دشن رواد "تويتر" هاشتاج (فلسطين قضيتى)، رفضاً لقيام دولة الإمارات العربية بالتطبيع مع الكيان الصهيونى والترحيب بالتبادل التام معهم، معتبرين أن فعل أولاد ابن زايد يدمر القضية الفلسطينية، فيما يلى ننشر آراء النشطاء وجاءت كما يلى: قامت التّونسيّة "أماني بن علي" بطلة في تحدّي القراءة العربي، تنسحب من المسابقة الإماراتيّة رفضاً للتّطبيع.#فلسطين_قضيتي. https://twitter.com/diana_al_arid/status/1296038917544849409 وغرد هانى: فلسطين ليست قضية إنما هي الإنسانية ومَن لا يقف معها فهو خالٍ من الإنسانية..! #فلسطين_قضيتي https://twitter.com/chahine_hani/status/1296026201140625410 فاطمة قالت: فلسطين البوصلة الاساس، كانت وستبقى قضية الشرفاء فقط، فهذه الأرض لا تتّسع لهويتين إمّا نحن .. أو نحن..وسنحررهاقلب أصفر قلب أصفر #فلسطين_قضيتي https://twitter.com/Fatima_matar1/status/1296041252148916227 ماجد السعيدي: عَلِّموا أطفالكم أَنَّ الأقصى لهُم مَنزل. وأَنَّ القدس لهُم قَضيَّة.. #فلسطين_قضيتي. https://twitter.com/Majid4Media/status/1296050923136065538 إنسان حر: فلسطين قضيتي وقضية كل الشرفاء .. فلسطين أرض الإسراء وعهد الأنبياء #فلسطين_قضيتي https://twitter.com/ahmedshapip1/status/1296062891716751360 فتش عن دحلان وكشفت صحيفة لوفيجارو الفرنسية أن القيادي السابق في حركة فتح محمد دحلان ظهر كواحد من الشخصيات الفلسطينية القليلة المؤيدة للتقارب بين الإمارات وإسرائيل. ونوه دحلان بالدور التاريخي لدولة الإمارات في دعم صمود الشعب الفلسطيني، في وقت اتهمته فيه قيادات من فتح بأنه لعب دورا في صياغة الاتفاق، وعمل ضد مصالح وطنه. وأوضحت أن الرئيس السابق لأجهزة الأمن -التي كانت تتبع الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات- والذي يعيش في المنفى بأبو ظبي بعد أن طرده الرئيس الفلسطيني محمود عباس، يقدم نفسه على أنه "سياسي ورجل أعمال ومحسن"، إلا أنه اكتسب شهرة إقليمية شيطانية. وفي مظاهرات في الضفة الغربية وقطاع غزة، أحرقت دمية تمثل دحلان مع صورة محمد بن زايد، احتجاجا على "الطعنة في الظهر التي وجهتها أبو ظبي للشعب الفلسطيني". غضب فى السودان فى سياق متصل، أعلنت الخرطوم إقالة الناطق الرسمي باسمها حيدر بدوي صادق بسبب إعلان تأييده تطبيع العلاقات مع الكيان الصهيوني. وكان حيدر بدوي قال في تصريحات يوم أمس إن الاتصالات قائمة بين السودان وإسرائيل من أجل تطبيع العلاقات، وأشاد بالاتفاق الأخير الذي أُعلن بين الإمارات والكيان الصهيوني، ووصفه ب"الخطوة الشجاعة والجريئة". وقال المتحدث باسم الخارجية السودانية إن بلاده تطمح إلى تطبيع قائم على مكاسب للجميع، بما في ذلك السعودية، وشدد على أن قرار السودان ليس تبعا لقرار الإمارات التطبيع مع إسرائيل. وقال أيضا "نحن لسنا أول دولة تطبع مع إسرائيل وعلاقتنا مع اليهود قديمة منذ عهد موسى عليه السلام، وسنناقش التطبيع مع إسرائيل في دهاليز السلطة بالخرطوم، ولسنا تبعا لغيرنا" وتابع "تطبيعنا مع إسرائيل سيكون مختلفا ومن نوع فريد ولا يشبه الدول الأخرى".