سعر الذهب اليوم في السودان وعيار 21 الآن ببداية تعاملات الإثنين 6 مايو 2024    16 شهيدا من عائلتين في غارات إسرائيلية على رفح    هشام يكن: خسارة سموحة محزنة.. ويجب أن نلعب بشخصية البطل ضد نهضة بركان    مصر وجنوب السودان.. خطوات هامة نحو تعاون مثمر في مجال المياه    «القاهرة الإخبارية»: 20 شهيدا وإصابات إثر قصف إسرائيلي ل11 منزلا برفح الفلسطينية    عاجل.. مقتل امرأة وإصابة 24 في قصف روسي على خاركيف ومحيطها    أول شهادةٍ تاريخية للنور المقدس تعود للقديس غريغوريوس المنير    حملات تموينية على المخابز السياحية في الإسكندرية    طالب ثانوي.. ننشر صورة المتوفى في حادث سباق السيارات بالإسماعيلية    أنغام تتألق ب "فنجان النسيان" في حفلها ب دبي (فيديو)    إلهام الكردوسي تكشف ل«بين السطور» عن أول قصة حب في حياة الدكتور مجدي يعقوب    بسكويت اليانسون.. القرمشة والطعم الشهي    150 جنيهًا متوسط أسعار بيض شم النسيم اليوم الاثنين.. وهذه قيمة الدواجن    محمد عبده يعلن إصابته بمرض السرطان    مئات ملايين الدولارات.. واشنطن تزيد ميزانية حماية المعابد اليهودية    تخفيضات على التذاكر وشهادات المعاش بالدولار.. "الهجرة" تعلن مفاجأة سارة للمصريين بالخارج    رضا عبد العال ينتقد جوزيه جوميز بعد خسارة الزمالك أمام سموحة    خالد مرتجي: مريم متولي لن تعود للأهلي نهائياً    مدحت شلبي يكشف تطورات جديدة في أزمة افشة مع كولر في الأهلي    بعد ارتفاعها.. أسعار الحديد والأسمنت اليوم الإثنين 6 مايو 2024 في المصانع والأسواق    تزامنا مع شم النسيم.. افتتاح ميدان "سينما ريكس" بالمنشية عقب تطويره    من بلد واحدة.. أسماء مصابي حادث سيارة عمال اليومية بالصف    "كانت محملة عمال يومية".. انقلاب سيارة ربع نقل بالصف والحصيلة 13 مصاباً    ما المحذوفات التي أقرتها التعليم لطلاب الثانوية في مادتي التاريخ والجغرافيا؟    برنامج مكثف لقوافل الدعوة المشتركة بين الأزهر والأوقاف والإفتاء في محافظات الجمهورية    الجمهور يغني أغنية "عمري معاك" مع أنغام خلال حفلها بدبي (صور)    وسيم السيسي: الأدلة العلمية لا تدعم رواية انشقاق البحر الأحمر للنبي موسى    هل يجوز تعدد النية فى الصلاة؟.. أمين الفتوى يُجيب -(فيديو)    أقباط الأقصر يحتفلون بعيد القيامة المجيد على كورنيش النيل (فيديو)    قادة الدول الإسلامية يدعون العالم لوقف الإبادة ضد الفلسطينيين    أشرف أبو الهول ل«الشاهد»: مصر تكلفت 500 مليون دولار في إعمار غزة عام 2021    كشف ملابسات العثور على جثة مجهولة الهوية بمصرف فى القناطر الخيرية    نقابة أطباء القاهرة: تسجيل 1582 مستشفى خاص ومركز طبي وعيادة بالقاهرة خلال عام    عاجل - انفجار ضخم يهز مخيم نور شمس شمال الضفة الغربية.. ماذا يحدث في فلسطين الآن؟    طاقم حكام مباراة بيراميدز وفيوتشر في الدوري    فرج عامر: سموحة استحق الفوز ضد الزمالك والبنا عيشني حالة توتر طوال المباراة    رئيس البنك الأهلي: متمسكون باستمرار طارق مصطفى.. وإيقاف المستحقات لنهاية الموسم    بيج ياسمين: عندى ارتخاء فى صمامات القلب ونفسي أموت وأنا بتمرن    مصطفى عمار: «السرب» عمل فني ضخم يتناول عملية للقوات الجوية    حظك اليوم برج الحوت الاثنين 6-5-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي    بعد عملية نوعية للقسام .. نزيف نتنياهو في "نستاريم" هل يعيد حساباته باجتياح رفح؟    