قالت صحيفة "ديلي ميل" إن وفاة مارلين مونرو، ممثلة الإغراء الشهيرة، عام 1962، لم تكن نتيجة انتحارها كما ساد الاعتقاد، وإنما بسبب جريمة قتل دبر لها بوبي كينيدي، شقيق الرئيس الأمريكي الأسبق جون كنيدي، بعد إعلانها عن تسجيل مذكراتها، والتي كانت ستكشف فيها عن فضائح الخاصة بعائلة كينيدي. وبحسب ذات الجريدة، فإن بوبي لم يخطط وحده لقتل مونرو، بل شاركه الممثل بيتر لوفورد، شقيق بوبي قانونيًا، والدكتور رالف جرينسون، الطبيب النفسي لمارلين، والذي أعطاها حقنة قاتلة من مادة "بنتوباربيتال" تحت الإبط، ما أدى لوفاتها بالسكتة القلبية. وكشف كتاب جديد لجاي مارجوليس -الصحفي الاستقصائي الشهير- وريتشارد باسكين - أحد أكثر الكُتاب مبيعا بنيويورك - هذه التفاصيل والادعاءات الجديدة الخطيرة عن مقتل ممثلة الإغراء الشهيرة.