الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
سعر الدينار الكويتي اليوم السبت 20 ديسمبر 2025 أمام الجنيه
محافظ الجيزة يشيد بمبادرة وزارة التموين في توفير السلع للمواطنين
مدير تضامن الأقصر يستقبل شكاوى وطلبات المواطنين ويوجه بحلها لخدمة الأهالى
قوات إسرائيلية تفتش السوريين على أرضهم وتنصب كمين فى ريف القنيطرة
السيسي يستقبل وزير الخارجية الروسي اليوم
اليوم.. منتخب مصر يختتم استعداداته لمواجهة زيمبابوي في كأس أمم إفريقيا 2025
الأنبا فيلوباتير يستقبل وزير الرياضة ومحافظ المنيا خلال ملتقى التوظيف للشباب بأبوقرقاص
الكونغولي ندالا حكما لمباراة المغرب وجزر القمر في افتتاح كأس أمم أفريقيا 2025
طقس الإسكندرية اليوم.. انخفاض في درجات الحرارة والعظمى 21 درجة مئوية
الشتاء يبدأ رسميا غدا ويستمر 88 يوما و23 ساعة.. أبرد فصول السنة
تعرف على سبب انفصال سمية الألفي عن فاروق الفيشاوي وقصة بكاءهما عند الطلاق
نقابة المهن التمثيلية تنعى الفنانة سمية الألفي
"عمرو دياب" .. كم أنت عظيم ؟
فوز الدكتور قياتي عاشور بجائزة الحبتور العالمية للحفاظ على اللغة العربية
صاحب الفضيلة الشيخ سعد الفقى يكتب عن : موسم سداد الديون؟
نجم الزمالك السابق: أحمد عبدالرؤوف مُطالب بالتعامل بواقعية في المباريات
مواعيد مباريات اليوم السبت 20 ديسمبر والقنوات الناقلة
سعر الدولار في البنوك المصرية اليوم السبت 20 ديسمبر 2025
ارتفاعات فى بعض الأصناف.... اسعار الخضروات اليوم السبت 20ديسمبر 2025 فى اسواق المنيا
بعد قليل، محاكمة عصام صاصا بتهمة التشاجر داخل ملهى ليلي في المعادي
تعرف على مواعيد قطارات أسوان اليوم السبت 20 ديسمبر 2025
"الشيوخ" يناقش تعديل قانوني الكهرباء ونقابة المهن الرياضية غدًا
استعدادا لامتحانات منتصف العام، انتظام التدريب العملي لطلاب علوم القاهرة الأهلية
ضمن مبادرة صحح مفاهيمك، أوقاف الإسماعيلية تواصل التوعية ضد التعصب الرياضي
وزير الرى يتابع خطة إعداد وتأهيل قيادات الجيل الثاني لمنظومة المياه
سمية الألفي.. محطات رحلة العمر بين الفن والمرض
إقبال جماهيري على «حفلة الكاتشب» في ليلة افتتاحه على مسرح الغد بالعجوزة
سمية الألفي تلحق بحبها الأول فاروق الفيشاوي إلى المثوى الأخير | صور
وزير التموين ومحافظ الجيزة يفتتحان سوق اليوم الواحد في حدائق الاهرام
دار الإفتاء تستطلع هلال شهر رجب| اليوم
للنساء بعد انقطاع الطمث، تعرفي على أسرار الريجيم الناجح
المبادرات الرئاسية تعيد كتابة التاريخ الصحي لمصر
أزهري يعلق علي مشاجرة الرجل الصعيدي مع سيدة المترو: أين هو احترام الكبير؟
«مشاجرة عنيفة واتهامات بالتزوير».. تفاصيل القبض على إبراهيم سعيد وطليقته
لازاريني: 1.6 مليون شخص فى غزة يعانون انعدام الأمن الغذائى
د. خالد سعيد يكتب: ماذا وراء تحمّل إسرائيل تكلفة إزالة أنقاض غزة؟!
