أوكرانيا تعلن مقتل 19 جنديًا من القوات الروسية في «خيرسون»

أعلنت القوات الأوكرانية، مقتل 19 من عناصر القوات الروسية، وتدمير مستودع ذخيرة في منطقة بيريسلاف ب«خيرسون»، الواقعة جنوبي البلاد وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الأوكرانية.
من جانبه، قال عضو مجلس إدارة منطقة «زابوروجيا»، فلاديمير روجوف، إنّ «كييف» من خلال قصف محطة «زابوروجيا» للطاقة النووية، يحاول وقف تقدم القوات المتحالفة مع «موسكو»، وابتزاز أوروبا بتهديد نووي، مضيفا إن أوامر مهاجمة المحطة النووية صدرت من «واشنطن» و«لندن».
وأشار «روجوف»، إلى أن «كييف» ليست سوى منفذ، مضيفا أن قصف المحطة سيتوقف إذا تم طرد الجيش الأوكراني من المراكز السكنية، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية.
نيبينزيا: لو غادر الروس «زابوروجيا» فقد تستخدمها كييف للاستفزاز
بدوره، قال ممثل موسكو الدائم لدى منظمة «الأمم المتحدة»، فاسيلي نيبينزيا، إن مغادرة الجنود الروس محطة «زابوروجيا»، قد يدفع كييف لاستفزاز مريع، مضيفا إنه بفضل جيش بلاده فقط يتم تجنب وقوع كارثة في المحطة الكهروذرية.
بدورها، رفضت الرئاسة الروسية «الكرملين» طلب سويسرا تمثيل المصالح الأوكرانية في موسكو، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية.
صحيفة صينية: كميات النفط المصدرة إلى جاكارتا من موسكو غير كبيرة
اقتصاديا، سترفض إندونيسيا على الأرجح، دعوة «واشنطن» لوضع سقف لأسعار النفط الروسي، وفقا لما ذكرته صحيفة «ساوث تشاينا مورنينج بوست» الصينية، والتي أضافت أن كميات النفط الذي تستورده جاكارتا من موسكو غير كبيرة.
وقال محللون، إن إندونيسيا لن تؤيد الآلية، لأن ذلك سيعني فرض عقوبات ضد «موسكو»، وأضاف المحللون، أن جاكارتا لا ترغب في التدخل بمثل هذه الشدة.
بدورها، أيدت السفارة الروسية في واشنطن، رسالة وقع عليها أكثر من 70 اقتصاديا وخبيرا بينهم جوزيف ستيجليتز الحائز على جائزة نوبل، إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن ووزيرة الخزانة جانيت يلين، لفك تجميد الاحتياطيات الدولية ل«البنك المركزي الأفغاني» بشكل كامل ودون قيد أو شرط.