انهي عمرو موسي المرشح علي منصب رئاسة الجمهورية جولتة الانتخابية لليوم الأول بمحافظة الدقهلية والتي تستمر لمدة يومين حيث انتهي موسي في اليوم الاول باربعه مؤتمرات انتخابية وزيارة اكثرمن سبعه قري ومراكزوالتقي موسي بفؤاد بدراوي نائب رئيس حزب الوفد. وفى استقبال شعبى استقبل اهالى قريه تمد الحجر موسى حيث قام الاهالى باستقبال المرشح الرئاسى الذى ترك الاتوبيس الخاص به وركب سياره مكشوفه ليحيى من خلالها جموع الاهالى الذين وقفوا على جانبى الطريق ليحيوه بالطبل والمزمار وزفه بالحصان حتى السرادق الذى اقيم بالميدان الرئيسى وفى قريه درين التابعه لمركز نبروة استقبل فؤاد بدراوى سكرتير حزب الوفد واعضاء الحزب بالدقهليه موسى فى استراحه بداروى وتحدث موسى الى انصاره من اهالى القريه و قال عمرو موسى انة لا يمكن عزل رئيس الدولة عن السياسة الداخلية وهذا شان من شئون الامن القومي وما يدور حاليا على ان رئيس الدوله يتم عزله فهذ ليس امر مقبول والإعلا ن الدستوري قائم على أن الحكم رئاسي إلى أن يتم مناقشة الدستور واعتمادة وما يدور الان علي أن البعض يريد نظام برلماني مختلط. واشار موسي أن ما يتردد عن وضع المراة في البيت فكيف اتجاهل دور المراة وانا مع استعادة المراة فمن المستغرب ان البعض يريد العودة بنا الي 1919 فمن غير المعقول ان نكون في القرن الجديد نهمش المراة ولكن يجي ان ترفع المراة صوتها اكثر ولابد من حماية حقوقها وهذ الشيء المقبول والذ ي يتمش مع طبيعه العصر وعن مزايدة البعض حول اتفاقية السلام فانا اقول هناك معاهدة مع اسرائيل سنحترمها منا اننا لا نستطيع تجاهل القضية الفلسطينية فهذة مسالة امن قومي تمس حدودنا الشرقية فلابد من اقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدي الشرقية ومصر تطالب بتعديل المعاهدة واعادة النظر فيها وأضاف موسي ان هناك قوي غربية من مصلحتها انقاذ مصر وهم لا يستطيعون احتمال عبا 90 مليون نسمة فهم يفكرون في الحلول العملية الا من البعض الذين يرغبون في النمط التركي وان العلاقة مع الولاياتالمتحدة علاقة جوهرية استراتيجية ونحن نريداعادة بناء هذة العلاقة بصورة طيبية واشار موسي انني عندما ساتولي رئاسة الجمهورية ساتحرك نحوجمهورية جديدة وبالقعل استعدلبناء دولة مصر الحديثة التي ستستعيد مكانتها وسنستعين باهل الخبرة اولا وليس اهل الثقة فقط. وقال موسي انني اؤكد علي انني ساستعيد حقوق الفلاحين والشباب والمراة من خلال المشروعات الصغيرة والمتوسطة واشار موسي ان البرنامج الذى طرحته منذ ايام انه لابد من تحقيق الامن والامان خلال 100 يوم الاولى ليعيشوا حياة امنه و هذا هو الملف الاول الذى سنعالجه بكل حكمه الفلاح كما اقترحت انشاء بنك الفلاح لحمايه حق الفلاح ودفعه للامام دون قهر وفيما يتعلق بالرعايه الصحيه سنعود للوحدات الصحيه ومستشفيات لكل المراكز سنعود لهذا الذى كان مطبقا من قبل ثم انهار للبعد عن الامراض وانهاء مشاكل الصرف الصحى الذى تسببت فى زياده الامراض والجمهوريه الجديده وانة يجب ان تقوم على الجديه وليكن هذا هو شعار المرحله القادمه وأكد عمرو موسى، مرشح رئاسة الجمهورية، أن مصر تحتاج إلى عملية إعادة بناء تكاد تكون كاملة للتعامل بأسرع ما يمكن مع الخلل الكبير الذى حدث، وتحتاج أيضا إلى رؤية واضحة، وبرنامج طموح، وجدول أعمال واضح ومحدد تسير عليه، وسبق أن طرحت فى أكثر من مناسبة ثلاثة بنود رئيسية، هى الديمقراطية، والتغيير، والتنمية، ووضعت فى المقدمة استعادة الأمن والأمان، وكلها بنود تتطلب عملا جادا، وفريق عمل كفؤا مؤمنا ببلده، فخورا بقدراته، ويعلم تماما حجم الأزمة التى تمر بها، ومقدار الخطر الذى يحدق