حديث المدينة.. خواطر فنية

هل يَقرأ الرئيسُ الأمريكى الصحفَ، يسمع الإذاعات، يعرف مَواطن النار أين تقع، هل من مُحلل لصمته؟!
أحب أن أسمع أحمد أبوالغيط يتكلم عن غزّة الراهنة.
شكرًا مُراسلى العالم بالصورة، فجُهدكم محمود.
إيران... فزّورة سياسية.
لم أسمع أىَّ جديد عن ألمانيا بعد نهاية عهد «المستشارة».
لبنان.. أطبق الصمت عليه.
هذه المساعدات المالية الخرافية الأمريكية لأوكرانيا.. لإحلال السلام والطمأنينة أمْ لإشعال الحرب الدائرة؟!
ياما أحداث تهزّ العالمَ هَزًّا «بَعد الفاصل».
جميلة أسماء بنات محمد صلاح: «مكة، وكيان».
هل المرصد السورى لحقوق الإنسان (يرصد) مجريات الأمور بأمانة؟
بالمناسبة.. لماذا ينجح التاجر السورى فى مصر؟ هناك أمثلة.
هناك هجرة مشروعة وهجرة غير مشروعة، وهناك «هجرة اضطرارية».
ماذا فعلت (الطائفية) فى لبنان؟
حزب الله!
تظهر كلمة (عاجل) على الشاشات الإخبارية ، وكلها عاجلة!
مصر ومناخ العالم رؤية مصرية دولية مهمة.
الحوار الوطنى هو خَط سَير الجمهورية الجديدة. مُواطن مصرى.
يا شاشات تليفزيون مصر: لا تكونوا نسخة واحدة، اختلفوا قليلاً.
قصفٌ إسرائيلىٌ: كلمة شائعة فى الأخبار.

من خواطر إحسان

"عندما نحب، نبدو فى عُمْر آخر أقَل من شهادة الميلاد!"





على شاشتى
كاملة أبوذكرى

1 - نحن نتشاوَرُ سَويًا فى اختيار شخصية الشاشة أنا والفنان البديع سامى أمين.
2 - أن يُكرّم مهرجان السينما المُقبل مُخرجة فنانة قديرة من مُخرجات جيلها لقطة مهمة جديرة بالشاشة.
3 - وعندما أبلغوها بالتكريم، بكت بشدة تأثرًا.
4 - فهى من ألمَع مُخرجات جيلها ولها بصمة وتأثير، ولها أسلوبٌ خاصٌ فى جَماليات الصورة على الشاشة.
5 - هى ابنة الكاتب الراحل وجيه أبوذكرى ولم يحاول مَرّة أن يُلمح لها كمَوهبة، لذلك فهى أهم مُخرجات جيلها.
6 - (واحد صفر)، شاركت به، وحصل على 45 جائزة دولية ومَحلية، آخر أعمالها: (بطلوع الروح).
7 - قالت فى اللحظة الأولى لسماعها خبر التكريم: أشكر بلدى الذى يدعمنى وأن كونى ست وأعمل فى مهنة الإخراج السينمائى.
8 - الجائزة تحمل اسم سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة.
9 - قالت كاملة أبوذكرى «خبر التكريم جاء فى وقته»؛ فقد كانت «كاملة» تفكر بَعد رحلة العطاء فى الاعتزال. والتكريم جعلنى وكل أسرتى فخورين بهذا التكريم.
10 - كاملة أبوذكرى «كاملة الأوصاف كمُخرجة تستحق تعظيم سلام».

رسائل ومكسرات
1
هل حُبّ عبدالحليم لسعاد حسنى هو حُبُّه الأول؟
«سلمى حليم - معجبة».
- كان حُبّه الثانى؛ أمّا حُبُّه الأول فقد رفضه أهلها لأنه (مُغنّى)، وعندما غَنّى على مسرح الأوبرا أرسل دعوة للأهل الذين رفضوه!
2
لماذا لم يُعَيَّن أسامة الباز وزيرًا للخارجية رُغْمَ الظروف المواتية؟
«محمد دهشان - من البحرين».
- جاء الرّدُّ على لسانه «لن ينطق لسانى إلا الصّدق.. وليس الفذلكات السياسية!».
3
علاقات الرؤساء بكبار الأقلام؟
«شدوان ناصر - الجزائر».
- «عبدالناصر» كان يثق فى محمد حسنين هيكل و«السادات» كان يفضل موسى صبرى وأنيس منصور، و«مبارك» كان مُحايدًا لم يتكلم أحدٌ باسْمه.
4
هل رأيت المَلك حسين شخصيًا؟
«صفوت برهان - عَمَّان».
- نعم، رأيته فى العَقبة من خلال لقاء سياسى مع «مبارك»، وكنت أقدّم برامج تليفزيونية فى تليفزيون الأردن الذى كان يشرف عليه محمد كمال. وناداني الملك باسْمى.
5
هل كانت السيدة أمُّ كلثوم غضوبة؟
«تامر الشوربجى - السودان».
- بلغ من غضبها أن أوقفت إذاعة أغانيها من إذاعة الشرق الأوسط، الآن أجد برامج الإذاعة (أهانتها) برأى ليوسف إدريس قال: «أسمع السّت فى البيت وأدخن على كيفى ولا أمتنع عن التدخين فى حالة حضور أطفال!».