وصف الأمين العام للأمم المتحدة "أنتونيو جوتيريس" اليوم، الوضع الإنساى فى بورما "ميانمار" بأنه خطير للغاية، حيث تواجه مخااطر التطهير العرقى للأقليمة المسلمة "الروهينجا" فى أول تعليق خلال خطاب له من نيويورك حول بورما وكوريا الشمالية. وشنّ جيش بورما بمشاركة مواطنين من الأغلبية البوذية حملة قمع وحشية ضد الأقلية المسلمة فى إقليم راخين منذ 25 أغسطس الماضى، أسفرت عن حرق عدة قرى، وقتل 400 شخصاً، ونزوح 123 ألفاً.