سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
بلاغ للمجلس الأعلى للجامعات يكشف ملف المتأمرك في علوم الزقازيق.. الإدارة الإخوانية منحته ترقيات مخالفة وجائزة من معمل تحت الإنشاء و5 ملايين من جهات أجنبية ..
عبدالله السيد هدد بغلق كلية العلوم لانه أمريكي وزوجته حصلت الجنسية ولم يضع اسم جامعته على أي بحث علمي 20 سنة قضى عاما واحدا في الزقازيق و الباقي مرافق لزوجته في أمريكا و اجتماعات السفارة الدورية للمتأمركين المصريين خير دليل عبدالله يطالب الإدارة الإخوانية لكلية العلوم بشهادات تنفي علاقته بشيماء بنت المعزول الامريكية
تواصل المسائية انفراداتها وتحصل على نسخة من بلاغ مقدم من استاذ بكلية العلوم بجامعةالزقازيق يطالب فيه المجلس الاعلى للجامعات بإيقاف ترقيات غير مستحقة حصل عليها الدكتور عبدالله السيد عبدالله أمريكي الجنسية من إدارة الكلية الإخوانية ... البلاغ يكشف أسرار عودة المتأمرك من الخارج بتعليمات من التنظيم الدولي للإخوان ومعه الدكتور خالد سعيد عضو التنظيم العائد من كندا و الذي تولى ملف تزوير الانتخابات في المجمع الانتخابي الباطل الذي تم الغائه في مجلس الجامعة بعد أن أعلن الإخوان فوزهم في 9 كليات بالتزكية !!! يقول البلاغ أن ترقيات عبدالله السيد باطلة وبها تجاوزات ومخالفات رفضها أعضاء هيئة التدريس حيث تم ترقية الامريكي لدرجة استاذ مساعد باللجنة العلمية الدائمة للكيمياء العضوية بتاريخ 5 5 2010 ويطالب مقدم البلاغ بتشكيل لجنة تقصي حقائق لكشف مهزلة الترقية ويعدد المخالفات التي رصدها أعضاء هيئة التدريس بالكلية ومنها : عبدالله السيد لم ينشر أي بحث علمي لخدمة المجتمع المصري و الجامعة ولم يشتمل أي بحث على اسم جامعته الزقازيق حيث ان الفترة التي قضاها بعد تعيينه في درجة مدرس 13 عاما منها 12 كان مرافقا لزوجته الإخوانية الحاصلة على الجنسية الامريكية مثله وقامت الكلية بأوامر من الإخوان باعطائه الترقية باعطائه 27 درجة من 30 في الأنشطة داخل القسم المعين عليه دون اجتماع لاساتذة القسم و مخالفة لاستمارة التقويم ويفجر مقدم البلاغ مفاجأة بأن عبدالله السيد هدد بغلق الكلية معتمدا على جنسيته الامريكية التي كان يضعها في ملف الترقي للتهديد ويكشف ملف عبدالله السيد في جامعة الزقازيق أنه تعين في وظيفة مدرس ف 22 1 1997 و ذهب في مهمة علمية لأمريكا في 23 3 1998 و عاد منها في 9 4 2000 وحصل على إجازة لمرافقة زوجته إلى أمريكا في 22 5 2000 و عاد في 9 10 2009 ثم تقدم بملف الترقي بمجلس قسم الكيمياء بتاريخ 27 10 2009 أي أن المذكور لم يقدم أي عمل خلال 20 سنة بكلية العلوم جامعة الزقازيق إلا العمل في عام علمي واحد بعد تعيينه في وظيفة مدرس جميع البحوث المنشورة و المقدمة للترقي لا يوجد بها اسم جامعة الزقازيق و المتقدم للحصول على درجة علمية بها و لا توجد علاقة بين عبدالله السيد وجامعة الزقازيق سوى العمل فقط لمدة عام مدرس و 19 سنة في أمريكا لا توجد أبحاث أو مؤتمرات علمية تعطي أي علاقة أو شرعية بين النمتقدم للترقية و الجامعة وحصل عبدالله السيد على ترقية لا يستحقها ويقول الدكتور عاطف عامر الاستاذ بكلية علوم جامعة الزقازيق منسق القوى الثورية مقدم البلاغ أن عبدالله السيد وزوجته متخصصين في دراسة ال DNA و تكاثر البكتريا و الفيروسات وهو نفس تخصص معظم أعضاء وقيادات تنظيم الإخوان محمود عزت المرشد طب ميكروبيولوجي و الكتانتني استاذ بقسم النبات ميكروبيولوجي تطوير فيروسات و شيماء بنت مرسي في نفس التخصص و التي أوقفت إدارة الدراسات العليا بالجامعة تسجيلها للمجاستير بسبب مخالفتها للقانون و تم منعها من دخول معامل الكلية لأن وجودها غير شرعي وغير رسمي ويمكن أن تستغل المعامل في انتاج فيروسات وبكتريا قاتلة وهي أيضا أمريكية الجنسية مثل عبدالله السيد وزوجته ومن ملف عبدالله السيد أيضا نكتشف أنه حصل من إدارة الكلية الإخوانية على دعم أجاز له الحصول على 5 ملايين جنيه من أكاديمية البحث العلمي بترشيح من إدارة الكلية الإخوانية وحصل على مثلها من جهات أجنبية لأسباب لا يعرفها غير عبدالله السيد وهذه الجهات و إدارة الكلية الإخوانية و في عهد رئيس الجامعة الإخواني الدكتور محمد عبدالعال تم منح عبدالله السيد جائزة أحسن بحث في جامعة الزقازيق تقول الأوراق أن البحث تم في معمل الأحماض الأمينية وبالسؤوال عن هذا المعمل وعن أهم الأبحاث التي تمت به اكتشفتا أن المعمل تحت الإنشاء منذ عام ونصف أي أن عبدالله السيد حصل على جائزة من معمل غير موجود بالخدمة مجاملة لسهير المنشاوي القيادية بالحرية و العدالة زوجة الدكتور محمد عبدالعال الذي عينها مديرة مشروعات الطب و العلوم لتسهيل الاجراءات كل هذه المخالفات في ملف الدكتور عبدالله السيد الذي يواصل اجتماعاته اليومية مع وكيل الكلية الإخواني و العميد الإخواني للحصول على شهادات تؤكد أنه ليس له أي علاقة علمية بشيماء محمد مرسي شريكته في الجنسية الامريكية و التخصص و الاجتماعات الدورية التي تجمعهم في السفارة بالقاهرة كمواطنين أمريكيين و الأسبوع الماضي اجتمع عبدالله السيد مع عدد من الإعلاميين لعمل حملة إعلامية مدفوعة الاجر لتجميل صورته في مصر بتكليف من السفارة في محاولة لوضعه في منصب حساس على طريقة عصام حجي المستشار العلمي المتآمرك لرئيس الجمهورية وتكشف أيضا الأوراق أن عبدالله السيد وزوجته حصلا على الدكتوراة في فترة وجيزة و أنهما تواجدا في أمريكا طوال هذه المدة الكبيرة للحصول على الجنسية و العمل مع جهات أجنبية لا تعرف مصر عنها أي شيء و لا تعرف عن أي أبحاث عمل بها عبدالله وزوجته و لم يحصل على أي موافقات من الخارجية أو الجهات الأمنية قبل المشاركة في أبحاث علمية خارجية كما هو متبع في مثل هذه الحالات وكل ما قام به في الخارج لا تعرف عنه جامعة الزقازيق أي شيء. عبدالله السيد