بعد وفاته وتصدره التريند.. تعرف علي مناصب الإعلامى عمرو رزق

تصدر اسم الإعلامي عمرو رزق، الرئيس الأسبق لشبكة قنوات on، محركات البحث جوجل خلال الساعات الماضية وذلك بعدما توفى صباح اليوم، أقيمت صلاة الجنازة اليوم عقب صلاة الجمعة، بمسجد الرحمن الرحيم في شارع صلاح سالم، والدفن بمقابر العائلة في مقابر الإمام الشافعي بمنطقة الخليفة.


بعد خبر وفاته وتصدره التريند، يعرض لكم الفجر الفني كل ما تريد معرفته عن مناصب الإعلامى عمرو رزق..
مناصب الإعلامى عمرو رزق

شغل منصب رئيس قناة أون سابقا، مسئول الإنتاج التنفيذي السابق لبرنامج بهدوء للإعلامي عماد الدين أديب، درس الإعلام في جامعة عين شمس، عام 2019 عُين ممثلًا لمجلس إدارة شبكة راديو النيل، نائب الرئيس السابق لوكالة Creative Edge للدعايا والتسويق، أحد أبرز القيادات في المجال الإعلامي المصري، والشركة المتحدة، وجمعت رزق تجربة مهمة مع الإعلامي عماد الدين، في إنتاج وتقديم برنامج بهدووء إبان ثورة ال 25 من يناير عبر شبكة قنوات سي بي سي، وشغل رزق عدة مناصب منها رئيس قناة أون سابقا ونائب الرئيس السابق لوكالة Creative Edge للدعايا والتسويق والرئيس التنفيذي لإذاعة اون سبورت.

من هو الإعلامى عمرو رزق؟

تميز الإعلامي عمرو رزق بسيرة إعلامية مليئة بالعمل المستمر، والجهود الكبيرة مجال الإذاعة والتلفزيون داخل جمهورية مصر العربية، حيث كان أحد أهم القيادات المجال الإعلامي المصري، والشركة المتحدة، وكان لرزق تجربة مثمرة مع الإعلامي عماد الدين، حيث قامت الاثنين بإنتاج وكذلك تقديم برنامج بهدووء بعد ثورة 25 يناير، شغل منصب الرئيس التنفيذي لإذاعة اون سبورت.
الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تنعي عمرو رزق

نعت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية وقطاع القنوات الرياضية بالشركة وأسرة راديو أون سبورت أف أم، عمرو محمد عبد الحميد رزق، الرئيس التنفيذي لإذاعة أون سبورت، ورئيس قناة أون سابقا، وتقدمت الشركة، والعاملين في قنواتها الإعلامية وإصداراتها وشركاتها، بخالص العزاء لأسرة الراحل، داعية الله أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.

خبر وفاة الإعلامى عمرو رزق

يذكر ان الموت قد داهم الإعلامي عمرو رزق الرئيس التنفيذي لإذاعة أون سبورت، ورئيس قناة أون سابقا، صباح اليوم، وفق ما أعلن الفنان أكرم حسني، عبر حسابه على «فيسبوك»، كتب: «كنت دايما بتقول لسه أجمل يوم ما جاش.. يا رب النهارده يكون أجمل أيامك.. هتوحشني يا عمرو».