واقعة" عنتيل" الغربية ذلك" العربيد "الماجن الذي سلك طريق الخطيئة لها قراءات كثيرة مفادها أن الإتجار بالدين لن يُحصن من يفعلونها وقد كان بلاء مصر عظيما من الفصيل المستتر وراء اللحي ." العربيد" هو الوصف الأقرب للواقع وقد إنجرف الإعلام وراء مسمي" العنتيل" وهو الوصف الذي أطلق علي " المدرب" الشهير بالمحلة الذي كان يصور البغايا بكاميرا سرية في موضع الخطيئة وقد نال عقابه. أحاديث المجون والمعصية والسير في طريق الخطيئة لن تنقطع لأن طريق الغواية يتسع لكل ماجن لايتقي الله في أفعاله ليُفضح ولو بعد حين علي رؤوس الأشهاد. في توقيت حرج تكابد فيه مصر الأمرين لأجل الوصول لبر الأمان تم كشف جريمة "عربيد" الغربية ويبقي الحديث عن خيانة الوطن إلي دوام وقد تكشف المستور يوم أن تحالف فصيل الشياطين مع كل أشرار الأرض إضرارا بالوطن وكم من " عربيد" متأسلم فعلها ليضع يده في يد الأمريكان والأتراك وإسرائيل تحالفا ضد مصر . الخيانة مريرة والحديث عن الخونة لابد وأن يستمر لكشف كل شيئ للشعب وصولا للتطهير وكفي ماكان. الخونة في بلادي فصيل مارق إبتغي السلطة بأي ثمن والمحصلة جرائم يندي لها الجبين وكم أود الإنتهاء من محاكمات الجواسيس والقتلة وفتح ملفات الطلقاء منهم. أعود إلي "عربيد "الغربية"المُلتحي" تلك الحالة التي أخذت هالة لأن من فعلها ينتمي لحزب" سلفي" وقد ترسخ جيدا أن الإتجار بالدين " عُمره" قصير وسوف يتكشف" أمره" ولو بعد حين. " المؤكد"أنه لانجاة لخائن أو "عربيد" في الدنيا أو الآخرة.