وصل إلى بوسطجى صباح الخير عبر البريد الإلكترونى للمجلة عدد من الرسائل المختلفة التى نحاول عرض الكثير منها أملا فى التواصل الجاد والتفاعل الهادف مع قرائنا قراء مجلة صباح الخير الأعزاء .. أصحاب الحق فى عرض رسائلهم وتعليقاتهم وانطباعاتهم التى تحظى بكل تأكيد بتقديرنا واهتمامنا وفى انتظار المزيد. قراء المجلة .. نداء من البوسطجى إليكم بمؤازرته فى وقفة تضامنية فى حال تنفيذ ما توعد به رئيس تحرير المجلة الذى نوه بإشارات تحذيرية تؤكد نيته فى توقيع خصم على البوسطجى «الغلبان» من راتبه الشهرى الذى يكاد يكفيه «بالعافية» 10 أيام من كل شهر وذلك فى حال الإشارة فى هذا الباب إلى أى تعليقات تخص مقاله فى المجلة وتحديدا فى عدد هذا الأسبوع .. البوسطجى يتمنى ألا يكون وقع فى خطأ «سوء الفهم» أى أن رئيس التحرير يريد العكس تماما.. ربنا يستر. مراسلات عديدة جاءت إلى البوسطجى من قراء المجلة تعليقا على حوار وزير التضامن الاجتماعى د. على مصيلحى مع الزميلة «آيات الموافى»، منها تعليق للقارئ «على الجويلى» الذى وجه تساؤلا فى رسالته «أين دخل المواطن من ارتفاع الأسعار يا سعادة الوزير»، وأضاف «إذا كان الوزير يتحدث عن ال100 جنيه أو ال200 كأنها تضمن حياة كريمة للمواطن فكيف يتم ذلك وهذا المبلغ لا يكفى عيش بلدى طوال الشهر» معربا عن أمنيته «أرجو من الوزير أن يرى الواقع ولا يتكلم من مكتبه». القارئ «ATEF HELMY» أوضح فى رسالة للبوسطجى تعليقا على موضوع «حتى تكون جريمة نجع حمادى آخر الجرائم» قائلا «إذا أردنا أن نحل مشكلة الفتنة الطائفية فعلينا أن نضع أيدينا على الأسباب الحقيقية التى تؤدى إلى إشعالها، وهنا دور الحكومة المصرية ورجال الدين حتى لا يتعرض أى من المسلمين والأقباط لأى أذى». - دعنا نقول لك أن هذا الموضوع يستحق المناقشة من أطراف عديدة ومازال الباب مفتوحا للنقاش من جميع القراء وفى انتظار تعليقاتكم. باب «صباح الفل» فى ثوبه الجديد نال استحسان عدد من قراء المجلة منهم القارئ «أحمد» الذى أعرب عن تحيته لزاوية «بعد الطبع» التى تكتبها الزميلة شاهندة الباجورى بقوله «عمود جميل ويرسم ابتسامة غائبة عن المواطن البسيط» أما القارئ «أمين بهجت» فقال فى رسالته «لقد أثار هذا الباب إعجابى كثيرا خاصة رسم عمرو الصاوى وإبراهيم أحمد الذى أجده جميلاً للغاية، كذلك انضمام نرمين إلى كتيبة هؤلاء الرسامين يعد نقلة جديدة فى فن الكاريكاتير فى مصر لأن هناك قلة فى رسامات الكاريكاتير»، وتساءل «أنا مش فاهم هشام رشدى وأشرف حمدى عايزين يقولوا إيه لكن فكرة الباب ككل ممتازة وبتفكرنا بملحق الدبور بتاع زمان»، وهناك تحية تقدير إلى القائمين على الباب فى ثوبه الجديد من القارئ «خالد نصار» قائلا «باب صباح الفل زى الفل لكن مش عارف إيه بلوك نوت دى». - وصل إلى البوسطجى رأى القارئ «مراد الحسينى» والقارئة «ليليان» حول اللغة التى