خلال أيام.. امتحانات الترم الثاني 2025 في القليوبية لجميع الصفوف من الابتدائي للثانوي    بكام طن الشعير؟.. أسعار الأرز «عريض ورفيع الحبة» اليوم السبت 17 مايو في أسواق الشرقية    أسعار الذهب تواصل الارتفاع الآن.. سعر الجرام والسبائك اليوم السبت 17-5-2025    آخر هبوط في 7 بنوك.. سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه اليوم السبت 17-5-2025    ترامب: قد أفرض عقوبات «مدمرة» ضد روسيا إذا فشل السلام مع أوكرانيا    الرئيس السيسي يتوجه إلى بغداد اليوم لحضور القمة العربية    موعد مباراة مانشستر سيتي ضد كريستال بالاس في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي والقنوات الناقلة    اللقب مصرى.. مصطفى عسل يتأهل لمواجهة على فرج فى نهائي بطولة العالم للاسكواش    موعد مباراة الأهلي ضد الخلود في دوري روشن السعودي والقنوات الناقلة    الأرصاد تكشف موعد انكسار الموجة الحارة وتحسن حالة الطقس: انخفاض 8 درجات مئوية    هند صبري تكشف موقفها من تقديم جزء ثالث من «البحث عن علا»    في عيد ميلاده ال85.. خالد سرحان يوجه رسالة تهنئة للزعيم عادل إمام    قومية الشرقية تقدم "محاكمة تاجر البندقية" ضمن شرائح المسرح بالزقازيق    غيبوبة سكر.. نقل الجد المتهم في الاعتداء على حفيده للمستشفى بشبرا الخيمة    قافلة دعوية ل«الأزهر» و«الأوقاف» و«الإفتاء» إلى شمال سيناء    الأجهزة الأمنية الليبية تحبط محاولة اقتحام متظاهرين لمبنى رئاسة الوزراء بطرابلس    السيطرة على حريق شب داخل شقة سكنية بالمقطم    أزمة «محمود وبوسي» تُجدد الجدل حول «الطلاق الشفهي»    وزير التعليم العالى يستقبل الجراح العالمى مجدى يعقوب    الاتحاد الأوروبي والصين يعلّقان استيراد الدجاج البرازيلي بعد اكتشاف تفش لإنفلونزا الطيور    اجتماع لحزب الاتحاد في سوهاج استعدادا للاستحقاقات الدستورية المقبلة    إبداعات المنوفية| دمية.. قصة ل إبراهيم معوض    إبداعات المنوفية| بين الشك واليقين.. شعر ل وفاء جلال    بعد رباعية الجونة.. إقالة بابا فاسيليو من تدريب غزل المحلة    «ماحدش يقرب من الأهلي».. تعليق غاضب من عمرو أديب بعد قرار التظلمات    حزب الجيل: توجيهات السيسي بتطوير التعليم تُعزز من جودة حياة المواطن    وليد دعبس: مواجهة مودرن سبورت للإسماعيلي كانت مصيرية    رئيس مصلحة الضرائب: حققنا معدلات نمو غير غير مسبوقة والتضخم ليس السبب    ترامب يلوّح باتفاق مع إيران ويكشف عن خطوات تجاه سوريا وبوتين    ملاك العقارات القديمة: نطالب بحد أدنى 2000 جنيه للإيجارات بالمناطق الشعبية    «الموجة 26 إزالة».. لن تقبل الدولة استمرار دوامة مخالفات البناء    توافق كامل من الأزهر والأوقاف| وداعا ل«الفتايين».. تشريع يقنن الإفتاء الشرعي    لكزس RZ 2026| طراز جديد عالي الأداء بقوة 402 حصان    ضربة لرواية ترامب، "موديز" تخفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة    ترامب يهاجم المحكمة العليا.. لن تسمح لنا بإخراج المجرمين    