وصل إلى بوسطجى صباح الخير عبر البريد الإلكترونى للمجلة عدد من الرسائل المختلفة التى نحاول عرض الكثير منها أملا فى التواصل الجاد والتفاعل الهادف مع قرائنا قراء مجلة صباح الخير الأعزاء .. أصحاب الحق في عرض رسائلهم وتعليقاتهم وانطباعاتهم التي تحظى بكل تأكيد بتقديرنا واهتمامنا وفي انتظار المزيد. * قراء المجلة .. في انتظار رسائلكم لمواساة البوسطجى الغلبان بعدما قام رئيس تحرير المجلة بخصم جزء من راتبه الشهري الله يرحمه ويحسن إليه، كان بيساعد في المعيشة برضه بسبب عدم الإشارة في هذا الباب إلى التعليقات التى تخص مقاله في المجلة .. عليه العوض ومنه العوض. التطوير الذي لحق بالمجلة في أكثر من باب من أبوابها لفت انتباه الكثير من القراء الذي يشكرون القائمين عليها ذلك لمجهودهم الواضح كما يتمنون تقديم المزيد من الموضوعات الشبابية. - نشكركم على حسن متابعتكم للقضايا التي نناقشها والموضوعات التي نطرحها، واجبنا تقديم الوجبة الصحفية التى تتطلعون إليها على أمل أن تلقى قبولكم ونعدكم دائما بكل جديد. * مذكرات المفكر والكاتب الكبير د.مصطفي محمود التى كتبتها ابنته أمل عن التجارب المتميزة والثرية فى حياته على المستوى الفكرى والثقافى والإنسانى، لا تزال تستحوذ على متابعات الكثير من قراء المجلة، تعليقات القراء على الحلقة الثالثة في هذا الأسبوع أعربوا فيها عن حزنهم لفقدان المفكر والكاتب د.مصطفى محمود، وقال القارئ محمد غنيم فى رسالته لا يمكن لأحد أن ينكر فضل الدكتور المرحوم مصطفى محمود وشكرى لكى يا أستاذة أمل على حلقاتك الجميلة عن عالمنا الجميل. القراء وائل وفيق عبدالقادر وأحمد مكي وmostafa وعادل سيف الدين بعثوا برسالة من خلال البوسطجى إلى أمل ابنه د.مصطفى محمود أكدوا فيها فقدنا تفكيرك المقنع يا دكتور مصطفى محمود، فقدنا ربطك المنطقى بين الدين والحياة وبين الدين والعلم، فقدنا البساطة في التعبير وخفة الظل وعدم التكلف، وأضافوا لا تحرمينا يا أستاذة أمل من باقي الحلقات ونتمنى أن تستمري في الكتابة عن عالمنا الجليل. * باب صباح الفل يزداد قراءه عدد بعد آخر رغم أنه لم يكمل الشهر منذ تدشينه على صفحات المجلة، منهم القارئة سمسمة التي أعربت عن تحيتها لزاوية drd.. chat التي تكتبها الزميلة نهى العليمي بقولها استمتع بقراءة الدردشات لكن هذه المرة الخط على النت مهزوز والكتابة غير واضحة كالسابق أما زاوية أفكار العشرة للزوجة النكدية فعلقت عليها القارئة ليلى علوى بقولها دمكم تقيل. - سوف نتوخى الحذر لتلافي هذه المشكلة فى العدد المقبل مع وعد بمزيد من الدردشات الممتعة والمسلية أما القارئة ليلى علوى التي ترى أن الأفكار العشرة دمها تقيل في العدد السابق فنعدها بجرعة أفكار خفيفة الدم ولو هنستلفها من بنك الدم في القصر العيني. * الموضوعات التي يطرحها باب صباح الخير أيها العالم للزميلة نادية خليفة يبدو لاقت استحسان عدد من القراء منهم القارئة رشا طه التي علقت على موضوع لا تحب اسمك؟؟ ولا تكرهه قائلة الموضوع جميل وجديد، وعجبنى جدا فيما علقت كل من منى سليم وإبراهيم عبدالفتاح بقولهما نشكركم على هذه المعلومات المفيدة ونتمنى المزيد. - نادية خليفة: ثقتكم فيما نقدمه من موضوعات تدفعنا دوما لبذل مزيد من الجهد لتقديم أحدث الدراسات المزودة بالإحصائيات، وطلباتكم أوامر. * التحية والتقدير لباب صباح الجامعات للزميلة جيهان أبوالعلا، رسائل عديدة من قراء المجلة أبدوا فيها إعجابهم بموضوعات الباب، منهم القارئة ريما التي قالت فى رسالتها أشكر أى صحفى يحاول عرض مشكلاتنا في الجامعات المصرية ونشكركم على الاهتمام. - دعوة إليك عزيزي الطالب لمراسلتنا أملا في التواصل معك في حياتك الجامعية من أول دخولك بوابة الحرم الجامعي وحتى خروجك منه، في الكافيتريا، المدرج، المكتبة، مع الأساتذة أو المعيدين، في امتحاناتكم، في نتائجكم، حتى في أحلامكم وشطحات خيالكم. * مقال صباح الخير .. والنور الذي سطرته همت البشبيشي عن ذكرياتها التي لم تنسها مع المجلة، أثار شجون قراء كثيرين منهم إسعاد يونس وإبراهيم عبد المجيد وريهام وطارق الذين أعربوا عن إعجابهم بالمجلة وبالمقال بقولهم يالها من مجلة وذكريات جميلة حقيقية، وعلق الصحفي أحمد سماحة قائلا أعادتني هذه المقالة الجميلة إلى أيام قضيتها في روزاليوسف وصباح الخير، والحقيقة أن العزيزة صباح الخير مع رئيس تحريرها محمد عبدالنور أجمل وأروع وتحياتى لكل بقعة من هذا المكان الذى عشقته وأحن إليه دوما. - همت البشبيشى: سحر صباح الخير يسرى فينا، يمتعنا ونتلذذ بتملكه لنا، كل الخير لصباح الخير وكل الامتنان لأستاذى محمد عبد النورالذى لم يترك شريط الذكريات ينسحب أمامى إلا وقد رد الحياة إليه. * موضوع عاملنى كعقل وليس كجسد الذي طرحته الزميلة مريم مكرم في باب ستات وستات أثار الكثير من التعليقات، منها تعليق القارئة الكويتية مي التي قالت المرأة القوية الذكية ذات فكر وصاحبة رأي، أنا أحيي كل بنت أو امرأة ترفض أن تغير شخصيتها من أجل مجتمع أو رجل كما علقت نفس القارئة على موضوع رجال يأكلون على أجساد النساء العاريات بقولها المشكلة والمصيبة فينا، البنت أو المرأة ارتضت لها ذلك وفضلت أن تكون غبية ولعبة يلهو بها الرجال. * أكثر من قارئ علق على مقال الفستان الأسود ضمن باب شطحات نسائية للزميلة نادية حسن، القراء راندة بهجت وليلى علوى وعلى عليوة ورزق أكدوا فكرة المقال مطرقعة ومجنونة لكن لطيفة أما القارئ عمووووووووووور الأمور فأعرب عن إعجابه بفكرة المقال قائلا أنا كده هأعرف إن كل اللى لابسين سواريه أسود فى الأفراح رايحين سرقه متسائلا ويا ترى الفستان الجاى هاتروحى بيه فين؟!. * نادية حسن: انتظر منكم دعوة فرح للذهاب بالفستان الأزرق الجديد خاصة أنني على يقين أنه سينال إعجابكم للغاية. أما القارئ سامح دهشان فانتقد مقال شياطين الأربعين ضمن باب يوميات رجل شرقى للزميل محمد حمدى قائلا رية مرحلة أزمة منتصف العمر نظرية وهمية لا يصح تطبيقها على أغلب الحالات، الأناقة ليست بالملبس الرسمى المتنشى مثل ما يقولون إنما الأناقة فى اختيار المناسب والمريح والجميل ولا أعتقد أن هذا له صلة بأزمات نفسية بل هى قدرة على تعديل المسار مطلوبة من كل إنسان عاقل رجل أو سيدة. واختتمت القارئة تريزا عادل شاكر بإرسالها تحية تقدير لمقال الكاتبة نادية عابد الذي جاء تحت عنوان لا تزرعى بذرة كراهية.. مؤكدة حقا كل كتاباتك رائعة وقوية ولها صدى فى نفوسنا، كل الشكر والتقدير لك.