الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
ليلة الرعد والأمطار.. توجيهات عاجلة لمحافظ الإسكندرية
بعد انخفاضه.. سعر الذهب اليوم السبت 31-5-2025 وعيار 21 الآن بالصاغة
مواعيد مباريات اليوم السبت 31 مايو 2025 والقنوات الناقلة
رابطة الأندية: انسحاب الأهلي من القمة ليس انتهاكا للوائح
اليوم.. الأهلي يخوض مرانه الأول تحت قيادة ريفيرو
بعد العاصفة التي ضرب المحافظة.. «صرف الإسكندرية» تعلن إجراءات التصدي للأمطار
الجوازات السعودية: وصول 1,330,845 حاجا من الخارج عبر جميع منافذ المملكة
أول تعليق من نقيب الزراعيين عن مزاعم غش عسل النحل المصري
رغم تعديل الطرق الصوفية لموعده...انطلاق الاحتفالات الشعبية بمولد «الشاذلي» والليلة الختامية يوم «عرفة»
ترقب في الأسواق| توقعات بزيادة محدودة.. هل يعود «الأوفر برايس»؟
أخصائية نفسية: طلاب الثانوية العامة قد يلجأون للانتحار بسبب الضغط النفسي
نتيجة الصف الرابع الابتدائي 2025 بالشرقية وخطوات الاستعلام برقم الجلوس (الموعد و الرابط)
اليوم.. انطلاق امتحانات الشهادة الإعدادية بمحافظة القليوبية
ال 7 وصايا| الصيانة الدورية وتخفيف الحمولة.. أهم طرق ترشيد استهلاك وقود السيارة
400 مليون جنيه..الأهلي يتلقى إغراءات ل بيع إمام عاشور .. إعلامي يكشف
«التاريخ الإجرامي» سفر يؤرخ لقصة التناقض البشري بين الجريمة والإبداع
إسرائيل تمنع دخول وزراء خارجية عرب لعقد اجتماع في رام الله
تأخير موعد امتحانات الشهادة الإعدادية بالإسكندرية بسبب العاصفة والأمطار الرعدية
قوات الاحتلال تنفذ عمليات نسف شمالي قطاع غزة
عاصفة الإسكندرية.. انهيار أجزاء خارجية من عقار في سبورتنج وتحطم سيارتين
اليوم.. أولى جلسات محاكمة مدربة أسود سيرك طنطا في واقعة النمر
6 طرق للحفاظ على صحة العمود الفقري وتقوية الظهر
«نريد لقب الأبطال».. تصريحات نارية من لاعبي بيراميدز بعد فقدان الدوري المصري
ترامب يعلن عزمه مضاعفة تعرفة واردات الصلب إلى 50%
وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نمنح الحصانة لأحد وسنرد على أي تهديد
ترامب يكشف موعد الإعلان عن وقف إطلاق النار في غزة
النائب أحمد السجيني يحذر من سيناريوهين للإيجار القديم: المادة 7 قد تكون الحل السحري
ب62 جنيه شهريًا.. أسعار الغاز الطبيعي اليوم وتكلفة توصيله للمنازل (تفاصيل)
«تنسيق الجامعات 2025»: 12 جامعة أهلية جديدة تنتظر قبول الدفعة الأولى
النيابة تستعجل تحريات واقعة مقتل شاب في الإسكندرية
ماس كهربائي يتسبب في نشوب حريق بمنزلين في سوهاج
جدل بين أولياء الأمور حول «البوكليت التعليمى»
بعد تلميحه بالرحيل، قصة تلقي إمام عاشور عرضا ب400 مليون جنيه (فيديو)
أحمد حلمي ومنى زكي وعمرو يوسف وكندة علوش في زفاف أمينة خليل.. صور جديدة
«متقوليش هاردلك».. عمرو أديب يوجه رسائل خاصة ل أحمد شوبير
«القاهرة للسينما الفرانكوفونية» يختتم فعاليات دورته الخامسة
أفضل دعاء في العشر الأوائل من ذي الحجة.. ردده الآن للزوج والأبناء وللمتوفي ولزيادة الرزق
«سأصنع التاريخ في باريس».. تصريحات مثيرة من إنريكي قبل نهائي دوري الأبطال