شقيقة سعاد حسني ترد على خطاب عبد الحليم حافظ وتكشف مفاجأة    غزل المحلة يطيح ب بابافاسيليو بعد ربعاية الجونة في الدوري    ما حكم من مات غنيا ولم يؤد فريضة الحج؟.. الإفتاء توضح    حكام مباراة بيراميدز وبتروجيت في الدوري المصري    رئيس الوزراء العراقى لنظيره اللبنانى : نرفض ما يتعرض له لبنان والأراضى الفلسطينية    مدير إدارة المستشفيات يشارك في إنقاذ مريضة خلال جولة ليلية بمستشفى قويسنا بالمنوفية    اشتعال الحرب بين نيودلهي وإسلام آباد| «حصان طروادة».. واشنطن تحرك الهند في مواجهة الصين!    محاكمة 3 متهمين في قضية جبهة النصرة الثانية| اليوم    انطلاق فعاليات مؤتمر التمكين الثقافي لليوم الواحد بمطروح    محسن الشوبكي يكتب: مصر والأردن.. تحالف استراتيجي لدعم غزة ومواجهة تداعيات حرب الإبادة    جورج وسوف: أنا بخير وصحتى منيحة.. خفوا إشاعات عنى أرجوكم (فيديو)    غرق طالب بترعة الكسرة في المنشاة بسوهاج    اليوم| الحكم على المتهمين في واقعة الاعتداء على الطفل مؤمن    ضبط 25 طن دقيق ولحوم ودواجن غير مطابقة للمواصفات بالدقهلية    رئيسا «المحطات النووية» و«آتوم ستروي إكسبورت» يبحثان مستجدات مشروع الضبعة    إصابة 4 أشخاص في حادث سقوط سيارة بترعة الفاروقية بسوهاج    قبل الامتحانات.. 5 خطوات فعالة لتنظيم مذاكرتك والتفوق في الامتحانات: «تغلب على التوتر»    لمرضى التهاب المفاصل.. 7 أطعمة ابتعدوا عنها خلال الصيف    بالتعاون مع الأزهر والإفتاء.. الأوقاف تطلق قافلة دعوية لشمال سيناء    مشيرة خطاب: التصديق على الاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان ضرورة ملحة    "بيطري قناة السويس" تُطلق فعاليات بيئية وعلمية ومهنية شاملة الأسبوع المقبل    شكاوى المواطنين تنهال على محافظ بني سويف عقب أدائه صلاة الجمعة .. صور    المفتي: الحج دون تصريح رسمي مخالفة شرعية وفاعله آثم    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



أحد شباب الثورة: مبارك حقق 3 مطالب للثوار ومرسي لم يحقق شيئا
نشر في بوابة الشباب يوم 12 - 02 - 2013

أكد أحمد البحيري، أحد شباب الثورة المصرية، أن الرئيس السابق حسني مبارك، حقق ثلاثة مطالب للثوار، أما محمد مرسي فلم يحقق أي مطالب رغم وصول المتظاهرين أمام قصر الاتحادية، مشدداً على أن العنف قد يصل بمحمد مرسي إلى مصير القذافي وليس السجن فقط مثل مبارك.
وقال البحيري من خلال برنامج "الحدث المصري" الذي يقدمه محمود الورواري على شاشة "العربية الحدث"، إن جماعة الإخوان المسلمين لم تتآمر فقط على شباب الثورة، ولكنها تآمرت على الثورة بالكامل وسرقت الثورة من الشعب المصري بأكمله.
وأضاف أن هناك ضرورة ملحة حالياً لتجميع كافة الكيانات الموجودة على الأرض لخلق قيادة بديلة لجبهة الإنقاذ التي أصبح سقف مطالبها أقل من الشارع.
وأشار إلى أن الحكومة والقيادة السياسية وجبهة الإنقاذ فقدا مشروعيتهما حالياً، وهو ما أدى إلى وجود حاجة ملحة لإعادة النضال في الشارع ثانية.
