في السطور القادمة يمكنك متابعة ردود فعل المثقفين والكتاب والسياسيين والفنانين وحتى بعض الشباب لحظة بلحظة، بدون أن تحتاج للبحث ورائهم في الفضائيات ، تعالوا نعرف كل ما كتبوه على تويتر في الساعات الماضية.. بلال فضل: جاء في الأثر إذا كانت البي إم موديل 2008 فلا ضير وإذا ركبها أحد قبلك فركوبها مستحب..الكراهة في الموديل وليس في النوع نفسه..والأخ الصالح من يبرر.. العربية مركوبة قبل كده طب والفيلا اللي ممنوع تصويرها والطريق اللي إترصف والتهليل والتكبير عشان واحد ركب عربية..إيه مابتغلطوش.. مافيش نقد ذاتي.. نوارة نجم: مافيش حد يعمل دراسه تاريخيه عن جذور طولة اللسان عند المصريين؟ عشان في ناس وسطينا فاكرين اننا شعب مؤدب ومش عارفه جابوا الوهم ده منين .. محمد أبو حامد: أنا أنتمي لمدرسة ابن رشد و أتشرف بالصوفية كمنهج للتربية الروحية. محمد فتحي: بالراحة كدة.الصمت الانتخابي للمرشحين للرئاسة،واللي يسحب ورقه مش مرشح إلا لما تعلن اللجنة عنه بعد شهر.يعني مفيش صمت لأن مفيش مرشحين حقيقيين. أحمد ماهر: أنا هاعمل انتخابات رئاسه موازيه وهارشح نفسى فيها، بس مش عايز انجح، مش عايز اللى هاعمله فى رئيس الجمهوريه يتعمل فيا. نادر بكار: الى كل إخواني الذين سألوا عن توكيلات المرشحين ؛ اليوم لنا بيان واضح سيكون مفاجأة بالنسبة لكل مرشحي الرئاسة من ذوي التوجه الإسلامي. نبيل الحلفاوي: تعدد الانتماءات ليس عيبا..لو تأملت نفسك ستجدها كذلك.إنها طبيعة الأمور..بعيدا عن النفاق والانتهازية ممدوح حمزة: حرية..عدالة اجتماعية.. حمدين رئيس جمهورية. أحمد المسلماني: بورسعيد فى مرمى نيران إعلام جمال مبارك الرياضى. عمرو طاهر: أنا حاسس أني باكتب الايام دى بنفسية عازفى السمسمية ايام حرب الاستنزاف يوم حماسى ويوم باطبطب ويوم باونس بس مشدود طول الوقت أسماء محفوظ: اغضب ... لم يبق غير الموت .. إما أن تموت فداء أرضك أو تُباع لأي وغد .. مت في ثراها إن للأوطان سراً ليس يعرفه أحد. عزيز الشافعي: سؤال عام. هتختار مرشحك لرئاسة الجمهورية وفقا لاي معيار ؟ اتجاهه السياسي ؟ تاريخه ؟ دقنه ؟ احساسك الداخلي؟ اداؤه ف الاعلام ؟ ولا حاجة تانية؟ باسم يوسف: نجاد لما بقى رئيس باع طيارة الرئاسة و مخصصات تانية لصالح الشعب.قصة مالهاش أي إسقاط على اللي بيحصل هنا. عبد الله كمال: فعل مجلس الشعب كل مايمكنه ، اقال الحكومه (كدا وكدا) ، وسحب السفير المصري في اسرائيل (كدا وكدا) ، ورفع معاش الشهيد (بجد كدا) حازم صلاح أبو إسماعيل: الصلاة خير من الفيسبوك! حمزة نمرة: فلما وصلا القدس أطل عليهما البطاركة فسألوا:من هذين الرجلين؟فقال المسلمون:إنه عمر بن الخطاب وخادمه،فسألوا أيهما عمر؟فقيل ذاك الواقف على قدميه إسراء عبد الفتاح: احنا هنفضل نتحدث ونرغي كتير علي موضوع الرئاسة وننسي الجمعية التأسيسة للدستور وعايزين ايه في الدستور الجديد ؟ هو ده متعمد ولا ايه النظام ؟