ببلادنا، ومن ثم يقدر حجم العمل الذى يجب أن يقوم به، وإن رؤيتنا يجب أن تعتمد المتبقى من النصف الأول من القرن إطارا زمنيا لتحقيق طفرة حقيقية فى حياة مصر والمصريين، واستعادة الدور القويم الذى لعبته على المسرح الإقليمى والدولى، وإن كان فى ثوب جديد يعكس روح الثورة والديمقراطية التى وفرتها والتغييرات التى خلقتها. وقال موسي اننى ألتزم بأهداف الثورة فى تمكين شعب مصر من ثورة بلادنا الكبرى بكسر الدائرة المفرغة للأمة والمرض والبطالة بدءا ببناء نظام تعليمى جديد، معلما ومنهجا ومدرسةوأسلوبا، وينتج جيلا مختلفا من الشباب القادرين على الإسهام بكفاءة فى صنع مستقبل وطنهم، وفى المنافسة بقوة إقليمية وعالمية، مرورا بأتباع السياسيات وتنفيذ البرامج التى تستهدف محو الأمية فيما لا يتعدى سنوات الحكم الأربع للرئيس المنتخب، وإثراء القوى اللينة لمصر، بإحياء البحث العلمى واستعادة الزخم الفكرى والروحى المصرى فى الآداب والعلوم والفنون، وانتهاء بإحداث نقلة نوعية فى الرعاية والخدمات الصحية ووضع أسس نظام تأمينى صحى كامل ينشر مظلته على الجميع، بدءا بالطبقات غير القادرة، والتزامى قطع فى رفض التفرقة بين المصريين بكل مضامينها ومظاهرها، ورفع راية المواطنة أساسا لتلاحم الوطنية المصرية، وفى المنع الحاسم للتمييز بين المصريين لأى سبب كان، وأن يشرع ذلك فى الدستور ليكمله القانون الذى يحمى حرية الوطنين جميعا وحقوقهم دون تفرقة، وسوف نقف يدا واحدة فى وجه الفوضى والفوضويين والمتطرفين وسوف تشرق شمس مصر وضاحة ومنيرة وسنعيد إلى مصر بهاءها. واضاف موسي انة في الساحة توجد خبرات مختلفة للمرشحين علي منصب الرئاسة وان اري انة لا للفوضي فكل الهدف والنتجة ما اراة فالاحوال غير مطمئنة والهجوم علي وزارة الدفاع باي حجة ومن هم فلابد من وقفة لهذه الامور فهناك قوي تريد نشر الفوضي في مصر وتريد تاجيل الانتخابات واشار موسي انة ضروري من وقفة حاسمة وشفافة تجاة تلك الفوضي فلامن جزء لا يتجزء فلابد من البدا بة وهي الشرطة وتوجد توتر بين الناس والشرطة فلابد ان تعود لوظيفتها الاساسية وهي في خدمة الشعب وان تاتي الشرطة لاحترام الناس واكد موسي ان المواطن بدا يفهم مقدار التحدي الموجود امامة فحل المشاكل لابد ان تحل بحلول اقتصادية علمية ودائرة مشروعات موسعه ولابد من وضع المنزل المصري في حالة استقراروكل ذلك بعلم وسياسة وقال موسي انة لابد من الوقوف بقوة في وجة كل من يحاول الوقوف في وجة مصر بقوة وحزم وان الساحة المصرية بدات تتطور بسرعه ولم تصل الي مرحلة الاستقرار وعلم الناس انة لايوجد من يحاول الركوب عليهم وتم تعليم الدرس فلابد من تغيير اسلوب العمل والحكم فالساحة السياسية لم تنضج بعد واشار موسي اننادخلنا في مرحلة الجد وكل مرشح لة فرصة وان طريقة الحكم مع البلد مختلفة ولقيت هجوم شديد علي واضاف موسي اننا لدينا ثلاثة مرشحين اسلاميين لا فرق بينهم واساسهم المرجعية الدينية فالرئيس هو الرئيس وانا تخصني مصلحة الوطن وان مصر لن تسير في امثلة تتبع كثير من الضرر والامر مطروح علي الناس واضاف موسي لابد عدم الاخذ بالامور الفردية وخصوصا بافتراض لصورة غير صحيحة وان المرحلة القادمة صعبة لان بها ساعه سياسية عير ناضجة وانهيار اقتصادي فملها مسائل لا تحتمل العزل واننا في ازمة وجودية لا تحتمل ولابد من مراجعه امور التقدم والبطالة والفقر وقال موسي انا احمل رؤية محددة فالبطالة وصلت الي شيء خطير فلابد من ايجادحلول وان توضع البلد علي طريق التقدم فامامنا التزام وانة لابد من تحريك عجلة الانتاج وارسال الاستثمارات قالمصريين لهم استثمارت في الخارج فلابد ان تاتي ولكن توجد مخاف لعدم الاستقرار