وأشار البحيري إلى أن خريطة الطريق واضحة الآن، ليس فقط لشباب الثورة، ولكن للمجتمع المصري بأكمله مع سعي فصيل معين للسيطرة على السلطة، وكل مفاصل الدولة وهو يحاكي الثورة الإيرانية وإقصاء الآخر.
وشدد على أن الرئيس مرسي هو من بدأ بالعنف واختراق القانون وعين نائباً عاماً تابعاً له.
وقال أحمد ماهر، مؤسس حركة 6 إبريل، إن شباب الثورة لديهم مشكلات عديدة لأنهم تربوا في مناخ سياسي سيئ، وتم نقل الخبرات السياسية السيئة والمشكلات إليهم.
وأضاف أنه لابد من وجود تنظيم يعادل التنظيم "المتغول" حالياً في السيطرة على مفاصل الدولة، التنظيم صاحب المشروع الاستبدادي الجديد، مشيراً إلى أن التنظيم الجديد لا بد أن يكون له أهداف معلنة.
وأشار إلى أن ائتلاف شباب الثورة الذي تشكل في 25 يناير 2011 كان معروفاً، والشخصيات التي كان لها دور معروفة بالاسم، بالإضافة إلى عدد من الائتلافات الوهمية التي تشكلت وهي منتمية إلى المجلس العسكري أو الشرطة حينها.
وأكد أن هناك مجموعات تظهر الآن في الشارع تريد أن تسير على نفس الدرب الخاص بشباب الثورة في 2011 وتريد المشاركة في الحياة السياسية، وهو أمر يؤكد نمو التحرك السياسي للشعب المصري وخاصة شبابه.
عبد الحليم قنديل: مرسي فقد شرعيته والثورة لا تزال مستمرة
قال عبدالحليم قنديل، رئيس تحرير جريدة صوت الأمة المستقلة، إنه من غير الممكن أن يتم قراءة الموقف بعيداً عن سياقه، لأن الثورة ما زالت مستمرة، لأنها لم تحقق أهدافها.
وشدد خلال برنامج الحدث المصري الذي يقدمه محمود الورواري على شاشة قناة "العربية" أن الرئيس مرسي فقد شرعيته رسمياً منذ الإعلان الدستوري الذي أصدره ليحصن قراراته ويؤمن له مزيداً من أخونة مؤسسات الدولة بصورة كبيرة، مشيرا إلى أن مكتب الإرشاد الآن الذي يتحكم في الموقف من خلال مندوبه في قصر الرئاسة والذي يؤدي بصورة سيئة تساعد على تأجيج الصراع في الشارع المصري.
وأضاف قنديل أن الأمور تتدهور وتنزلق خارج التحكم في الوقت الحالي في اتجاه أن يتم الدفع بأن يحكم الجيش في المرحلة المقبلة أو أن يكون ضامنا لحوار وطني، مشيرا إلى أن بقاء الرئيس كل يوم يدفع إلى مزيد من الخسائر في مصر.
وقال إن مبارك تنحي ولكن نظامه بقي كما هو من دون تغيير، فقط تغيير بعض الأشخاص، مؤكدا أن ما يحدث الآن والذي لم يكن أحد يرغب في أن يحدث لأنه لا يوجد تغيير في الشارع المصري حتى الآن.
وأشار إلى أن الجيش المصري موضع احترام وتقدير لكل الشعب، مؤكداً أن مصر لن تنزلق إلى الحرب الأهلية وهي غير قابلة للتقسيم ولكن ما دون الحرب الأهلية من صراعات واحتقان في الشارع مرشحة للتزايد.
وأكد أن استمرار السياسات كما هي والآثار الاقتصادية والاجتماعية السلبية الحالية ستساعد على زيادة الاحتقان واشتعال الموقف، مشدداً على أن جبهة الإنقاذ المتهمة بتوجيه التظاهرات وهي غير مقبولة من الشارع لأن سقف المطالب للجبهة أقل كثيرا من مطالب الشارع.
