غيرت النجمة المكسيكية من أصل لبناني، سلمى حايك، من نظرتها إلى الزواج، وباتت ترى فيه مصدراً للسعادة بدلاً من الحزن بفضل الأيام السعيدة التي تعيشها مع زوجها الملياردير الفرنسي فرانسوا هنري بينو. وقالت حايك (46 سنة) لمجلة "مور" في عددها الصادر بأكتوبر المقبل، "لم أعتقد أن الزواج ينجح، كنت أظن ان كل المتزوجين كانوا يعيشون سراً في الحزن، وهو أمر يتحملونه من أجل أولادهم". لكنها أقرت بأنه منذ زواجها في العام 2009، باتت ترى الأمور بشكل مختلف جداً. وأوضحت "لدي شخص يساعدني في اتخاذ القرارات، ولذا فإن مسار حياتي وعملي أفضل". وأضافت "أنا أستمتع فعلاً بوجود شخص يمكنني أن أكون ضعيفة معه، وإذا كنت أشعر بالخوف يمكن أن أتحدث معه فيعطيني القوة والشجاعة". وتابعت "لا صراع على السلطة بيننا، وأنا لا أمانع القيام بأمور من أجله لأنه يقوم بالكثير من أجلي، وهو يشعر بالطريقة عينها".