على معلول يودّع الأهلي برسالة مؤثرة للجماهير: كنتم وطن ودفء وأمل لا يخيب
محافظة قنا: الالتزام بالإجراءات الوقائية في التعامل مع حالة ولادة لمصابة بالإيدز
لا تتركها برا الثلاجة.. استشاري تغذية يحذر من مخاطر إعادة تجميد اللحوم
موعد أذان فجر السبت 4 من ذي الحجة 2025.. ودعاء في جوف الليل
لا تضيع فضلها.. أهم 7 أعمال خلال العشرة الأوائل من ذي الحجة
الجماع بين الزوجين في العشر الأوائل من ذي الحجة .. هل يجوز؟ الإفتاء تحسم الجدل
تعرف على مواقيت الصلاة اليوم السبت 31-5-2025 في محافظة قنا
مدير «جي إس إم» للدراسات: فرص نجاح جولة المباحثات الروسية الأوكرانية المقبلة صفرية
تغييرات مفاجئة تعكر صفو توازنك.. حظ برج الدلو اليوم 31 مايو
«قنا» تتجاوز المستهدف من توريد القمح عن الموسم السابق ب 227990 طنًا
عاجل|أردوغان يجدد التزام تركيا بالسلام: جهود متواصلة لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا
«المصري اليوم» تكشف القصة الكاملة للأزمة: زيادة الصادرات وراء محاولات التأثير على صناعة عسل النحل
شريف عبد الفضيل يحكى قصة فيلا الرحاب وانتقاله من الإسماعيلي للأهلى
بدء تصوير "دافنينه سوا" ل محمد ممدوح وطه الدسوقي في هذا الموعد
سعر الذهب اليوم السبت 31 مايو محليا وعالميا.. عيار 21 الآن بعد الانخفاض الجديد
أهم الأخبار العالمية والعربية حتى منتصف الليل.. ترامب: سنعلن تفاصيل اتفاق غزة اليوم أو غدا.. إحباط هجوم إرهابى فى روسيا.. وصول مليون و330 ألف حاج للسعودية.. سقوط قتلى فى فيضانات تضرب نيجيريا
وزير التعليم يبحث مع «جوجل» تعزيز دمج التكنولوجيا في تطوير المنظومة التعليمية
تطرق أبواب السياسة بثقة :عصر ذهبى لتمكين المرأة فى مصر.. والدولة تفتح أبواب القيادة أمام النساء
الأحد.. مجلس الشيوخ يناقش الأثر التشريعي لقانون التأمين الصحي والضريبة على العقارات المبنية
الأعلى للجامعات: فتح باب القبول بالدراسات العليا لضباط القوات المسلحة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
هوامش ثقافية
غواية المعرفة وسرديّة الحرب المسكوت عنها
د محمد الشحات
نشر في
أخبار الحوادث
يوم 10 - 09 - 2016
بعد روايتها الأولي "كايا"، تأتي "التفاحة الأخيرة" للكاتبة اللبنانية سونيا بوماد المقيمة في النمسا؛ لتناوش بعض المرجعيات المستقرة في أذهان القارئ العربي، فتشتبك مع مقولات الحرب والدين والجنس والخطيئة، وغير ذلك من دلالات تنسرب في ثنايا الرواية، الصادرة عن مكتبة الدار العربية للكتاب، ويتحمّل بها عنوانها. ثمة عدد من المنظورات المتقاطعة في فضاء الرواية، من قبيل "رواية تكوين"، و"رواية تطهّر"، و"رواية نسوية" و"رواية بحث عن هوية ضائعة"، ويمكن أن نضيف إليها بُعدا خامسا يتمثل في كونها "رواية ما بعد الحرب Post-War Novel" أقصد إلي تأثير الحرب بوصفها ثيمة أو مقولة سياسية تلعب دورا محوريا في إعادة مفهمة الأشياء، أو إعادة تنصيصها، وتذويب المسافات الفاصلة بين قطبي الثنائية الشهيرة "الضحية/الجلاد"، فينقلب الطرفان المتباعدان إلي حال من الاتحاد، حيث يصبح الضحية جلّادا والجلّاد ضحية بمعني ما.