واعتبر أن التصرف السياسي للمجلس العسكري مع قيادة طنطاوي وعنان كان ضعيفاً جداً وغير جيد لأن المسار جاء عكسياً وفي غير المسار الذي من المفروض أن يكون عليه.
ومن جانبه، قال اللواء حمدي بخيت، الخبير الاستراتيجي ورئيس إدارة الأزمات في القوات المسلحة سابقا، إن مرحلة التنحي كان البناء عليها منذ ليلة الخميس قبل يوم كامل من إعلان التنحي، والذي شهد ضغوطات عديدة على الرئيس للتنحي.
وأضاف أن الحرص على سلامة البلاد هو الذي أدى إلى ممارسة الضغوط على الرئيس في السابق من أجل التنحي، وحفاظاً على سلامة الرئيس نفسه باعتبارها هيبة مصر.
وأشار إلى أنه كان هناك جبهة معارضة من زوجة الرئيس ونجله جمال وعدد من المقربين منهم، مشدداً على أن البيان الذى تم إذاعته من جانب رئيس المخابرات عمر سليمان كان بموافقة الرئيس السابق بعد إلغاء بيان التنحي من الرئيس نفسه والذي اعترض عليه نجله وزوجته.
وأكد بخيت أن مبارك لم يكن لديه رغبة في الاستمرار على الإطلاق، وهو الذي ساعد على سرعة إعلان بيان التنحي.
وقال إن المشير حسين طنطاوي أكد أنه رافض لإدارة البلاد في الفترة التي كان فيها الكثير من الضغوط عليه حتى من جانب الإخوان المسلمين، مشيرا إلى أنه لم يكن هناك أي دعم له لإدارة البلاد، مؤكدا أنه كان يجب أن يترك المشير طنطاوي المنصب قبل تشكيل حكومة هشام قنديل وليس بعد تشكيل الحكومة.
وأَكد أنه لا يوجد من يدير دولة ولا يرتكب أخطاء في إدارة الدولة وحتى في الولايات المتحدة الأمريكية حدث هذا مع جورج بوش الابن ورغم هذا تم انتخابه لفترة ثانية، مشيراً إلى أن الأخطاء من المجلس العسكري كانت موجودة وأكبرها نحن على مسافة متساوية من الجميع، والذي يلزم الإدارة المصرية للدولة بإرضاء كل الفصائل السياسية وهو الخطأ الاستراتيجي الأكبر.
وأشار بخيت إلى أن المجلس العسكري لم يكن له رغبة في السلطة وأثبت عدم رغبته بتسليم السلطة في موعدها كما كان في جدول إدارة البلاد، كما أعلنه في بداية توليه المسؤولية.
وأضاف أن الهدوء واجب الآن من أجل إيجاد الحلول، والقيادة السياسية الحالية تستغل الموقف الحالي لاستمرار إدارة البلاد بالطريقة التي تراها وأبعاد القوى السياسية الأخرى تماماً.
ونفى بخيت وجود أي صفقة بين المجلس العسكري والإخوان، لأن المجلس العسكري كان يمكنه أن يعقد العديد من الصفقات ولكنه كان يريد إدارة البلاد بصورة تكون في مصلحة مصر التي هي العقيدة الأساسية للقوات المسلحة.
هاني سلامة: لا علاقة للإسلاميين بتأجيل تصوير "الراهب"
أكد الفنان هاني سلامة في تصريحات خاصة ل"العربية.نت" أنه متمسك باستئناف فيلم الراهب الذي قام بتصوير سبعة أيام من أحداثه.
ونفى سلامه ما تردد من أخبار انتشرت في بعض وسائل الإعلام مؤخراً عن توقف الفيلم بسبب تدخل من الإسلاميين, وأكد أنه لم يتعرض الفيلم لأي تدخلات توقف استئناف العمل، وكل ما حدث أن الرقابة طلبت بعض التعديلات, وهو ما دفع مؤلف الفيلم الكاتب والسيناريست مدحت العدل لإجراء التعديلات المطلوبة.
