تستمر الأزمة القطرية في كشف المستور عن انتهاكات الدوحة في حق الإنسانية، من خلال دعمها للإرهاب في العالم، استغلال فقر بعض الدول؛ حيث وصلت يدها إلى أفريقيا ولم تتوقف عند حدود الدول العربية. توتر وفي خلال الأيام الماضية شهدت العلاقات القطرية مع تشاد توترًا، بعد أن اتهمت الحكومة التشاديةالدوحة، بالسعي لزعزعة استقرارها عن طريق ليبيا.
تصعيد وصعدت التشاد أزمتها مع قطر بغلق السفارة القطرية، في "نجامينا"، ومنحت مهلة 10 أيام للموظفين لمغادرة البلاد، وكانت استدعت التشاد سفيرها في قطر في يونيو هذا العام، بعد إعلان الدول العربية مقاطعتها لقطر.
استغلال فقراء تشاد ونشرت قطر الإرهاب في تشاد من خلال استغلالها لفقر المواطنين في، واستخدامهم كمرتزقة، فلم ترحم فقرهم، وأصرت على أن تتاجر بمعاناتهم؛ لخدمة أهدافها الخبيثة.
إجبار تشاد على القتال في ليبيا وقامت أيضًا قطر باشراك التشاديين في الهجوم على منطقة الهلال النفطي الليبية، بالإضافة إلى إجبارهم على قتال الجيش الليبي؛ مما زاد من التوتر، وزعزعة، وهدم الاستقرار في ليبيا.
فضح "تميم" وأوضح "قطريليكس" قيام بعض الأسرى التشاديون بفضح الأمير القطري تميم بن حمد، من خلال إعلانهم توبتهم.
حفظ ماء الوجه وقامت قطر حفظًا لماء لوجه بالرد على إغلاق سفارتها في التشاد، بقرار مماثل، حيث أعلنت الخميس الماضي إغلاقها لسفارة تشاد في الدوحة وأمهلت العاملين فيها ثلاثة أيام لمغادرة البلاد.