أحمد العوضي عن درة: نجمة كبيرة ودورها في «علي كلاي» مفاجأة
ماذا يحدث لأعراض نزلات البرد عند شرب عصير البرتقال؟
إرث اجتماعي يمتد لأجيال| مجالس الصلح العرفية.. العدالة خارج أسوار المحكمة
قتلوه يوم الاحتفال بخطوبته.. محمد دفع حياته ثمنًا لمحاولة منعهم بيع المخدرات
القوات الأمريكية تشن غارات على أكثر من 70 موقعا لداعش في سوريا
محمد معيط: روشتة صندوق النقد الدولي عادة لها آلام وآثار تمس بعض فئات المجتمع
الأنبا فيلوباتير يتفقد الاستعدادات النهائية لملتقى التوظيف بمقر جمعية الشبان
موهبة الأهلي الجديدة: أشعر وكأنني أعيش حلما
تايكوندو مصر يواصل التألق في اليوم الثاني بدورة الألعاب الإفريقية للشباب
مواقيت الصلاه اليوم السبت 20ديسمبر 2025 فى المنيا
الولايات المتحدة تعلن فرض عقوبات جديدة على فنزويلا
محاكمة 9 متهمين في قضية خلية البساتين.. اليوم
مصر للطيران تعتذر عن تأخر بعض الرحلات بسبب سوء الأحوال الجوية
محمد معيط: أتمنى ألا تطول المعاناة من آثار اشتراطات صندوق النقد السلبية
شهداء فلسطينيون في قصف الاحتلال مركز تدريب يؤوي عائلات نازحة شرق غزة
فوز تاريخي.. الأهلي يحقق الانتصار الأول في تاريخه بكأس عاصمة مصر ضد سيراميكا كليوباترا بهدف نظيف
السفارة المصرية في جيبوتي تنظم لقاء مع أعضاء الجالية
روبيو: أمريكا تواصلت مع عدد من الدول لبحث تشكيل قوة استقرار دولية في غزة
وزير العمل يلتقي أعضاء الجالية المصرية بشمال إيطاليا
التغذية بالحديد سر قوة الأطفال.. حملة توعوية لحماية الصغار من فقر الدم
جرعة تحمي موسمًا كاملًا من الانفلونزا الشرسة.. «فاكسيرا» تحسم الجدل حول التطعيم
في الجمعة المباركة.. تعرف على الأدعية المستحبة وساعات الاستجابه
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
اجعلي الصيف واحة للاسترخاء!!
دينا محمد
نشر في
الجمعة
يوم 14 - 07 - 2012
بعض القلق والضغط قد يصبح مطلوبا من أجل مزيد من العمل وإبراز الطاقة والإمكانات الشخصية, ولكن عندما يزيد التوتر والضغط كما هو الحال مع معظم الناس الآن ينقلب الأمر إلي.. إرهاق وخمول واكتئاب
وضعف في الجهاز المناعي مع هذا الصيف آن الأوان لكي تتخذ القرار بوضع كل هذا في نصابه الصحيح., مع ازدياد الضغوط الاقتصادية والاجتماعية والزحم السياسي غير الاعتيادي الذي شهدته البلاد, كان من الطبيعي أن ترتفع معدلات التوتر والقلق والتي تأخذ في أذهان الناس مسببات عديدة وأن يصبح المصري قلقا في ظل كل هذه المتغيرات والأحداث التي تدافعت من كل اتجاه, ولكن من المهم أن نعلم أن الضغوط والقلق ليسا أمرا نختص نحن به وإنما يبدو أنهما أصبحا يؤرقان العالم كله, وفي حين أكدت الإحصائيات التي نشرتها صحيفة برسونيل توداي أن خسائر بلد كبريطانيا من جراء الضغط والتوتر اللذين يصيبان العاملين تصل إلي قرابة ثلاثة مليارات جنيه استرليني سنويا.
