تعثرت صفقة انتقال أحمد حسن مكي مهاجم الحدود إلى صفوف نادي ظفار العماني على سبيل الإعارة لمدة ستة أشهر بسبب عدم اتفاق الطرفين على المقابل المادي. طلبت إدارة النادي العسكري 600 ألف دولار من أجل الموافقة على رحيل مكي لمدة 6 أشهر، وهو ما رفضه عادل المعشني، عضو مجلس إدارة النادي العماني حيث وجد المقابل المطلوب مبالغ فيه وقرر صرف النظر عن الصفقة في حالة عدم تقليل الحدود طلباته المالية.