الإفتاء: احترام خصوصيات الناس واجب شرعي وأخلاقي    يمن الحماقي ل قصواء الخلالي: مشروع رأس الحكمة قبلة حياة للاقتصاد المصري    الأوقاف: تعليمات بعدم وضع اي صندوق تبرع بالمساجد دون علم الوزارة    تؤدي إلى الفشل الكلوي وارتفاع ضغط الدم.. الصحة تحذر من تناول الأسماك المملحة    عضو «المصرية للحساسية»: «الملانة» ترفع المناعة وتقلل من السرطانات    تعزيز صحة الأطفال من خلال تناول الفواكه.. فوائد غذائية لنموهم وتطورهم    لفتة طيبة.. طلاب هندسة أسوان يطورون مسجد الكلية بدلا من حفل التخرج    المدينة الشبابية ببورسعيد تستضيف معسكر منتخب مصر الشابات لكرة اليد مواليد 2004    سعرها صادم.. ريا أبي راشد بإطلالة جريئة في أحدث ظهور    بإمكانيات خارقة حتدهشك تسريبات حول هاتف OnePlus Nord CE 4 Lite    الإسكان: جذبنا 10 ملايين مواطن للمدن الجديدة لهذه الأسباب.. فيديو    وزيرة الهجرة: 1.9 مليار دولار عوائد مبادرة سيارات المصريين بالخارج    إغلاق مناجم ذهب في النيجر بعد نفوق عشرات الحيوانات جراء مخلفات آبار تعدين    أمطار خفيفة على المدن الساحلية بالبحيرة    أمينة الفتوى: لا مانع شرعيا فى الاعتراف بالحب بين الولد والبنت    "العطاء بلا مقابل".. أمينة الفتوى تحدد صفات الحب الصادق بين الزوجين    شم النسيم 2024 يوم الإثنين.. الإفتاء توضح هل الصيام فيه حرام؟    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



صحافة: السيسي مرعوب من “ثورة شعبية” وباغتيال 19 مواطنًا بات أكثر إرهابًا من “داعش”

حظيت تغطية فعاليات منتدى شباب العالم بالاهتمام الأبرز من جانب صحف النظام كما تناولته الصحف المستقلة كالعربي الجديد وعربي بوست وعربي 21 ، ومن أبرز رسائل السيسي التي تعكس حجم مخاوفه العناصر الآتية:
أولا: الخوف من ثورة تقتلع نظامه من خلال تشويه يناير والتحذير من ثورة بالمستقبل بالتشديد على ضرورة حماية الدولة ويقصد بها نظامه العسكري حيث جاء في “مانشيت “الأهرام”: (السيسى: الحفاظ على الدول حق من حقوق الإنسان.. مصر كانت مهددة بالخراب وضياع الملايين من أبنائها فى الهجرة غير المشروعة.. أعانى يوميا للحفاظ على 100 مليون مصرى.. جماعات عاشت بيننا استغلت الفوضى للقفز على السلطة)، وبحسب “مانشيت اليوم السابع”: (الرئيس يحذر مجددًا من الانتحار القومى.. حشد الشباب والرأى العام فى تغيير الأمر بقوة قد يخرج عن السيطرة ما يؤدى إلى إحداث فراغ هائل يؤدى إلى تدافع القوى المحلية والأجنبية للتدخل). وفي “مانشيت الدستور”: (.. وفراغ ما بعد التغيير يملؤه الأشرار). وبحسب صحيفة “عرب بوست” السيسي يحذر من التغيير، ويقول إنه يجلب «الأشرار».. الرئيس المصري في مؤتمر الشباب: مصر كانت ستضيع ومصيركم البحر أو الصحراء! وتضيف “عرب بوست” نقلا عن خطاب السيسي: (الشعوب التي تسعى إلى التغيير لا تدرك الفراغ الذى سينتج عن ذلك ويعج بالأشرار، موضحاً: «الحكاية أنهم أرادوا التغيير بس ماكنوش يعرفوا إنه لما بيغيروا بيعملوا فراغ ضخم وكبير.. هذا الفراغ ده لا يملأ إلا بالأشرار حتى لو كان الحكام اللي قبل كدا مش جيدين.. أيوه.. محدش هيقول لكم الكلام ده خالص.. أوعوا من الشعارات والكلام المعسول الذي يفضي بكم إلى الضياع»).
