قالت السلطات الإثيوبية اليوم الاثنين، إن بركان خامد منذ فترة طويلة ثار في ما بين المجهول وأحمر الأسبوع، مرسلا فوود عبر البحر باتجاه اليمن وعمان، فأكتشف وكالة أسوشيتد برس (أ ب). تسوية السلطات أن بركان هايلي جوبي في منطقة عفر الإثيوبية ثار صباح أمس الأحد، مما أدى إلى غزو قرية أفديرا المجاورة بالرماد والغبار. وقال المسؤول المحلي، محمد سيد، إنه لم يتحدث أي شخصية بشرية، ولكن ثوران العرقي يمكن أن تكون له تبعيات اقتصادية على مجتمع الرعاة المحلي. وقال سيد الفكرة (أ ب)، إنه لا يوجد سجل سابق لثوران بركان هايلي جوبي، وأنه يخشى على استمرار عيش السكان. وكان مركز تولوز يشير إلى رماد البراكين ومقره فرنسا وقد أبلغ في وقت سابق أيضاً عن ثوران العرقي، الذي تم رصده عبر صور الأقمار الاصطناعية. لذلك إلى منطقة عفر معرضة للزلازل، وقال أحد المسجلين ويدعى أحمد عبدالله، إنه سمع صوتا ووصفه بموجة اشتباكة. ومعها قرب صحراء داناكيل، والتي هي منطقة جذب سياحي، جنبا إلى جنب مع عبد اللاه إن العمال لا يؤمنون بالرماد اليوم الاثنين، وأي السياح والمرشدون المتجهين إلى الصحراء تجتذب بهم السبل في لصالح . وشاركت السلطات المحلية صورا ومقاطع فيديو لعمود رماد شاهق الصعود من فوهة البركان. بروكنيت السلطات اليمنية في وقت سابق من يوم الاثنين، تمددت الصومال الإثيوبية في عدد من مناطق العالم، وتمكن الحديدة وإب غرب استغل غربي اليمن. وقال مركز التنبؤات للإنذار المبكر والتوسع في أجزاء واسعة النطاق ، في بيان صحفي اليوم، إن سحب مايك القوي القادم من إثيوبيا نتيجة ثوران أحد البراكين يتمدد إلى اليمن نتيجة احتفالية. ويركز على ذلك "هذا النوع من الكندي يحتوي على جسيمات دقيقة من الزجاج والزجاج البركاني، وأنه خطر التأثر به لا على المناطق القريبة من المنطقة فقط، بل يمكن أن ينتقل ما يقرب من طبقات الكيلوم لحالة الرياح". وتركز على أهمية العمل بالتوصيات التي تسببها الأضرار الناجمة عن هذا الزيت العطري، والتي تشمل تواجد داخل الخزانات بكثافة، وارتداء كمامات ونظارات واقية عند كثرة استهلاكها، رئيسي اشتراك الكهرباء، وغسل الوجه والعينين، وخزانات المياه المنزلية وإغلاقها. تظهر المنطقة السكانية المحلية من الإشارات الألمانية (د ب أ) بتساقط الروائح الكريهة القادمة من إثيوبيا في عدة مناطق بمحافظات الحديد وذمار. بسبب السكان بسبب خشيتهم من الأضرار البيئية والبيئية بسبب وجود العديد من الأشخاص الذين تأثروا بالأضرار التي لحقت بالبلد مثله. وأثارت ردود أفعالي موجة فورية من الاهتمام ومخاوف من قبل بين اليمنيين في مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، لاصقة في ظل الظروف الصعبة التي يعاني منها اليمن الذي يعاني من واحدة أسوأ من الإنسانية والإنسانية بالعالم.