تناولت الحلقه الحادية عشر من "طرف تالت" بتعرف "غاليه" على جثة ابنها ولكن تكتشف أنه ليس هو ويعود إليها الأمل من جديد بأن ابنها مازال حيا وإتضح أن طليقها "سعيد" هو الذى قام بإختطافه وأرسله إلى الخارج حيث قام "الدهشورى" بإخبار "الشيمى" انه هو الذى خطف الطفل ويساومه على خروجه من الإنتخابات ورجوع الطفل. وفى تلك الأثناء أخبرت "غاليه" يوسف وقررو خطف "الدهشورى" وبعد خطفه إعترف لهم بكل شئ ان سعيد هو الذى خطف الطفل وقام بإرساله الى الخارج, وعلى ذلك يقرر الأصدقاء الثلاثة السفر الى الخارج لإحضار الطفل الى مصر. ومن الجدير بالذكر رغبة "سيد" فى بيع المنزل الذى يعيشون به للحصول على المال والإبتعاد عن الحاره القديمه ولكن "الرايق " يرفض بشده ويقوم "ديبو" بمصالحة الأخوه على بعضهم .