ثانيا: ادعاء التألم لحادث المنيا الإرهابي وادعاء عدم التمييز على أساس الدين رغم أنه يمارس أعلى صور العنصرية بحق المسلمين وبالأخص الذين يؤمنون بمرجعية الشريعة الإسلامية حيث جاء في “مانشيت الأخبار”: (العبادة حرية للجميع.. “ولو عندنا يهود فسنبنى لهم معابد”) وبحسب مانشيت “المصري اليوم”: (السيسى: العبادة حرية شخصية .. والدولة ضد التمييز.. استهداف الأقباط يؤلم المسلمين والسلام الاجتماعى بجنبنا الصراعات)، وفي مانشيت “الشروق”: (السيسى: لا تمييز عندنا بين مسلم ومسيحى.. الكل مصرى.. الرئيس فى منتدى شباب العالم: حادث المنيا آلمنا جميعًا.. ويجب تصويب الخطاب الدينى.. من حق المواطن أن يعبد كما يشاء أولا يعبد.. ولو فى مصر يهود سنقوم ببناء دور عبادة لهم)،
ثالثا: الدعوة لتجديد الخطاب الديني “يقصد الإسلامي لا الكنسي”، والخوف من أن تفضي المواجهة مع ما يسمى بالإرهاب إلى عداوات وثارات اجتماعية وطائفية حيث جاء في “مانشيت اليوم السابع”: (بعض مفردات الخطاب الدينى لم تعد صالحة.. ونحرص فى مواجهة التطرف ألا يترتب عليها بناء عداءات بالمجتمع)، وفي “مانشيت المصري اليوم”: (والسلام الاجتماعى بجنبنا الصراعات)، وبحسب “مانشيت الشروق”: (ويجب تصويب الخطاب الدينى..)
رابعا: التسويق لبرنامجه الاقتصادي دون الإشادة به أو طلب الصبر من المواطنين كما كان في خطابات سابقة حيث جاءفي “مانشيت الأخبار”: ((السيسى فى جلسات منتدى شباب العالم: إرساء السلام يعتمد على قدرة القيادات السياسية. الأمل لن يبنى بالكلام فقط.. والبطالة سبب عدم الاستقرار.. إصلاح المسار الاقتصادى مسئولية وطنية والمصريون استوعبوا الدرس).
خامسا: ادعاء الحكمة وتقمص دور الحكيم كبير القارة الأفريقية؛ حيث جاء في “مانشيت اليوم السابع”: (السيسى للعالم بلسان أفريقيا: لا تستعلوا علينا.. أفريقيا تواجه تحديات عديدة وتحرك فقراء القارة للدول الغنية لربط الجسور وليس ابتزازاً.. وأقول لكل إنسان وإنسانة أفريقية “إوعى تفقد حلمك”)!