وقامت مؤسسة ستريس ما نجمنت بإصدار منشور يوزع لكل الجهات التي تهتم بالصحة النفسية للعاملين بها من أجل تفعيل الطاقة البشرية به نصائح بسيطة لمواجهة الضغوط والاسترخاء قدمتها هيئة علمية علي رأسها د. صوفي اندريك أستاذ الصحة النفسية في كيمبردج, وبالرغم من كون هذه الارشادات موجهة بالأساس لمؤسسات عمل بالقائمين عليها والعاملين فيها, إلا انه يمكن قراءتها بشكل يمكن تطبيقه علي أي شخص, وما أحوجنا لنصائح من هدا النوع, وهنا نلقي الضوء علي بعضها بشكل مبسط, علي هذا الصيف يصبح فرصة للاسترخاء وواحة للراحة.
مأكولات هذا الصيف بلا توتر:
أولي النصائح التي تقدمها د.صوفي إندريك هي تنقية الطعام والشراب من العناصر التي قد تؤدي إلي مزيد من التوتر والقلق, وعلي رأس هذه العناصر يأتي النيكوتين, ويليه الكافيين في الشاي القهوة والمشروبات الغازية والشوكولاته, وكذلك السكريات, فكل هذه الأنواع من شأنها أن تزيد من القلق والتوتر لأنها من العناصر التي يطلق عليها وصف المحفزات, وينصح في الأجواء الحارة بالإبقاء علي معدل الترطيب بالجسم عاليا عن طريق شرب الكثير من الماء و الكاموميل مما يحافظ علي هدوء الجسم.
الرياضة هي الحل:
رغم الأجواء الحارة إلا أن النصيحة الذهبية الدائمة لهدوء البال والتخلص من التوتر ممارسة شيء من الرياضة, لأنها تهدئ من الضغوط وتساعد علي إفراز المخ موادا ترفع الروح المعنوية وتساعد علي انبساط الأعصاب, وألزمت اللجنة الطبية المؤسسات والشركات الكبيرة بتخصيص جزء من الوقت لموظفيها لممارسة الرياضة ضمن ساعات العمل وفي أماكن مخصصة داخل الشركات.
تعرفي علي نعيم الماساج:
من لم يجرب أن يستلقي ولو لعشر دقائق لعمل شيء من الماساج أو التدليك فقد فاته الكثير! من أهم فوائد الماساج الذي يمكن أن يقر به متخصص أو أحد من العائلة بشكل مبسط هو أنه يساعد علي استرخاء العضلات وتحسين القوام واستعادة صفاء الذهن وتحفيز الدورة الدموية وتجديد النشاط.
تعلمي فن التأمل والتنفس بعمق:
ربما تحدث عنه سكان التبت والهيمالايا كثيرا في فلسفتهم ولكن أجمل ما في هذه العادة هي أنها علي بساطتها وعدم تكلفتها من الممكن أن تخلص الإنسان من العديد من التوترات والضغوط. انتهزي فرصة العطلات في هذا الصيف وحاولي أن يصبح هذا الأمر عادة يومية تمارسينها في أي مكان هادئ, أمام البحر أو الأماكن الخضراء أو حتي في غرفة هادئة الطريق الأبسط الذي ينصح به الخبراء هو الشهيق ثم الزفير بعمق وبطء لمدة ربع ساعة وفي هذه الأثناء حاولي التركيز في شيء بعيد أو إغلاق العينين مع محاولة تذكر شعور لطيف ومبهج, وكلما تم استنشاق الهواء, حاولي أن تتخيلي الأكسجين وهو يذهب إلي كل أطراف الجسم واحدا تلو الآخر يجدد فيها النشاط ويدر فيها الحياة. إذا تحول هذا إلي عادة فإنه من شأنه ليس التخلص من التوتر فحسب وإنما أيضا تحسين الجهاز المناعي بالجسم.
النوم سلطان علي القلق:
النوم لثماني ساعات متصلة يجدد النشاط ويخلص الجسم من الكثير من التوتر, والنصائح الذهبية في هذا الصدد هي الابتعاد عن المنبهات والكافيين ست ساعات قبل الدخول إلي الفراش, وأن تخصص أوقات معينة للذهاب إلي الفراش وألا يخلد الإنسان إلي فراشه إلا عندما يشعر بالرغبة في النوم وأن يبتعد عن مشاهدة التليفزيون في الفراش وألا يشاهد أي برامج أو محتوي من شأنه إثارة التوتر والأعصاب كذلك يجب عدم ممارسة الرياضة قبل النوم مباشرة وينصح بأن يتم الاستلقاء في وضع يكون فيه الرأس ناحية الشمال والقدم إلي الجنوب, لأن ذلك من شأن تنظيم طاقة الجسم بشكل يساعده علي الاسترخاء.
