1- الظهور المفاجئ للفاجومى الأصلى «أحمد فؤاد نجم» مع الفاجومى التمثيل «خالد الصاوى» معا فى برنامج «بلدنا بالمصرى» بمثابة اعتراف كامل من «نجم» بمدى رضائه عن الكيفية التى خرج بها فيلم «الفاجومى» على شاشة السينما.. وأيضاً بمدى تقاطع ذلك الاعتراف مع رفض واعتراض وامتعاض «صافيناز كاظم» بالفيلم فى برنامج «ناس بوك».. وهى الكاتبة الصحفية الكبيرة وإحدى زوجات «نجم» ووالدة إحدى بناته «نوارة» ثورة 25 يناير. * فاجومى.. فعلاً 2- لفترة طويلة سيظل الجدل الإنسانى والسياسى والفنى مستعراً بين فنانى القائمة السوداء وفنانى الثورة حول مدى أحقية وحرية وديمقراطية التعبير عن الرأى مهما كان صادماً.. وكان دفاع محمد عادل إمام عن عادل إمام فى برنامج فلاش وتأكيده على أن والده كان مناصراً للثورة.. بل وأنه شخصياً كان كذلك ومثلهما كان رامى إمام.. وأضاف أن من حق عادل إمام أن يكون له رأى حتى ولو صدم الآخرين لأنه لم يطلب من الآخرين أن يتبعوه بدليل أن «محمد» و«رامى» إمام كانا فى التحرير. * أحيانا يحدث الطلاق لاختلاف الزوجين فى تشجيع الأهلى والزمالك.. فما بالك بمصر. 3- فى سابقة فريدة لم تحدث إلا بعد الثورات العربية فقد أقدمت قناة «دبى وان» التى تبث أفلاماً أجنبية فقط على قطع إرسال الفيلم وإذاعة الأذان!! بالرغم من اختلاف فروق التوقيت الطويلة بين بلدان العالم وبعضها. * الجماعة لا تعمل - الآن - من تحت الأرض. 4- كان شكلها وحش جداً مذيعة برنامج عيش أيامك يوم الأحد الماضى حين اتصل بها مشاهد وأخبرها أنه مهدد ومطارد هو وأسرته من بعض فلول النظام.. هذا وقد قام كونترول البرنامج بقطع الاتصال لتعاود المذيعة حديثها مع الضيف طبيب الأغذية عن أحدث طرق الرجيم. * «عيش أيامك» كان سيصبح اسما على مسمى لو استمع للمتصل المهدد فى أيامه. 5- «أنجلينا جولى» على «الحدود» السورية التركية لمواساة اللاجئين السوريين.. لهذا لم يستقبلها الفنانون السوريون فلم يكن هناك مهرجان للسينما كما أن المشهد لم يكن سينمائياً لتستقبلها كاميرات سوريا وقنواتها التليفزيونية. * أين دريد لحام صاحب الفيلم الأشهر «الحدود»