أكثر إرهابا من “داعش”.. السيسي يغتال 19 مصريا
كما حظي موضوع اغتيال 19 مواطنا باعتبارهم متهمين في جريمة حادث “دير الأنبا صموئيل” بالمنيا باهتمام واسع من جانب صحف النظام، واعتبرت ذلك ثأرا أو قصاصا لضحايا حادث الدير حيث جاء في مانشيت “الأخبار”: (القصاص العادل.. مقتل 19 إرهابيا قبل مرور 24 ساعة على جريمة دير الأنبا صموئيل.. (ص3): الإرهابيون اختبأوا فى الظهير الصحرواى للمنيا.. وبدأوا إطلاق النار عندما شعروا بحصار الأمن.. العثور على 13 سلاحًا ناريًا وأروراق تنظيمية.. ونيابة أمن الدولة العليا تتولى التحقيق)، وبحسب “المصري اليوم”: (الأمن يثأر لشهداء المنيا: مقتل 19 من منفذى الهجوم.. العثور على 9 بنادق آلية وخرطوش و4 طبنجات وطلقات ووسائل إعاشة وأوراق تنظيمية)، وفي “الشروق”: (“الداخلية”: مقتل 19 إرهابياً من مرتكبى هجوم المنيا.. الوزارة: مواصلة عمليات البحث لضبط العناصر الهاربة المتورطة فى حادث دير الأنبا صموئيل.. (ص3): فريق من “نيابة أسيوط” ينتقل لمستشفى ديروط المركزى لمعاينة جثث الإرهابيين وإخطار الطب الشرعى لتشريحها وإجراء تحليل”” DNA)، وبحسب مانشيت “الوطن”: (مقتل 19 من منفذى هجوم “دير الأنبا صموئيل” خلال تبادل إطلاق نار بصحراء المنيا.. “الداخلية”: الإرهابيون تحصنوا بمنطقة جبلية وعثر بحوزتهم على بنادق آلية وسائل إعاشة واوراق تنظيمية)، وفي مانشيت “اليوم السابع”: (الثأر لشهداء المنيا.. قوات الأمن تقتل 19 إرهابيا فى مواجهات بصحراء المنيا بعد ساعات من حادث دير الأنبا صموئيل.. وضبط 13 سلاحا وذخيرة وأوراقا تنظيمية)!.
وبذلك يؤكد النظام العسكري أنه أكثر إرهابا وبشاعة من تنظيم “ولاية سيناء”، فكلاهما وجهان لعملة واحدة، لا يرفون سوى لغة السلاح والقتل والإجرام هؤلاء بلباس الدين وهؤلاء بلباس الوطنية والدين معا فقد زعم السيسي من قبل أن يحارب من أجل الإسلام الصحيح، ذلك أن الذين تم اغتيالهم على الأرجح هم مختطفون قسريا في سجون النظام وتم اغتيالهم بدم بارد من أجل التغطية على الفشل الأمني في حادث “دير الأنبا صموئيل” الذي جرى فيه حادث مماثل في 26 مايو 2017م، أسفر عن مقتل 29 قبطيا وإصابة24 آخرين.
فلماذا تم قتل هؤلاء الضحايا ؟ ولماذا لم يتم القبض على أحدهم للكشف عن كواليس وخفايا الجريمة والاعتراف بها؟ ومن أعلم الداخلية أنهم هم المتورطون في الجريمة دون إي تحقيق يذكر؟ وكيف توصلت الداخلية إلى أنهم هم المتهمون في أقل من 24 ساعة دون أي تحقيق؟ كلها أسئلة وألغاز تؤكد أن جريمة اغتيال هؤلاء ال19 لا تقل بشاعة وإرهابا عن جريمة مقتل الأقباط السبعة إلم تكن أكثر بشاعة وإرهابا لأنها تصدر مما يفترض أنها مؤسسات الدولة! التي باتت تتعامل بمنطق العصابات وقطاع الطرق لا بمنطق الدول وسيادة القانون.