وقال سلامة إن الفيلم لم يتوقف بل تم تأجيله لفترة بسبب انشغاله بتصوير مسلسل الداعية, وانشغال بعض من القائمين على العمل بأعمال درامية من المقرر عرضها خلال شهر رمضان القادم, وهو ما دفع مؤلف العمل والمخرجة هالة خليل لتأجيل تصوير باقي مشاهد الفيلم لعقب انتهاء موسم شهر رمضان, لافتاً إلى أنه تم استخراج كافة التصاريح من الأديرة المقرر التصوير داخلها.
وأضاف سلامة أنه قام بتصوير ما يقرب من سبعة أيام من أحداث فيلم الراهب، الذي يكشف عن أسلوب الحياة داخل الأديرة بشكل درامي، وكيف يتعامل الرهبان مع بعضهم، كما يكشف أن هناك رهباناً يعملون بالطب والهندسة وجميع المهن، وليس كما يعتقد البعض أنهم فقط يجلسون في الجبال متفرغين للتعبد.
هذا.. وقد أكد هاني سلامة أن فكرة فيلم الراهب كانت تراوده من سنوات, وكان يتمنى أن يقدمها بصورة واقعية, نظرا لأن السينما المصرية لم تتطرق لها من قبل بشكل عميق, وهناك الكثيرون لا يعرفون المعنى الحقيقي للرهبنة, على الرغم من أن مصر كانت أول بلدان العالم التي عرفت الرهبنة.
وقال إن فكرة الفيلم لا تشبه من قريب أو من بعيد فكرة فيلم "الراهبة"، الذي قدمته من قبل الفنانة الراحلة هند رسم, لافتاً إلى أن العملين مختلفان تماماً في الشكل والمضمون.
الفيلم بطولة الفنان جمال سليمان وهاني سلامة وصبا مبارك، ومن تأليف د.مدحت العدل، وإخراج هالة خليل.
مقهى "الكوارث" يقدم الطعام على وقع زلزال بدرجة 7.8
يبدو أن لا حدود للغرائب في هذا العالم، ولعل آخرها "مقهى الكوارث"، الذي يوفر لمرتاديه تجربة فريدة من نوعها وغير متوفرة في أي مقهى آخر في العالم.
فهذا المقهى الذي يقع في "يوريت دي مار" في إسبانيا يمكن زبائنه من تناول الطعام على وقع هزات زلزال بقوة 7.8، وبالرغم من أن الأمر غريب ومريب للبعض فإنه يشهد إقبالاً كبيراً ويشترط الحجز فيه شهراً مقدماً، بحسب ما نقلت صحيفة "البيان" الإماراتية.
يذكر أن يوريت دي مار (بالإسبانية: Lloret de Mar) وهي بلدية تقع في مقاطعة جرندة التابعة لمنطقة كتالونيا شمال شرق إسبانيا. ويبلغ عدد سكان هذه البلدة الجميلة 40282 نسمة بحسب إحصاء عام 2011.
موسى: لا يوجد انشقاق فى جبهة الانقاذ وقراراتنا "توافقية"
نفى الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية عمرو موسى وجود انشقاق في جبهة الإنقاذ أو وجود أي شيء من هذا القبيل، وقال "لن نسمح بذلك أبدا وهذا لا يمنع أن هناك آراء تختلف ولكن عند اتخاذ قرار يكون قرارا توافقيا".
وعلق على إنشاء جبهة الضمير قائلا "إننا نعمل في جبهة الإنقاذ الوطني على إنقاذ الضمير الوطني".
وأشار موسى- في تصريحات على هامش مشاركته في المؤتمر الدولي لمجلس العلاقات العربية والدولية الذي بدأ أعماله الاثنين - إلى أن مبادرة حزب النور المصري تتوافق في مجملها مع مبادرة جبهة الإنقاذ الوطني فيما يتعلق بحكومة وحدة وطنية أو إنقاذ وأيضا فيما يتعلق بتغيير عدد من السياسات القائمة وأن الحكم القائم في مصر الأن حتى لا يوافق على حكومة جديدة على الرغم من أن الحكومة الجديدة هى مسألة أساسية كونها تسطيع أن ترتفع إلى مستوى التحديات السياسية والاقتصادية.