تم تناولها فى بعض موضوعات الباب ولأن رأيكم محل تقديرنا فإننا نعدكم بتجاوز هذا الأمر فى الأعداد المقبلة كما نؤكد أن استفسار القراء إلى الزميلين هشام رشدى وأشرف حمدى وصل إليهما والرد فى العدد المقبل. موضوع «التغيير قرار.. لا إجبار» الذى طرحته الزميلة «أمل فوزى» فى باب «بنات وبنات» نال عدداً من التعليقات، منها تعليق للقارئة الكويتية «مى» التى قالت «لا شك أننا بحاجة إلى آراء الآخرين فى صياغة أفكارنا، ودراسة كافة الجوانب وزوايا الحالة التى تعترضنا، الاحساس الخاص الداخلى هو صاحب الكلمة الأخيرة، أخسر الناس ولا أستطيع أن أخسر نفسى». وتساءلت قارئة - لم تذكر اسمها - فى تعليقها على نفس الموضوع: «لماذا يريد طرف من الطرف الآخر أن يتغير، لماذا لايتم التنازل من الطرفين لنجاح العلاقة، أما أن يخسر الإنسان ما بناه بجده إرضاء لطرف آخر, فهذا ما لا أراه مناسبا، خاصة إذا فشلت العلاقة مع الطرف الآخر، فهذا معناه أن أخسر مرتين، نفسى وطرف تعشمت فيه خيرا». التحية والتقدير لباب «صباح الخير أيها العالم» للزميلة نادية خليفة، رسائل عديدة من قراء المجلة أبدوا فيها إعجابهم بما يقدمه الباب من موضوعات، منهم القارئات «ريم سمير» و«رنا» و«ندا» و«ناريمان عصام الدين» اللاتى طالبن بعودة الأغانى المترجمة بقولهن فى رسائلهن «ياريت ترجعوا ترجمة الأغانى الأجنبى قريب، بجد افتقدناها أوووى» أما القارئة «منى» فأرسلت للبوسطجى رسالة علقت فيها على موضوع الموضة «أنت أنثى مميزة وهو رجل أنيق» بقولها «شكرا لإطلاعنا على الألوان وخطوط الموضة الحديثة، وياريت تكون فقرة ثابتة».. أما القارئة «سارة» فأبدت إعجابها بموضوع «يا رجال العالم انتبهوا» لتناوله العديد من الإحصائيات المهمة حول نسبة الطلاق على مستوى العالم، وأعربت عن أمنيتها «ياريت دايما تفيدونا بأحدث الإحصائيات وتطلعونا على كل ما هو جديد». - شكرا لمتابعتكم، آراؤكم محل احترامنا الدائم وواجبنا تقديم الوجبة الصحفية التى تلقى قبولكم وتقديركم ونعدكم بالجديد فى كل عدد من أعداد المجلة. الموضوع الذى طرحته الزميلة «نادية حسن» فى باب «شطحات نسائية» بعنوان «دعوة عشاء» لفت انتباه قراء كثيرين منهم «مريام الحسين» و«شيرين» و«هانى صبحى» و«حنان سروجى» الذين أكدوا تقديرهم للأسلوب الرقيق المستخدم فى كتابة موضوع المقال وطريقة عرضه الشيقة الأشبه بعمل سيناريو سينمائى. - نادية حسن: شرفنى مروركم وأسعدنى تعليقكم وأشكر لكم حسن المتابعة والنقد البناء. يبدو أن مقال الزميلة «نادية عابد» الذى جاء تحت عنوان «البحث عن .. رجل» لفت انتباه قراء آخرين منهم القارئة الكويتية «مى» التى بعثت برسالة أخرى قالت فيها «أرى الحل فى الزواج لأنه يساعد على النقاش ويوطد الحب حتى لو كان مفتعلاً».. فيما علقت القارئة «أم أصيل» فى لفتة ساخرة «يااااااه ياست نادية أد إيه بنحس بالحسرة ع رجالتنا