في المقابل كتبت صحيفة العربي الجديد (“لوجورنال دي ديمانش”: السيسي فشل في حماية أقباط مصر)، وفي مصر العربية (نيويورك تايمز: لماذا عجز الأمن عن منع تكرار هجوم المنيا؟) وقالت “نيويورك تايمز ” في التقرير الذي نشرته على موقعها الإلكتروني الأحد إن الحكومة المصرية تعلن بشكل روتيني عن مثل هذه الهجمات، معتبرة أن ذلك يطرح سؤالا وهو:”لماذا تعجز قوات الأمن عن وقف هجمات المسلحين؟”. ونقلت الصحيفة عن تيموثي كالداس المحلل في معهد التحرير لسياسة الشرق الأوسط قوله:” الحقيقة أن تنظيم الدولة نجح في تنفيذ هجوم بنفس الطريق بالقرب من نفس الدير بعد عام واحد”. وأضاف قائلا :” هذا حقا يستدعي سؤالا حول فاعلية جهود الحكومة لتعزيز الأمن بشكل خاص في المنيا، حيث تستهدف الأقلية المسيحية دون رحمة”. بدورها ذكرت الصحيفة أنه في جنازة ضحايا الحادث الأخير بالمنيا يوم السبت الماضي، تهكم مئات المشيعين بصوت عال وأشاروا بأصابعهم تعبيرا عن الرفض، بعد أن وجه أحد الأساقفة الشكر لقوات الأمن ومسئولي الحكومة على الملأ. ويرى محللون أن استهداف تنظيم الدولة الإرهابي للأقباط في المنيا على أنه محاولة للتوسع خارج مسرح عملياته التقليدي في شمال سيناء وإثارة الانقسامات الدينية بين المصريين. ورصدت صحيفة العربي الجديد) 114 مصرياً مسيحياً ضحايا عنف طائفي وحوادث إرهابية في عهد السيسي).
في المقابل كتبت صحيفة المصري اليوم (استشهاد أمين شرطة أثناء ملاحقة عناصر إرهابية بالقنطرة شرق) وهذا الحادث حقيقي بخلاف أكذوبة اغتيال ال19 بريئا فهنا تم قتل أمين شرطة ولم يتم حتى القبض على الجناة فهذه هي الإمكانات الحقيقية لقوات الشرطة أما البيانات التي تزعمها بين الحين والآخر حول اغتيال العشرات في تبادل لإطلاق النار ما هي إلى جريمة اغتيال للتستر على فشل الأجهزة الأمنية.
قضية خاشجقي.. “بن سلمان” يناور
اختفت أخبار قضية خاشقجي من صحف النظام تماما بعد أن كانت تتابعها كل من الشروق والمصري اليوم، بينما كتبت صحيفة “العربي الجديد”: (بن سلمان يناور لتخفيف الضغوط:.. الإفراج عن الأمير خالد بن طلال بالتزامن مع مرور عام على اعتقالات الريتز .. مصدر سعودي: القيادة تريد أن تظهر أنها ترغب في التغيير وتتخذ خطوات جادة..بومبيو: سنحاسب كل المسئولين عن الجريمة مع الحفاظ على علاقتنا بالرياض.. فريق الاغتيال كان يريد الاستحواذ على هاتف خاشقجي).
انطلاق فعاليات “درع العرب” بقاعدة “محمد نجيب”
كتبت “الأخبار”: (انطلاق فعاليات “درع العرب 1” بقاعدة محمد نجيب العسكرية.. (ص3): بمشاركة السعودية والإمارات والبحرين والأردن والكويت)، وتساءلت صحيفة عربي 21( لماذا حصر السيسي مناورات مصر العسكرية جهة الغرب؟ (شاهد) حيث بدأت 6 دول عربية بينها مصر، السبت، تدريبات عسكرية بقاعدة “محمد نجيب” العسكرية شمال غرب البلاد، وقال المتحدث العسكري المصري تامر الرفاعي، إن قوات جوية وبرية وبحرية وخاصة من الإمارات والسعودية والكويت والبحرين والأردن تشارك بالمناورات التي أُطلق عليها اسم “درع العرب 1″، وتجرى على مدار أسبوعين بداية من أمس السبت، وحتى الجمعة 16 تشرين الثاني/نوفمبر الجاري. وتعد هذه هي المرة الثالثة التي تجرى فيها المناورات بقاعدة “محمد نجيب” الموجودة بغرب البلاد، وافتتحها رئيس سلطة الانقلاب العسكري عبدالفتاح السيسي، في 22 تموز/يوليو 2017، حيث شهدت القاعدة في 8 أيلول/ سبتمبر 2017، مناوارات النجم الساطع العسكرية المشتركة بين مصر وأمريكا، لمدة 10 أيام ، للمرة الأولي بعد توقفها منذ عام 2009. وفي نفس الفترة من شهر أيلول/ سبتمبر 2018، استضافت “محمد نجيب”، مناورات (النجم الساطع 2018)، لمدة 12 يوما وبمشاركة 25 دولة منها أمريكا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا واليونان والسعودية والإمارات والأردن و(16) دولة آخرى بصفة مراقب.
