بيان من 800 صحفي لدعم حمدين صباحي

أعلن مئات الصحفيين المصريين في بيان لهم تأييد زميلهم الصحفي حمدين صباحي رئيسا لمصر، في انتخابات الرئاسة.
وجاء في البيان الذي حمل عنوان "صحفيون يؤيدن حمدين.. واحد مننا رئيسا لمصر": "نعلن نحن الصحفيين المصريين الموقعين على هذا البيان، تأييدنا ودعمنا الكامل، للمناضل السياسي والكاتب الصحفي حمدين صباحي، في أول انتخابات رئاسية حقيقية تشهدها مصر، إيمانا بما يطرحه من خطط وبرامج لتحقيق نهضة شاملة لمصر، ورؤى وسياسات وطنية، لاستكمال تحقيق أهداف ثورة شعبنا العظيم، كما نؤكد على ثقتنا في نزاهة حمدين صباحي، وتاريخه السياسي والنضالي، ودوره مع كتيبة من الشخصيات والقوى الوطنية، في تفجير ثورة 25 يناير".

وأضاف البيان: "تأكيدا على أن اختيار حمدين صباحي مصلحة وطنية واختيار ثوري، وليس انتخابيا، اختيار لمشروع نهضة وليس لشخص، فإننا بنينا هذا الاختيار، اقتناعا ببرنامجه الانتخابي المُعلن، الذي يتميز بأنه "يُشبه صاحبه"، ويهدف إلى استكمال تحقيق أهداف الثورة، وهي (حرية، عدالة اجتماعية، كرامة إنسانية).

ونحن إذ نعلن تأييد ودعم حمدين صباحي، نهيب بشعبنا العظيم، بمختلف فئاته وطبقاته وأطيافه الفكرية والسياسية، أن يشاركنا في دعم وتأييد المرشح الشعبي لرئاسة الجمهورية، الجدير بلقب "واحد مننا .. رئيسا لمصر"، فهو ابن الفلاحين، المنتمي للغالبية العظمى من شعبنا، وصاحب رصيد كبير من المواقف الوطنية الجريئة، أبرزها إعلان عزمه الترشح لرئاسة الجمهورية، في أكتوبر 2009، كمرشح شعبي في مواجهة مخطط توريث الحكم، الذي أطاحت به ثورة 25 يناير، ودفع حمدين صباحي ضريبة نضاله سنوات من المنع والتضييق والاعتقال، ومحاولات الاغتيال، دون أن تلين عزيمته أو تهدأ ثورته، منذ كان طالبا في جامعة القاهرة، وقياديا في اتحاد طلاب مصر، في السبعينات، رافضا التطبيع مع الصهاينة، ومشاركا في انتفاضة الخبز عام 1977، ثم محاربا عنيدا ضد نظام الرئيس المخلوع، من أجل حقوق الفقراء والعمال والفلاحين والصيادين. ودفاعا عن الحريات خاض كصحفي وكاتب بارز ونقابي وبرلماني معارك عديدة، من أجل حرية الرأي والإبداع، واستقلال الصحافة والإعلام. فضلا عن مواقفه القومية الصلبة، ودعمه للمقاومة ضد الاحتلال الصهيوني والأمريكي للأراضي العربية؛ ولذلك فإن حمدين صباحي، هو مرشحنا الشعبي لرئاسة الجمهورية، الذى يؤمن تماما ونؤمن معه أن "الشعب هو القائد والمعلم والخالد أبدا، والقادر على التغيير وصاحب المصلحة فيه".

وقد وقع على البيان حتى الآن أكثر من 800 صحفيا من مؤيدي حمدين صباحي الذين ينتمون إلى أجيال صحفية مختلفة، ومن مؤسسات صحفية قومية وخاصة وحزبية، من بينهم : جلال عارف، عبدالله السناوي، كارم محمود، يحي قلاش، جمال فهمي، كارم محمود، سكينة فؤاد، محمد غزلان، نجوان عبداللطيف، أحمد السيد النجار، شفيق أحمد على، ابراهيم داود، عبد العظيم مناف، حمدي عبدالرحيم، عماد الدين حسين، محمد حماد، محمد السعيد ادريس، جمال الجمل، محمد طعيمة، كمال جاب الله، ميرفت شعيب، عادل السنهوري، صلاح فضل، أكرم القصاص، محمد بدر الدين، علا الشافعي، نجوى طنطاوي، طلعت اسماعيل، عبد الفتاح طلعت، تهاني تركي، محمد السيسي، محمد يوسف ، أكرم خميس ، عصام حنفي، سمير عبدالغني، بهاء حبيب، سعيد الشحات، سمير عمر، عماد صبحي، ناصر حجازي، محمد العسيري، أمين خير الله، حسين الزناتي، طارق عبد الحميد، سلوي الخطيب، عبدالمؤمن قدر، عبدالجواد أبو كب، كوثر الخولي، حازم منير، منصورة عزالدين، جمال عبدالرحيم، أسامة داوود، ياسمين الجيوشي، ربا نور الدين، منة شرف الدين، عمرو بدر، رضوان آدم، أيمن حامد، محمد الشماع، محمد أبوزيد، حسن عبدالموجود، ، علاء عزمي، أحمد بدر، محمد فوزي، محمد الخولي، بيتر مجدي، أحمد عليمي، رنا ممدوح، سوزان عبد الغني، محمود حسام، طارق الحريري، محمد توفيق، عيد رحيل، محمد عطية، محمد عبده، سماح الخطيب، عبير عبد الوهاب، يارا حلمي، أسماء فتحي، محمد مهران، رامي المتولي، طارق صلاح، محمد سعد عبدالحفيظ، أحمد حسني، محمود التميمى، ماهر حسن، سامى كمال الدين، وائل الجندي، أحمد عبد الجليل، وائل السمري، إيهاب كامل، ياسر مشالي، محمد عبدالله، محمد العسيري، أحمد رجب، هبة الله يوسف، اسماعيل الأشول، محمود خيرالله، أمين خيرالله، سامي البلعوطي، أبوالمعاطي السندوبي، مجدي العشري، علي بريشة، عماد عبداللطيف، رفعت الزهري، أسماء ذكي، أحمد عاطف، طارق سعيد، عمار حامد، زينب حسن، سيد الطوخي، جمال العاصي، نادية الحسيني، محمد رضا، علياء فوزي، شيماء الجداوي، جمال أبو عليو، أسماء عبدالشافي، عبدالوهاب داود ، سيد رزق ، صفاء عبدالحميد، خالد سيد أحمد، رباب يحيى، إيمان حامد، محمد الروبي، علاء حامد، محمد القاضي، وليد الدرمللي، إيمان الوراقي، محمد الحنفي، كرم القرشي، محمد الصادق، علا سويلم، عماد فواز، محمد سليمان، أحمد طنطاوي، هدى بدري، عماد الصابر، وزهران جلال، وآخرين.