و اكد موسى على وجود أكثر من لاعب إقليمي داخلي وخارجي في المنطقة العربية، لافتا إلى أن المنطقة والعالم العربي والشرق الاوسط عموما يمر الأن بفترة حرجة.
وأشار إلى ضرورة عقد مؤتمر دولي لدعم الاقتصاد المصري خلال السنوات الخمس المقبلة، موضحا أن مصر تحتاج إلى دفعة مالية واقتصادية لتحريك الاقتصاد ويتطلب الأمر حسن إدارة للأمور واتخاذ القرارات اللازمة السريعة في وقتها ، لافتا إلى أن التغيير الحاصل في العالم العربي تغيير جذري ولا يمكن العودة للمربع الأول مرة أخرى في تاريخ المنطقة ،موضحا أن شعوب العالم العربي تشعر بأن تغيرا جذريا حدث ويحدث وهذا تطور يجب أن يصاحبه تطور في كيفية إدارة الأمور في الشرق الأوسط.
كما أكد ضرورة استعداد النظام الإقليمي لمرحلة جديدة، لافتا إلى أن اجتماع مؤتمر مجلس العلاقات العربية والدولية يصب في هذا المحور.
من جانبه، قال الفقيه الدستوري الدكتور أحمد كمال أبو المجد إن الحكام في مصر أدركوا أخطاءهم وبدأوا في تصحيحها بهدوء حيث أدركوا انخفاض شعبيتهم في الشارع المصري ، موضحا أن الإخوان المسلمين كل يوم يفقدون الكثير من شعبيتهم التي بدأت تتآكل بشكل كبير لذا ستكون الأيام المقبلة حافلة بتصحيح الأخطاء التي ارتكبت وستكون هناك استجابة لمطالب الشارع المصري.
عبد الحفيظ : التجديد لرباعي الأهلي عقب مباراة السوبر الأفريقي
أكد سيد عبدالحفيظ مدير الكرة بفريق الأهلي أنه سيعود لفتح ملف التجديد لرباعي الفريق الذين تنتهي عقودهم بنهاية الموسم الجاري فور الانتهاء من بطولة السوبر الأفريقي أمام ليوبار يوم 23 فبراير الجاري .
وأوضح عبدالحفيظ - في تصريح له مساء الاثنين " ضغط مباريات الدوري وتلاحمها حال دون استكمال المفاوضات مع الرباعي شريف عبدالفضيل وسعد سمير ومحمد بركات وحسام غالي.
وأضاف عبدالحفيظ أن الملف سيتم فتحه مع اللاعبين تحديدا في فترة توقف الدوري و التي ستكون من 10 حتى 27 مارس المقبل و هي الفترة التي سيخوض الأهلى خلالها مباراة وحيدة في البطولة الافريقية .
من جانب آخر , أكد سيد عبدالحفيظ أن ملعب مباراة السوبر الأفريقي أمام فريق ليوبار الكونغولي لم يتحدد بعد حتى الآن انتظارا لموافقة الأمن قبل المباراة والتي يتم ارسالها إلى الاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف" .
وأوضح عبدالحفيظ أن الأهلي ليس لديه أى مشكلة في خوض اللقاء علي أي ملعب يقره الأمن , مؤكدا أنه لا يزال في انتظار خطاب الأمن حيث أن آخر يوم محدد من قبل الكاف هو الثلاثاء أي قبل المباراة بعشرة أيام .
واختتم عبدالحفيظ تصريحاته بقوله إن المباراة من المفترض أن تقام بحضور الجماهير حسب لوائح الاتحاد الأفريقي لكرة القدم .
