أكد نشطاء على موقع "تويتر" أن قرار اعتبار جماعة الإخوان المسلمين منظمة إرهابية رغم اعلان جماعة بيت المقدس مسئوليتها عن حادث تفجير مديرة امن الدقهلية دليل دامغ علي ان الحادث عمل مخابراتي امني بامتياز. واشار المغردون ان سرعة اصدار القرار دون انتظار ايه تحقيقات يوضح ان القرار معد له وكان لابد من مبرر وكذبة جديدة علي الشعب المصري فكان تدبير التفجير، حيث قال محمد عباس:"دلوقتي تاكدت مية في المية ان الامن والمخابرات هي للي فجرت المديرية وسبحان الله رغم عدم تورط الاخوان تبقي ارهابية". وكتب محمد هاني:"الامن من فجر المديرية والدليل اعلان الاخوان ارهابية كان لازم تفجير عشان القرار الاهبل ده ". هبة رزق: "لا تخرج قبل ان تقول سبحان الله .. بيت المقدس تعلن مسئوليتها عن التفجير يقوم الزعبلاوي يعلن الاخوان ارهابيين .. كدا بقي بيت المقدس هي الامن اصلا". وكتب الكاتب والمحلل السياسيا ياسر الزعاترة:" القرار الجديد في مصر يرجح أن للأمن صلة بتفجير المنصورة على نحو ما. وكلام المجند الذي شاهده الناس عن تغييب الكمين الليلي دليل على ذلك". واضاف:" الكل يعلم أن الإخوان لا صلة لهم بتفحير المنصورة ولم يثبت عليهم سواه. فبأي منطق غير الجنون بمكن تفسير القرار؟! "