بعد قيام شباب التحرير أمس الجمعه بأزالة البلوكات الخرسانيه والتى كانت بمثابة الجدار العازل بشارع القصر العينى والذى يفصل بين الميدان ومجالس الشعب والوزراء والشورى أزداد الموقف ألتهابا بأنطلاق مبادرات وحملات على مواقع التواصل الأجتماعى خاصة الفيس بوك تهدف جميعها لهدم الجدران العازله وفلسفتة أدمينز هذة الصفحات هو ( لا أريد عوائق وأنا أسير فى شوارع بلدى ) ويرى الثوار بالميدان أن هذا الفكر الذى يعتقد بأن أسلوب بناء الجدران الصخريه ستقف عائقا أمام أحلامهم وطموحاتهم هو فكر عقيم وجاهل ويدل على أستمرار النظام السابق وتجاهل لأرادة أغلبية الشعب والتى تتمثل فى شبابه