قال محمود رزق -مدير إدارة التخطيط والبحوث بهيئة قناة السويس بمصر-: إنها تستعين بشركات أجنبية وتحالفات دولية في مجال الوحدات البحرية للمساهمة في أعمال التكريك التي بدأت تنفيذها الأسبوع الماضي بمشروع حفر قناة السويس الجديدة. وأعمال التكريك هي أعمال تعميق وتوسعة بعد عمليات الحفر الجاف، وتهدف إلى زيادة أعماق الحفر بعد الوصول إلى التربة الرطبة. وأكد رزق -في تصريحات صحفية، اليوم الجمعة- أن هيئة القناة ستعلن خلال النصف الثاني من الشهر الجاري عن أسماء الشركات العالمية التي تم التعاقد معها للمساهمة في أعمال التكريك.