والسؤال: لماذا توجه المناورات المصرية المشتركة مع أي من دول العالم نحو المنطقة الغربية للبلاد، دون إطلاقها بالمنطقة الشرقية أو بالقرب من شبه جزيرة سيناء؟، وفي المقابل أطلق الجيش الإسرائيلي بمشاركة أمريكية في شباط/ فبراير 2018، مناورات واسعة لفحص جاهزية القوات البرية والشبكة اللوجستية في حالة الطوارئ على الجبهة الجنوبية المشرفة على حدود قطاع غزة وسيناء، وتم فيها استدعاء قوات الاحتياط.
ويعتقد ناب رئيس حزب الجبهة الديمقراطية مجدي حمدان موسى، أن السبب يتمثل في 3 أمور، أولها: أن “(محمد نجيب) قاعدة محكمة يمكن من التحكم في المناورات والتدريبات باختلاف أنواعها وتواجدها وهو مايجعل الأمور مطمئنة إلى حد كبير للقائمين على تلك التدريبات وخاصة أنها متعددة الجنسيات”. الأمر الثاني: هو “الحالة المتعايشة من سلام دافئ مع الكيان الصهيوني والتوتر المتجدد يوميا بالشأن الفلسطيني وفاعليات التظاهر والذي يجبر القيادة العسكرية بالابتعاد عن الجهة الشرقية للبلاد حتى لا تسوء الأمور وتخوفا من إطلاق أية ذخائر بالخطأ فتصنع أزمة دولية”. الأمر الثالث” هو الأضواء المسلطة على المنتدى العالمي الثاني للشباب بشرم الشيخ وزخم هذا المؤتمر؛ وبالتالي لابد ألا تحيد بوصلة الإعلام عن هذا المؤتمر بالانشغال بالتدريبات العسكرية، لو أقيمت في نفس المنطقة”.
ويرى العقيد متقاعد محمد بدر، إنه يجب توجيه هذا السؤال مرة أخرى للدولة المصرية لمعرفة السبب؟، مفسرا حصر المناورات بالمنطقة الغربية بقوله ل”عربي21″: “من الواضح الآن أن الإرهاب أصبح هو العدو لمصر وليست إسرائيل؛ مع الأسف الشديد”.
تطورات تعديل الدستور
كتبت المصري اليوم (متحدث «النواب»: «لماذا يوجد تخوف من تعديل الدستور؟») حيث أكد الدكتور صلاح حسب الله، المتحدث باسم مجلس النواب، أن الدستور المصري يحتاج إلى تعديل بعض النصوص، معلقا: «كمواطن مصري إذا عرض على تعديل الدستور في استفتاء سأوافق». وتابع حسب الله، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج «على مسؤوليتي» على قناة «صدى البلد»: «لماذا يوجد تخوف من تعديل الدستور، طالما الإرادة بيد الشعب الذي يعد مصدر السلطات؟». وأضاف المتحدث باسم مجلس النواب «نحتاج إلى قراءة بعض نصوص الدستور لتكون أكثر ملاءمة للواقع بعد الوصول إلى مرحلة الاستقرار»، مشيرا إلى فرنسا عدلت بعض مواد دستورها خلال 24 ساعة.