تشتغل أحداث الرواية التي تبلغ 380 صفحة تقريبا، وفي 88 مشهدا سرديا، علي ثيمة الغواية المرتبطة بالخطيئة التي تمّ اقترافها في زمن الفساد الدولي والتغطية الإعلامية الممقوتة علي الحرب الملعونة التي ارتبطت بكارثة "سربرنيتسا". من هنا، تتشكّل أحداث الرواية عبر نسيج روائي قائم علي شخصيتين محوريتين: إحداهما (الجلاد) إيفان فيديتش الجندي الصربي في القوات الخاصة، والذي نفّذ عملية إبادة عائلة الشخصية الرئيسية الثانية "نوريستا" (الضحية)، الفتاة البوسنية الصغيرة المسلمة، انتقاما لمقتل عائلته هو أيضا. بيد أن إيفان لم يقتل نوريستا بعد أن كانت مختبئة ترقبه هو وزملاؤه وهم يُبيدون أباها وأمها وأختها الصغيرة أمام عينيها، بل سوف يعود ليلتقطها ويحتفظ بها أسيرة في قبو بيته الذي لم تغادره إلا بعد مرور 15 عاما من العزلة والنفي. وهنا، يصبح كل من إيفان ونوريستا معادلا لآدم وحواء، وبوصفهما معا تمثيلا وإعادة إنتاج لهذه الغواية القديمة، لكن بطريقة مغايرة. وحول كل من إيفان ونوريستا تحديدا، تتشكّل باقي الشخصيات التي يغلب عليها الهامشية إلي حد ما (ماغي، إيليز وماركوس، الشيخ حسن إمام المسجد وزوجته حبيبة، المعالج النفسي ألبرت، المحامية ورد، وأخيرا شخصية الشيطان باهتة الملامح). يتناوب فعل السرد في الرواية بين إيفان الذي يستقل بالمشاهد الفردية ونوريستا التي تستقل بالمشاهد الزوجية، علي سبيل إنتاج مروية تخييلية تتبنّي تقنية بوليفونية، تسعي إلي تمثيل سردية ديموقراطية لأحداث مجزرة واقعية لا تقل بشاعتها عن "الهولوكوست". وعلي الرغم من أن نوريستا هي الراوي الأكثر حضورًا في فضاء الرواية؛ لأن إيفان سقط في الثلث الأخير منها، حيث توفي فجأة، وأصبحت نوريستا امتدادا طبيعيا له، ليلتقي مسارا السرد اللذين كانا منفصلين، لكنّ دفّة السرد -بمجرد موت إيفان ديفيتش- سوف تنحو منحي بوليسيا غريبا، متسارع الأحداث، متوتّر الحبكة.
في هذه الرواية، ثمة إدانة للفعل، لا الفاعل، للحرب ذاتها لا للأشخاص المتورّطين فيها، ممن قد لا يكون لهم ذنب مباشر في إشعالها. لكنّ مثل هذه الإدانة الرمزية تشتبك مع استعارة الرواية الكبري "التفاحة الأخيرة" التي هي رمز غنيّ بالدلالات السيميولوجية، بدءا من ثمرة التفاح، فوّاحة الرائحة، التي قد تتحول -بفعل العطب والإهمال- إلي رائحة نتنة، تستدعي بذرة الخطيئة أو اللعنة الأولي، منذ هبوط آدم وحواء من الجنة. فضلا عن ذلك، فاستعارة التفاحة تعادل رمزية الجسد الأنثوي المغوي، بوصفه موضوعة للعشق والرغبة، وبوصفه محمولا ثقافيا لممارسة جنسية كان إيفان يدفع نوريستا إلي ممارستها معه دفعا جبريا، حتي استحالت في نهاية المطاف عشقا لا بُرء منه. التفاحة الأولي، إذن، هي رمزية الغواية الآدمية، والثانية رمزية الغواية المعرفية (نيوتن)، أما التفاحة الأخيرة فهي رمزية المعرفة المطلقة ذاتها في زمن التكنولوجيا أو في عصر العولمة أو في حضارة الصورة، التي تُخفي أكثر مما تظهر، والتي لا تعتدّ إلا بجبرية المعرفة، خصوصا في أزمنة الحرب المسكوت عنها.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
"سونيا بوماد" تنتظر صدور "التفاحة الأخيرة" عن الدار العربية للكتاب
التفاحة الأخيرة.. تخلص العالم من آثامه وتنتصر للمرأة
ابن القبطية : بين حلم الحب وطغيان الخوف والقهر والاستلاب!
هنا القاهرة: سرديات المدينة والشخصية
آخر السلاطين:التفسير السردي للتاريخ
أبلغ عن إشهار غير لائق