنت خادمه ولم ولن تنحاز لأي فصيل أو حزب أو قوة ونفوذ من الداخل أو الخارج بالرغم من كل المغريات والتهديدات فكلها لم تفلح أن تثنيكم عن حبكم وتضحيتكم للوطن الغالي إصرارك علي بناء مصر الأحدث شامخة عالية بأعلى الربوع فمن أجل إيمانك وحرصك الشديد علي البلاد أنتخبك الشعب من خلال صناديق الاقتراع وتمضي السنوات وبانتقالنا للسنة الرابعة ونهاية فترة الرئاسة يجب أن تعلم وتتيقن أنكم لست ملك نفسكم إنما ملك الشعب الذي يأمركم أمر شديد الخطورة بان تخوض انتخابات فترة رئاسة ثانية فلا يعقل أن نترك من أنقذ مصرنا من محاولة بيع العرض والأرض والأوطان ومن أزال الكثير والكثير مما دمره جماعة الإخوان الإرهابية والإرهاب من بدأ يزلزل أساس الفساد والإهمال من خلاله تم ويتم التأسيس والبناء لأعمار البلاد من خلاله جعل لمصر شرايين بقلوب كل دول العالم حتي بدأ الخوف يتسرب وبشدة لدول العداء فمصر أصبحت قوي عظمي عالميه في سنوات معدودات فهي تتعافي بكل مناحي الحياة الاقتصاد وكل الجوانب ولمحبة الشعب للسيسي تحمل ويتحمل معه الصعاب لأنه وعد وأوفي يعمل بخطي ثابتة له قوة الإيمان في أن الله هو مسير الأمور نحو الخير والحياة الأفضل سيادة الرئيس يجب سماع صوت وأمر غالبية الشعب وهو يقول لك نحن معك من أجل مصر .يامن تحبون بلادكم أنزلوا كلً في بلاده وبصدق وأمانه ويجب أن نضع أيادينا في يد الرئيس السيسي قوي الشر في جماعة الإخوان الإرهابية مازالت وتظل تشن الحرب علي مصر والرئيس وهي من تخلق الأزمات بيننا وبين الولاياتالمتحدةالأمريكية فهي تسعي بكل قوتها وشرها أن تثني الرئيس عن الترشح لفترة رئاسية ثانية هي من سعت لخفض المعونة الأمريكية هي ومن علي شاكلتهم من المتشددين يقومون بشن التفجيرات وقتل الأبرياء وتريد إنهاك قوي الشرطة وإدخال الجيش في معارك طاحنة وتغذي الفاسدين والمهملين كله بثمنه , نعم ما يحدث من أمريكا وأعوانها هو تحريك الخوف الكامن في داخلهم يري في ترشح السيسي للانتخابات مرة ثانية يذكرهم بزمن الرئيس الراحل / عبد الناصر ولكن بأكثر قوة ووعي لأن السيسي فهم ويتفهم ويعي ومحصن ويحصن ضد كل ألاعيب سياستهم الناعمة سياسة أن يقتل الإنسان أخيه الإنسان في البلد الواحد هي تغذي ذلك في الخفاء وتقول عيب ما يحدث يخالف حقوق الإنسان , معك من أجل مصر نبني ونتقدم ويعود العالم من تأني يأتي إلينا ويتعلم حمي الله مصر وحفظها معك من أجل مصر0... .