صحة نجل الشاطر في خطر
كتبت العربي الجديد (تأجيل محاكمة مرسي بقضية التخابر مع حماس…وصحة الشاطر بخطر) حيث قال ممثل النيابة العامة إنه بناءً على قرار المحكمة بعرض المعتقل الحسن محمد خيرت الشاطر، على مستشفى النيل الجامعي للكشف الطبي عليه، تمّ توقيع الكشف الطبي، وتبين أنه يعاني من قصور بوظائف الغدة الدرقية، وتمّ عمل تحليل أنزيمات وظائف الكلى وبوتاسيوم، ووظائف غدة درقية، وتبين وجود خللٍ كبير بها، ومرفق به أصل التقرير الطبي المنسوب لمستشفيات جامعة القاهرة. كما يوجد تقرير آخر منسوب لقسم العيادات الخارجية في مستشفيات جامعة القاهرة، مثبت فيه أنه بتوقيع الكشف الطبي الباطني والتحاليل اللازمة للمصاب الحسن محمد خيرت الشاطر، تبين أنه يعاني من نقص إفراز الغدة الدرقية ويحتاج لعلاج طبي مدوّن اسمه، وأوقات الجرعة المحددة، وأوصى بعمل تحاليل في 15 ديسمبر/ كانون الأول 2018، كما تبين وجود ارتفاع في حمض البوليك موصياً بإعطاء عقار الزيرولك.
الدفاع يطالب بضم السيسي مبارك في قضية التخابر
حيث طالب المحامي محمد الدماطي، عضو هيئة الدفاع عن المعتقلين، خلال الجلسات الماضية، من المحكمة إدخال متهمين لم تُلحق أسماؤهم في الدعوى، وهم كل من الرئيس المصري المخلوع محمد حسني مبارك، بصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة وقت الأحداث، ووزير الدفاع الأسبق المشير محمد حسين طنطاوي، ورئيس الاستخبارات الحربية وقت الأحداث عبد الفتاح السيسي رئيس الانقلاب.
واتهم الدماطي المتهمين المذكورين بالتخابر وارتكاب الجرائم المؤثمة في المواد أرقام 28 “د” و28 “ب” و77 من قانون العقوبات، والخاصة بالتخابر مع جهات أجنبية. ودلل الدماطي على ذلك من شهادة وزير الداخلية الأسبق اللواء محمود وجدي، التي قال فيها إن رئيس الاستخبارات العامة عمر سليمان، أخبره أنه تم رصد التسلل عبر الحدود، وأنه تابع التسلل، وتم رفع الأمر إلى القائد الأعلى للقوات المسلحة في ذلك الوقت، مبارك، إلا أنه طلب منه عدم اتخاذ أي إجراءات، وهو ما أيده أيضاً طنطاوي والسيسي، وهو ما يشكل جريمة الامتناع، رغم قدرة القوات المسلحة على ذلك، لأن الجيش المصري هو العاشر على مستوى العالم، ومن غير المتصور ألا تكون لديه القدرة على التصدي لهذا التسلل، الذي وصل إلى الحدود المصرية الشرقية مروراً بالسجون المصرية، ثم عودتهم مرة أخرى من دون أن تتصدى لهم.
تدويل جرائم العسكر
كتبت صيحفة عربي 21 (مركز حقوقي: المحاكم الدولية فقط ؛ وسيلة محاسبة عسكر مصر ) حيث تناول التقرير ذكرى مرور 100 يوما على إقرار البرلمان المصري للقانون رقم 161 لسنة 2018 الخاص بمعاملة كبار قادة القوات المسلحة، حيث أصدر مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، الأحد، ورقة تبسيطية لأهم ما ورد في هذا القانون وأبرز النتائج والدلالات السياسية لإقراره في هذا التوقيت، في شكل 10 أسئلة رئيسية تشرح وتفسر مواده. الورقة التي تحمل عنوان “قانون معاملة كبار قادة القوات المسلحة في سؤال وجواب” عكست بشكل واضح كيف أن الغاية الرئيسية من هذا القانون هي التستر الكامل على جرائم الماضي وإفلات العسكريين المتورطين فيها من العقاب.