فيما أدى لاعبو الأهلي الذين شاركوا في مباراة وادي دجلة كاملة ، جانب من التدريبات في الجيمانيزيوم الخاص بالنادي الاثنين بالاضافة الي الجري حول الملعب و جانب من التدريبات البدنية بعيدا عن المشاركة مع البدلاء و باقي اللاعبين في تدريبات الكرة التي أداها باقي اللاعبين في المران .
على جانب اخر .. أكد أحمد صديق ظهير أيمن الأهلي في تصريح للموقع الرسمي لناديه أنها المرة الأولى في تاريخه أن يترك الملعب مصابا ، ويخرج بسبب هذه الاصابة و لا يستكمل اللقاء موضحا أنه لايشعر بالحزن لذلك حاليا ..
وأضاف صديق أنه كان يشعر بحزن شديد فور خروجه من الملعب لأنه كان يبتعد منذ فترة عن التشكيل الأساسي للأهلي و دخوله من بداية مباراة دجلة كان يعتبرها فرصة جيدة لاثبات ذاته في الملعب الا أن الاصابة حالت دون ذلك و هو ما أحزنه وقتها .
واكد صديق انه بالرغم من ذلك فأنه تدارك الامر مع نفسه سريعا ويعلم أنها اصابة بسيطة ونفى صديق أن تكون هذه الاصابة مثلما فسر البعض نتيجة ضغوط عصبية تعرض لها بسبب غيابه فترة عن المشاركة وسعيه لاثبات ذاته في مباراة دجلة ، و أضاف قائلا " أنا لست لاعبا صغيرا لكي أخشي المشاركة أساسيا في صفوف الأهلي .. الاصابة تتلخص انني قمت بحركة مفاجئة أدت الي تمزق الضامة ".
وعن شعوره بسوء حظ مع الأهلي ، أضاف صديق " أنا حققت أكثر من 14 بطولة كانت كلها بقميص الأهلي فكيف أقول أنني سيئ الحظ مع الفريق ".
وإختتم مدافع الأهلي بانه سيجري أشعة على الاصابة بعد يومين ليعرف مدة غيابه عن الملاعب بالتحديد ..
ساويرس:وضع الإقتصاد المصري خطير جدا لإنعدام ثقة المستثمر
أكد رجل الأعمال نجيب ساويرس أن الوضع الاقتصادي في مصر خطير جدا ليس بنقص الاحتياطي النقدي الأجنبي بل نتيجة عدم وجود ثقة في ظل هذه الظروف الحالية من قبل المستثمرين، مشيرا إلى أن المصالحة مع رجال الأعمال يجب أن تكون أكثر من ذلك بوقف باب الانتقام والتنكيل بالماضي.
وأشار ساويرس - في تصريحات على هامش مشاركته في المؤتمر الدولي لمجلس العلاقات العربية والدولية الذي بدأ أعماله أمس الاثنين - إلى أنه رغم بيع بعض شركاته، إلا أن استثمارات أسرة ساويرس من أكبر الاستثمارات في مصر إلى الآن.
ويرى رجل الاعمال المصري ان الثورات العربية لم تنجح مستشهدا بما يحدث في ليبيا وتحولها إلى دويلات مسلحة والاغتيالات في تونس، وما يحدث في مصر، وهذا يرجع إلى عدم تعلم قبول الآخر والتعايش معا رغم اختلافاتنا، وأطلق لقب "خريف الغضب" على الربيع العربي لأنه أغضب الشعوب كلها حتى الذين ساهموا في الثورة وكانوا من أهم أركانها فأصبحوا مستهدفين.
وأردف نجيب ساويرس أنه ان لم يحدث نوع من التوافق وإن لم تتنازل القوة الحاكمة وتقبل الآخر وتشاركه في الرأي فسنشاهد انهيارا اقتصاديا وجوعا.
ولفت إلى أن المعارضة في مصر تتحلى باللياقة والأدب والأصول وهناك شارع لا يأبه بكل هذا لأنه يدرك أن هناك مخططا يحاك ضده بعدم إعطائه حريته ولا عدالة اجتماعية حيث يجد أن المعارضة بعيدة كل البعد عن الشارع وأنا مع الشارع.
