س:ما حكم المال المسروق، إن أراد السارق أن بردَّه وهو لا يعلم أين صاحبه؟ جواب السؤال الجواب: السرقة كبيرة من الكبائر، فإن ستر الله على عبده وتاب عليه، وكان المسروق باقيًا عنده، ويستطيع أن يرده على صاحبه بأية طريقة رّده، فإن لم يستطع تصدّق به ولصاحبه الأجر، وله أجر التوبة وأداء الأمانة. المصدر: لجنة الفتوى بالمركز العام لأنصار السنة المحمدية بمصر