البحث عن القيم الروحانية:
الاتصال الدائم بالله عز وجل واستشعار فكرة أن القدر أمر مسلم به وأن يد الله تمتد بالعون للإنسان أثناء المحن والضغوط إذا ما أحسن الظن به وبذل الجهد من شانه التخفيف من التوترات والقلق, وفي نفس السياق يأتي اليقين بأن الأمور تسير لحكمة قد تكون خافية حتي حين .
استمعي لصوت جسدك:
عندما تكثر الضغوط أول ناقوس يدق يأتي غالبا من الجسم الذي خلقه الله ليحتج عندما يثقل عليه الحمل ويزداد الضغط, ومن ذلك الإحساس بالصداع أو الإرهاق أو عدم التركيز يجب علي الإنسان في تلك الحالات الاستماع إلي صوت جسده والاستجابة لهذا النداء بالراحة أو المشي فترة وهكذا.
تعلمي كيف تقولين لا:
طبيعة المرأة تتمحور حول العطاء لكل من حولها, وهذه هي القاعدة العامة التي تتفق مع فطرة الأنثي وهي فتاة ثم زوجة ثم أم ثم
جدة
وهكذا, ورغم بذل هذه الخصال إلا أن العديد من النساء يجدن أنفسهن فريسة الطلبات المستمرة والتوقعات اللافجائية من كل من حولهن, وهنا النصيحة هي أن تدرك المرأة أنه ليس عيبا أن تمتنع عن تلبية طلب من تحب بين الحين والآخر وأن كلمة لا لا تعني التوقف عن العطاء إلي الأبد وإنما إلي حين حتي استعادة الطاقة والقدرة ثم استكمال المسيرة.
كوني صديقة مع القلم:
أحيانا يصعب علي الإنسان الحديث حتي مع أقرب الناس إليه, ولكن كل الأبحاث تؤكد أن كتمان المشاعر والضغوط والقلق ينعكس علي صاحبه بالإيذاء والمرض, لذلك تعودي كلما شعرت بالضغط يزداد شيئا شيئا أن تكتبي علي الورق ما تشعرين به وستلاحظين الفرق بدون شك بعد حين, المهم أن تصبح المسألة عادة.
قد يصبح الحل كائنا آخر:
تؤكد الدراسات العلمية أن هؤلاء الذين يقومون بتربية حيوانات أليفة أو حيوانات زينة في منزلهم مثل القطط والكلاب والأسماك والعصافير وغيرها, هؤلاء يرجح انخفاض احتمالات إصابتهم بأمراض القلب والسكر لسبب بسيط هو انخفاض معدلات التوتر لديهم, والسبب هو أن مجرد متابعة الحركات البسيطة لهذه الكائنات كفيلة بأن تقلل إحساس الإنسان بالتوتر والضغوط, أو جانب العاطفة التي تربط بين حيوان وإنسان وقد تشعره بالسعادة والراحة النفسية.
للاعلان عبر موقعنا برجاء مراسلتنا على الايميل التالي:
[email protected]
انتظروا قريبا على موقع الجمعة قسم الخدمات الالكترونية ( سوق السيارات – سوق العقارات – مطلوب عروسة- تفسير احلام – فتاوى دينية – العاب بنات – العاب طبخ – العاب فلاش – العاب سيارات – العاب باربي )
نقلا عن منتدى:حلوة مكتوب
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
تعلم البكاء وتجنب الأطعمة المصنعة يخلصك من التوتر
حقائق مثيرة عن النوم ( 1 )
لجمال بشرتك.. افعلي ولا تفعلي عند النوم
كيف تتخلص من التوتر والقلق بطريقة طبيعية؟
فوائد النوم السليم ليست «أسطورة»
أبلغ عن إشهار غير لائق