خصص المجلس الأعلى للشئون الإسلامية بوزارة الأوقاف، لأول مرة في تاريخ الوزارة، قسمًا من المكان المخصص له بصالة العرض وصالة البيع بمعرض الكتاب للكتب التي ترجمها المجلس، وبخاصة فيما يتصل بتجديد الخطاب الديني وتصحيح المفاهيم الخاطئة، وترجمات معاني القرآن الكريم، وفقه العبادات، وكتب الثقافة الإسلامية العامة.