دعت وزارة الخدمة المدنية الخريجين والخريجات الحاصلين على الدرجات العلمية والتخصّصات المناسبة لشغل الوظائف المعلنة المشمولة بلائحة الوظائف الصحية للتقديم على (1612) وظيفة شاغرة (رجال / نساء)؛ مبينةً أن التقديم إلكتروني للرجال من 14 إلى 16 شوال الجاري، وللنساء من 19 إلى 21 شوال.
وأشارت الوزارة إلى أن هذا الإعلان يحتوي على الوظائف الشاغرة التي تلقت طلبات إشغالها من قِبل الجهات الحكومية إلى تاريخ 13 / 10 / 1437ه.
وعن آلية التقديم من قبل (المتقدمين / المتقدمات) قالت: الدخول على نظام التوظيف "جدارة" والتأكّد من صحة البيانات وفي حالة وجود أي اختلاف يتم تقديم اعتراض ليتسنى دراسته، وفي حال صحة البيانات يتم الضغط على أيقونة التقديم على الإعلانات الوظيفية وتحديد الرغبة في الدخول للإعلان من خلال التأشير في المربع المخصّص لذلك في الطلب وتحديد الرغبات المكانية حسب ترتيب أولويتها لدى (المتقدم / ة) من خلال الاختيار من بين الوظائف المعلنة حسب مقارها.
وأضافت الوزارة: المقر المدرج دون قوسين هو مقر الوظيفة الأساسي (مقر المباشرة) الذي سيؤخذ بعين الاعتبار عند ترتيب أولويات الرغبات في الترشيح وسيلزم (المتقدم / ة) بالمباشرة في هذا المقر والمقر الآخر المدرج بين قوسين يعكس (للمتقدم / ة) مقر الشؤون الصحية أو الإدارة التابعة للجهة.
وتابعت: على كل (متقدم / ة) اختيار طباعة ملخص الطلب من خلال أيقونة طباعة ملخص الطلب والاحتفاظ به؛ حيث لن تقبل الوزارة أي مراجعة أو استفسار أو تظلم دون إرفاق ملخص الطلب الذي يجب أن يكون تاريخ طباعته يسبق تاريخ نهاية فترة التقديم المحددة (رجال / نساء).
وعن الفئات المستهدفة بالإعلان والشروط والضوابط العامة قالت "الخدمة المدنية": من (حصلوا / حصلن) على الدرجات العلمية والتخصّصات المنصوص عليها بدليل شروط وضوابط شغل الوظائف المعلنة المشمولة بلائحة الوظائف الصحية، ويشترط توافر قرار معادلة من وزارة التعليم العالي للحاصلين والحاصلات على درجاتهم العلمية من خارج المملكة وإنهاء فترة الامتياز المشترطة لكل المجموعات للوظائف المشمولة بلائحة الوظائف الصحية واجتياز اختبار التقييم المهني وتوافر بطاقة التسجيل المهني سارية المفعول من قِبل الهيئة السعودية للتخصّصات الصحية المشترطة للوظيفة المعلنة والدرجات العلمية وترتيب أفضليتها تمّ تحديدها وفقاً لما نصّت عليه لائحة الوظائف الصحية.
وتابعت: الطلبات التي لا يتم تقديمها خلال فترة التقديم المحدّدة في الفقرة ثانياً لن يتاح لها الدخول بالمفاضلة على الوظائف المعلنة وتحديد الرغبات المكانية واختيارها مرتبط بمقار الوظائف المعلنة فقط.
وأوضحت أن (المتقدمين / المتقدمات) الذين لا تتفق مقار الوظائف المعلنة مع رغباتهم المكانية عليهم عدم التأشير بالمربع الخاص برغبة الدخول بالإعلان وعدم تحديد أي رغبات مكانية، حيث إن الترشيح مرتبط بالمقار التي حدّدها (المتقدم / ة) وعدم مباشرة الوظيفة التي يتم الترشيح لها في مقرها سيترتب عليه استبعاد طلب (المتقدم / ة) من الإعلان نهائياً (وعليه / ها) التقدم للإعلانات القادمة.
وتابعت: هيّأت وزارة الخدمة المدنية في موقعها عند التعامل مع نموذج "جدارة" تعليمات وإرشادات من خلال (الأسئلة الأكثر شيوعاً، التعليمات على مستوى كل حقل من النموذج مفصلة)، وتؤكّد أهمية قراءة التعليمات والإرشادات الموضحة قبل الشروع في تعبئة الطلب لتفادي الوقوع في الأخطاء التي قد تؤثر في مرحلة الترشيح.
وقالت: مسؤولية البيانات التي تتم إضافتها من قبل (المتقدم / ة) على نموذج "جدارة" على (المتقدم / ة) حتى لو أدّى عدم مصداقية تلك البيانات قياساً بأصول مستنداتها لاستبعاد الطلب في أي مرحلة من مراحل عملية التوظيف.
وأضافت الوزارة: على كل (متقدم / ة) قبل حفظ أيّ جزئية من مكونات "جدارة" مراجعتها والتأكّد من صحتها؛ مبينة أن تاريخ إنهاء فترة الامتياز يجب أن يكون قبل أو يساوي تاريخ نهاية فترة التقديم المحدّدة في الفقرة ثانياً من هذا الإعلان (رجال / نساء).
وتابعت: الرغبات المكانية التي يتم تحديدها من قِبل (المتقدم / ة) إلى جانب عناصر المفاضلة (المؤهل العلمي، المعدل التراكمي، أقدمية التخرج) لها أهمية قصوى في استحقاق الترشيح من عدمه، لذلك يجب مراعاة ذلك عند تحديد الرغبات المكانية وترتيب أولويتها بأن يتم ذلك انطلاقاً من الإعلان التفصيلي للوظائف حسب المجموعة والمسمى الوظيفي والمقر وعدد الوظائف المتاحة.
واختتمت: ستقوم الوزارة بإعلان أسماء المرشحين والمرشحات عبر موقعها على شبكة الإنترنت، لذلك فإنها تؤكد ضرورة متابعة الأسماء التي ستتم دعوتها من خلال بوابتها الإلكترونية WWW.MCS.GOV.SA و مَن يتم إعلان (أسمائهم / ن) اصطحاب أصول المستندات عند المراجعة لأيٍّ من فروع أو مكاتب الوزارة لغرض استكمال مسوغات التعيين ومن (لا يراجع / لا تراجع) أو لم تكتمل أصول المستندات المطلوبة منه خلال الفترة المحدّدة لاستكمال مسوغات التعيين، فإن ذلك يعد عدولاً عن الرغبة في التوظيف نقلًا عن صحيفة سبق.