قاتل بن لادن: أطلقت 3 رصاصات على رأسه
كشف جندي قوات البحرية الخاصة الأمريكية الذي قتل أسامة بن لادن عن إطلاقه ثلاث رصاصات في رأس زعيم تنظيم القاعدة
جاء ذلك خلال مقابلة مع مجلة "إسكواير" الأمريكية نشرت الاثنين ، حيث وصف مطلق النار كيف تسلل فريق القوات البحرية الخاصة إلى مجمع بن لادن في الثاني من أيار/مايو 2011 بمدينة أبوت أباد الباكستانية ، وكيف قتلوا كل من في طريقهم حتى وصلوا إلى غرفة نوم زعيم تنظيم القاعدة في طابق علوي.
وأدرك مطلق النار أن أصغر أبناء بن لادن ، والذي كان في الثانية أو الثالثة من عمره، يقف على الجانب الآخر من السرير، وقال قاتل بن لادن: "لم أكن أريد إيذاءه لأنني لست شخصا متوحشا، وحملته بعد ان تملكه شعور الصدمة، ومسحت وجهه ببعض الماء".
غير أن الرجل الذي أطلق الرصاصات القاتلة لم يدل بأي معلومات عن العملية نظرا لأن أعضاء الفريق بالكامل سعوا إلى عدم الكشف عن هويتهم لحماية أنفسهم .
وقال الرجل الذي لم تشر إليه المجلة سوى باسم "مطلق النار" ، إنه قلق بشأن سلامة أسرته المدربة على كيفية الاختباء والهرب.
وأضاف أن تركه سلاح البحرية طواعية قبل بلوغه سن التقاعد حرمه من الحصول على معاش أو تأمين صحي مناسب.
وذكرت تفاصيل كثيرة بشأن الهجوم في بعض الكتب والمقابلات أو تم الكشف عنها في أعمال روائية أو فنية أخرى مثل فيلم "زيرو دارك ثيرتي" (30 دقيقة بعد منتصف الليل) المرشح لجائزة أوسكار في حفل توزيع الجوائز التي تمنحها الأكاديمية الأمريكية للعلوم والفنون السينمائية فى 24 /فبراير الجاري.
ضبط 39 شخصا خلال اشتباكات الاتحادية والغربية
صرح مصدرأمنى رفيع المستوى بوزارة الداخلية بأن الأجهزة الأمنية ألقت القبض على 21 شخصا خلال الاشتباكات التى شهدها محيط قصر الاتحادية الليلة الماضية بين المتظاهرين وقوات الأمن.
وأوضح المصدر الأمنى - فى تصريح خاص لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم الثلاثاء - أنه تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال المضبوطين, وإحالتهم الى نيابة مصر الجديدة لمباشرة التحقيق معهم.
وفى السياق نفسه, أعلن المصدر الأمنى أن الأجهزة الأمنية ألقت القبض على 18 شخصا خلال الاشتباكات التى شهدتها المحافظة أمس بين المتظاهرين وقوات الأمن.
وعلى صعيد آخر, أكد المصدر الأمنى أن التسعة عشرة شخصا الذين تم القاء القبض عليهم خلال أحداث العنف التى شهدها قصر الاتحادية خلال "جمعة الكرامة" وتقرر الافراج عنهم ثم استأنفت النيابة العامة على قرار الافراج عنهم, تم ترحيلهم جميعها الى سجن طره.
وكان المستشار إبراهيم صالح رئيس نيابة مصر الجديدة قد طعن بالاستئناف على قرار قاضى المعارضات بمحكمة الجنح الصادر بإخلاء سبيل 19 متهما بارتكاب أعمال العنف والشغب التى وقعت أمام قصر الاتحادية الجمعة الماضية , وتحددت جلسة غدا الأربعاء لنظر طعن النيابة العامة أمام محكمة جنح مستأنف مصر الجديدة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.