يهتم صناع الأفلام بالأغنيات الدعائية لأعمالهم، نفس درجة اهتمامهم بأفلامهم، خاصة بعد أن أصبحت هذه الأغنيات تساعد فى نجاح أو فشل بعض هذه الأفلام. فى فيلم «الآنسة مامى» يقدم وائل جسار أغنية رومانسية بعنوان «لو نهدى حبة» من كلمات أيمن بهجت قمر وألحان وليد سعد، وتوزيع أحمد إبراهيم، كما تغنى ياسمين عبدالعزيز أيضاً أغنية فى الفيلم، من كلمات أيمن بهجت قمر أيضاً، وألحان محمد يحيى، وتوزيع توما، وهى المرة الثالثة التى تغنى فيها «ياسمين» فى أفلامها، بعد فيلمى «الدادة دودى»، و«الثلاثة يشتغلونها». أما فيلم «عبده موتة» فغلب عليه طابع الأغانى الشعبية أكثر من خلال أغنية «مهرجان عبده موتة» التى يغنيها أوكا وأورتيجا وشحتة كاريكا، من كلمات وألحان وتوزيع أوكا وأورتيجا، وهناك أغنية أخرى بعنوان «حط إيده ياه» غناء محمود الليثى وبوسى من كلمات ملاك عادل وإلحان محمد عبدالمنعم وتوزيع رفيق عاكف، أما الأغنية الثالثة فللمطرب الشعبى طارق الشيخ وهى بعنوان «ماشى شمال». أيضاً فيلم «مهمة فى فيلم قديم» ينافس «عبده موتة» فى الأغانى الشعبية من خلال 3 أغان، وهى «وش الخير» للمطرب الشعبى «عواد» من كلمات ملاك عادل، وألحان محمد عبدالمنعم، وتوزيع باسم منير، وأغنية «كابوريا» غناء إدوارد وفيجو، من كلمات وألحان حسين الإمام وتوزيع فيجو، وأغنية «أنا عندى شعرة» غناء إدوارد والمجموعة من كلمات حسين غاندى وفريد سيد وألحان وتوزيع فيجو. أما فيلم «جوه اللعبة» فيغنى مصطفى قمر أغنية «سنة جاية»، فى حين لم يستخدم فيلما «30 فبراير» و«برتيتا» أى أغان دعائية للفيلم.