وأشارت الورقة إلى أن العسكريين أفلتوا من “جرائم خطيرة شهدتها مصر خلال فترة الحكم العسكري 2011 وفي أعقاب أحداث 30 يونيو 2013، بداية من كشوف العذرية، مرورا بدهس المتظاهرين في أحداث ماسبيرو، وسحل وقتل المحتجين في محيط مجلس الوزراء وشارع محمد محمود، وصولا إلى قتل ما يقرب من 1000 شخص خلال ساعات في مذبحة فض اعتصام ميداني رابعة العدوية والنهضة”. وقالت :”في كل هذه الجرائم يحظر على النيابة العامة والعسكرية اتخاذ أي من إجراءات التحقيق بحق القادة العسكريين- حال شملهم رئيس الجمهورية بالحصانة بموجب هذا القانون- إلا بموافقة المجلس الأعلى للقوات المسلحة، الذي له حق رفض الاستدعاء والتحقيق، وبالتالي عدم محاسبة الجناة منهم”. وتابعت:” بذلك يقطع القانون الطريق على القضاء الوطني في انصاف ضحايا العسكر، ويبعث برسالة واحدة مفاداها أن القانون الدولي والمحاكم الدولية هي الوسيلة الوحيدة لمحاسبة القادة العسكريين المتورطين- بالأمر أو التنفيذ- في جرائم خطيرة أودت بحياة المئات خلال السنوات السبع الماضية”.
الورقة أيضا تبلور بشكل واضح معالم ما وصفته ب “الصفقة” التي يسمح “القانون لرئيس الجمهورية (السيسي) بعقدها للحد من الطموح العسكري في السلطة”. وأردفت:” ففي مقابل الحصانة القضائية والامتيازات الدبلوماسية وبعض الأوسمة والمرتبات والمعاشات المجزية، يسلب رئيس الجمهورية كافة القادة العسكريين- الذين يحددهم هو دون أية معايير أو ضوابط- حقهم في الترشح أو الانتخاب ومباشرة كافة الحقوق السياسية بعد انتهاء مدة خدمتهم العسكرية”. وتنوه الورقة إلى أن القانون يعتبر كافة القادة العسكريين بمثابة “مستدعيين لخدمة القوات المسلحة مدى الحياة، وبذلك يضمن السيسي- الذي أقر هذا القانون- ألا يتطلع أي من هؤلاء القادة لمنصب رئيس الجمهورية، ولا يتطلع لمنافسته (عنان) أخر، وكأنه يعد نفسه ليكون رئيس مدى الحياة”.
البحث عن بديل لأبو مازن وسكة حديد تربط “إسرائيل بالخليج”
كتبت “الدستور”: (“حماس وفتح والجهاد” تتحدث ل”الدستور”..(ص7): ماذا تفعل مصر لإتمام المصالحة؟.. أولا أجهزة الأمن والرواتب والعقوبات وتمكين الحكومة وراء الخلاف المستمر.. والسلطات المصرية تواصل رأب الصدع.. ثانيا القاهرة تطرح ورقة معدلة من 6 مراحل لتجاوز الخلافات.. والفصائل : تبذل مجهودًا ضخمًا .. وتعطل أتمام الاتفاق مسئوليتنا). وتضيف “الدستور”: (“مؤتمر عمان” يبحث مد سكك حديدة بين تل أبيب والخليج.. نتنياهو يهدد إيران لوقف تشييد مصانع أسلحة لحزب الله)، وتساءلت صحيفة عرب بوست (من سيخلف محمود عباس؟.. موقع إسرائيلي يكشف اتصالات تل أبيب السرية مع السعودية والإمارات ومصر بحثاً عن رئيس فلسطين المقبل).


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.