اكد عمرو عبدالهادي القيادي بجبهة الضمير ان التعيينات التي تمت خلال يومين من قبل عدلي منصور كلها من النظام السابق وبالتالي فان 30 يونية كان مخطط لإرجاع دولة الفلول مرة أخري برعاية الجيش الذي اعطي السلطة لشخص تابع للنظام القديم واضاف بان هناك دول من اللحظة الأولي ضد الثورة منها الإمارات والسعودية والولايات المتحدةالأمريكية وإسرائيل لذلك كان عليها تدعيم الانقلاب الذي حدث بمصر