ريتا بدر الدين تقيم حفل سحور في ملتقى "رؤية مستقبلية للتعليم في مصر" الثقافي بحضور سفراء ووزراء (صور)

أقامت المحامية اللبنانية ريتا بدر الدين صالونها الثقافى بالملتقى الثقافى بجاردن سيتى بعنوان "رؤية مستقبلية للتعليم في مصر" بحضور الدكتور حسام بداروى وعدد من السفراء منهم سفير المغرب احمد التازى وسفير العراق حبيب الصدر ووزير العدل السابق المستشار عادل عبد الحميد وزير العدل الاسبق ود عادل الشريف واللواء رفعت قمصان مستشار رئيس الوزراء ودكتورة جنات السمالوطى ود. ماجد زكرى استاذ جراحة القلب ود ابراهيم زكى المحامي وكريمتة جميلة.
كما حضرت د. هالة الطلحانى وباسل يسرى الصحافى ولواء محمد جنيدى وضحى الكواكبى وولواء محمد عبد الواحد والشاعرة سالى رياض ود فاطمة البودى والمستشار محمد ابو زيد وكريمتية الشاعرة سارة ابو زيد ولانا ابو زيد والمطربة عزة بلبع ومجدى ابو عميرة وحسين نوح وسوسن عبد الوارث دجيلان حمزة.
افتتحت الصالون مدام ريتا بالترحيب بالضيوف واشارت الى اهمية التربية مع التعليم فهما وجهان لعملة واحدة واكدت ان الدول والشعوب لا تتقدم وتواكب الحاثة والتحضر الا بالتكافؤ بين التربية والقيم والاخلاق مع العلم والمعرقة وثالت خير من يتكلم عن هذا الموضوع دكتتور حسام بدراوى تقديرا لمسيرتة ودورة الرائد فى الطب والتعليم وحرصة على الفكر التنويري.
وأهدته درع الصالون تقديرا لمسيرتة دورة الرائدوتخدث دحسام عن اهميتة وتطويرة واستعرض التطوير العلمى للمجتمعات والانسان وشرج كيفية اان الاختراعات التكنولوجية فى الحاضر ستصبح قديمة فى المستقبل وات العقل البشرى لا يزال يستعمل الجزء القليل من والاطفال اصبحوا يحصلون على المعرفة بواسطة هذة التقنيات وليس المدرسة والاطفال والشباب هم اكثر فهم للتكنولوجيا اكثر من الاباء وتحدث عن الاصلاح التعليمى فى مصر أشاد بخطة الوزير طارق شوقى وزير التعليم.
شارك فى النقاش سفير العراق واثنى على محاضرة دحسام بدراوى وقال على وسائل الاعلام نقل هذة المحاضرة القيمة وقال إنه لابد من الاستثمار فى الانسان، كما شارك السفير المغربي أحمد التازي الذي أكد على أهمية الإعداد فى المرحلة الإبتدائية والإعدادية.
وتحدث الوزير عادل عبد الحميد عن تجربة سنغافورة وشارك دجنات السمالوطى ان خريجى الجامعات ليس على المستوى المطلوب وشدد المحامى ابراهيم زكى على اهمية الهوية الوطنية فى العملية التعليمية وقدمت الفنانة عزة بلبغ اغنيات بالفرنسية واغنيات من شعر صلاح جاهين.