بعد ساعات من إعلان د. عبد الحليم قنديل انسحاب حركة كفاية من الحملة المصرية ضد التوريث، رفض عددا من أعضاء الحركة إعلان قنديل، معتبرين أن قرار انسحابه قرارا فرديا، وليس تجميدا لعضوية الحركة فى الحملة، والدليل على ذلك أن هناك أعضاء بارزين فى الحركة ما زالوا على موقفهم من الحملة ولم يعلنوا انسحابهم. وفى المقابل أجّل د. عبد الحليم قنديل التعليق على ما سبق، وصرح أن موقف الحركة النهائى من حيث الاستمرار فى عضوية الحملة أو الانسحاب منها سوف يعلن اليوم الأحد، فى اجتماع اللجنة المنسقة للحملة.